"سفراء العمل التطوعى" يستعدون للعمل على سد احتياجات 3 قرى بالمنوفية
الثلاثاء، 12 أغسطس 2014 02:05 م
سفراء العمل التطوعى
كتبت أمنية فايد
استمرارا لجهود التنمية والمساهمة فى الارتقاء بمستوى معيشة الأسر المحتاجة، ينطلق شباب "سفراء العمل التطوعي"، فى قافلة "العمل" إلى محافظة المنوفية لأول مرة، لزيارة ثلاث قرى وهم "كفر الطرينة، عزبة كرم، عزبة دلهمو" لسد احتياجاتهم يوم الجمعة المقبل.
يقول حاتم الروبى، مؤسس "سفراء العمل التطوع بمصر، لـ"اليوم السابع": "سوف نصل إلى هذه القرى عن طريق المعدية، لنصل إلى الأهالى فى منازلهم وندخل عليهم السعادة وعلى أطفالهم، ويعتبر هذا هو المشروع الأكبر الذى نقوم به، حيث تتضمن القافلة تسليم 17 مشروعا صغيرا من تربية المواشى والتروسيكلات، ومحل منظفات وماكينات خياطة ومحل بقالة ومحل خضر وفاكهة، بالإضافة إلى تجهيز 11 عروسا بحيث نحضر لكل عروس ثلاجة وغسالة وبوتاجاز.
ويضيف: مع اقتراب الدراسة سوف نقدم 300 شنطة مدرسية للأطفال، و300 شنطة غذائية، ونقيم قافلتين طبيتين فى تخصصات "الأطفال، باطنة، عيون، جلدية، صدرية، عظام"، بالإضافة إلى كرسى متحرك لطفل يبلغ من العمر 4 سنوات.
ويشير حاتم إلى أن القافلة تحتاج أعدادا كبيرة من المتطوعين للعمل معنا، ونحن نعرف أن الفعالية كبيرة ولكن التحدى، وحالة الأسر فى هذه القرى يعطينا قوة دفع لاستكمال المشوار وتغطية التكاليف.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استمرارا لجهود التنمية والمساهمة فى الارتقاء بمستوى معيشة الأسر المحتاجة، ينطلق شباب "سفراء العمل التطوعي"، فى قافلة "العمل" إلى محافظة المنوفية لأول مرة، لزيارة ثلاث قرى وهم "كفر الطرينة، عزبة كرم، عزبة دلهمو" لسد احتياجاتهم يوم الجمعة المقبل.
يقول حاتم الروبى، مؤسس "سفراء العمل التطوع بمصر، لـ"اليوم السابع": "سوف نصل إلى هذه القرى عن طريق المعدية، لنصل إلى الأهالى فى منازلهم وندخل عليهم السعادة وعلى أطفالهم، ويعتبر هذا هو المشروع الأكبر الذى نقوم به، حيث تتضمن القافلة تسليم 17 مشروعا صغيرا من تربية المواشى والتروسيكلات، ومحل منظفات وماكينات خياطة ومحل بقالة ومحل خضر وفاكهة، بالإضافة إلى تجهيز 11 عروسا بحيث نحضر لكل عروس ثلاجة وغسالة وبوتاجاز.
ويضيف: مع اقتراب الدراسة سوف نقدم 300 شنطة مدرسية للأطفال، و300 شنطة غذائية، ونقيم قافلتين طبيتين فى تخصصات "الأطفال، باطنة، عيون، جلدية، صدرية، عظام"، بالإضافة إلى كرسى متحرك لطفل يبلغ من العمر 4 سنوات.
ويشير حاتم إلى أن القافلة تحتاج أعدادا كبيرة من المتطوعين للعمل معنا، ونحن نعرف أن الفعالية كبيرة ولكن التحدى، وحالة الأسر فى هذه القرى يعطينا قوة دفع لاستكمال المشوار وتغطية التكاليف.
مشاركة
