الصحافة الأمريكية: أوباما يواجه اتهامات بتقليص دور أمريكا فى الحرب على الإرهاب.. التعاون مع الميليشيات الشيعية يشير لتحول العلاقة بين واشنطن وطهران.. داعش يستخدم المواقع الاجتماعية لمخاطبة الأمريكيين

الإثنين، 01 سبتمبر 2014 12:48 م
الصحافة الأمريكية: أوباما يواجه اتهامات بتقليص دور أمريكا فى الحرب على الإرهاب.. التعاون مع الميليشيات الشيعية يشير لتحول العلاقة بين واشنطن وطهران.. داعش يستخدم المواقع الاجتماعية لمخاطبة الأمريكيين صورة أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دايلى بيست:داعش يستخدم وسائل الإعلام الاجتماعية لمخاطبة الأمريكيين مباشرة

سلط موقع "دايلى بيست" الأمريكى الضوء على مدى استغلال تنظيم داعش لوسائل الإعلام الاجتماعية، وقال إن الجماعة الإرهابية الأكثر تعطشا للدماء تتلاعب بشكل حذر بالميديا الاجتماعية، وتسعى من خلالها إلى إثارة حالة من الرعب وأن تؤثر فى الآخرين.

ويشير دايلى بيست إلى أن الهجرة من منتديات الدردشة على الإنترنت إلى منصات وسائل الإعلام الاجتماعية، وصلت متأخرة إلى الجهاديين، إلا أنهم يتكيفون بمهارة. فالإستراتيجية التى تم تطويرها على مدار سنوات أصبحت حملة متطورة، والآن، وفى ظل استحواذها على انتباه العالم، فإن جماعة داعش تستخدم مهاراتها للاتصال بشكل مباشر بالجمهور الأمريكى.

وأوضح الموقع أن فيديو ذبح الصحفى الأمريكى جيمس فولى كان المرة الأولى التى رأى فيها الأمريكيون داعش تخاطبهم، إلا أن الجماعة كانت تستهدف الغربيين منذ أشهر.

وقال إيمرسون بروكينج، الباحث بمجلس العلاقات الخارجية الأمريكية، إن نقطة التحول الكبرى الأولى لداعش كانت استيلاؤه على الموصل فى يونيو الماضى. وقد وضع داعش الكثير من التخطيط المسبق فى ذراع الميديا الاجتماعية عن هذا الهجوم. وقد أثمر ذلك عن نتائج جيدة لهم، فبعد الموصل، نجد ارتفاعا كبيرا فى الفيديوهات الصادرة باللغة الإنجليزية والصور.

وكان داعش يعرف أنه لو استولى على الموصل، فإنه سيحصل على انتباه العالم، وخطط لما كان يريد أن يقولوه.. وجاءت بروفة التوجه للجمهور العالمى مبكرا فى الحرب الأهلية فى سوريا، حيث كرر داعش نهجه برسائله عبر الإنترنت.

ويمضى تقرير دايلى بيست فى القول إن داعش استخدم وسائل الإعلام الاجتماعية لنشر حملة الذبح والتهديد لأعدائها.. وتعززت القوة العسكرية لداعش بوحشيته التى انتشرت عبر إعلامه، مما أضعف مقاومة أعدائه ودفع بعضهم إلى الهرب من المعركة.. وعلى صفحات تويتر وفيس بوك، كان داعش يقوم بمناشدات فضلا عن تهديدات، جذب من خلالها مجندين جدد وجمع تمويلات إلكترونيا.


واشنطن بوست:تعرف على أشهر وجبات الإفطار فى العالم

رصدت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، أشهر وجبات الإفطار فى العديد من دول العالم، وقالت إن البعض يستيقظ ليأكل اللحوم والأسماك والأرز على مائدة الإفطار بدلا من المخبوزات والعصائر أو الألبان المعتادة فى وجبات الإفطار الأمريكية.

فى اليابان: من أبرز الأطباق على وجبة الإفطار "حساء الميسو" المصنوع من معجون الفول والمرق.. ويمكن أن يكون حلوا أو مالحا، وعادة ما يحتوى على قطع من فول الصويا.. ومن الأطباق المفضلة أيضا الأسماك والأعشاب البحرية والخضروات المخللة.

فى غانا: يعد طبق "الويكى" من أساسيات الإفطار وهو مصنوع من الأرز والفاصوليا والتوابل.

فى المكسيك: الطبق الرئيسى هو طبق البيض المقلى على خبز التورتيلا المغطى بالصلصة الحارة والجبن.

فى الصين، الكونجى هو الوجبة الأساسية وهو نوع من العصيدة المصنوعة من الأرز الأبيض الذى يتم طبخه ببطء. ويتم تقديمه مع السمك أو البط أو لحم الخنزير أو أى أطعمة غنية بالبروتين.

فى ألمانيا: يبدأ الأطفال يومهم بالخبر الطازج والجبن ومجموعة متنوعة من النقانق.

وفى الهند وكما هو الحال فى العديد من البلدان الشرقية: تشبه وجبة الإفطار الغذاء والعشاء، وغالبا ما تتكون من الأرز الأبيض والعدس والخبر والخضروات بصلصة الكارى.

فى فنزويلا: الطبق الأساسى هو الأربيا، وهى فطيرة الذرة المليئة بالجبن مع السمك واللحم البقرى أو الدجاج. ويقدم معها غاليا الأفوكادو وعصير الفاكهة.

فى إسرائيل يبدأ الأطفال يومهم بالزبادى والحمص والطحينة مع الخبز. وتشمل الوجبة أيضا البيض المسلوق والزيتون والجبن والفاكهة.

فى مصر، فإن الطبق الأساسى هو الفول المدمس، مع الحمص والعدس، ويقدم معه البيض المسلوق والمخللات والخضروات.

فى تايلاند: تتكون وجبة الإفطار من الجوك وهى عصيدة من الأرز والثوم والزنجبيل وصلصة السمك ولحم الخنزير، وتعد الوجبة شعبية جدا فى تايلاند حتى أن مطاعم ماكدونالدز تقدمها على قائمة الإفطار هناك.


نيويورك تايمز:التعاون مع الميليشيات الشيعية يشير إلى تحول دراماتيكى فى العلاقة بين واشنطن وطهران

قالت الصحيفة إن القتال فى بلدة آمرلى شمال العراق يبدو أنه أول عمل مشترك بين الطائرات العسكرية الأمريكية وميليشيا مدعومة من إيران، حيث يعمل الطرفان على هدف مشترك هو استهداف عناصر تنظيم الدولة الإسلامية.

وتشير الصحيفة الأمريكية إلى أنه على الرغم من ذلك فإن إدارة الرئيس باراك أوباما تؤكد أنه لا يوجد تعاون مباشر مع الميليشيات.. وأضافت أنه إذا ما استمرت هذه التحركات، فإنها ربما تشير إلى تحول دراماتيكى فى علاقة الولايات المتحدة وإيران، اللذان طالما ما تنافسا على السيطرة فى العراق.

وتابعت الصحيفة أن التوسع الأخير فى العمليات العسكرية الأمريكية داخل العراق يعكس خطورة التدهور فى العراق منذ انسحاب القوات الأمريكية عام 2011.. لكن أى قرار لدعم الميليشيات الشيعية ربما يأتى بتحدياته الخاصة.

ففى حال نظر البعض إلى الولايات المتحدة على أنها تعمل على تعزيز يد الميلشيات الشيعية التى لعبت دورا بارزا فى الحرب الطائفية عامى 2006 و2007، فإن الأقلية السنية ربما يكونوا عائقا أمام تشكيل حكومة وحدة وطنية.

وفى سيناريو أسوأ ربما يندفع مزيد من السنة للانحياز لتنظيم داعش. وقد حذر ديفيد بيتريوسن القائد السابق للقوات الأمريكية فى العراق، من هذا السيناريو قبل شهر.


واشنطن تايمز:أوباما يواجه اتهامات بتقليص دور الولايات المتحدة فى الحرب على الإرهاب

ذكرت صحيفة واشنطن تايمز أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما يتعرض لانتقادات واسعة حيال نهجه تجاه تنظيم داعش فى سوريا والعراق، ويواجه اتهامات بتقليص دور الولايات المتحدة فى مكافحة الإرهاب.

وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن أوباما وجد نفسه أمام موجة من الانتقادات حيال نهجه الحذر فى قتال داعش.. وربما يواجه خلافا دبلوماسيا حول العالم بعد أن قال نائب جمهورى رفيع، إن السياسة الخارجية للرئيس الأمريكى تتراجع، وإن حلفاءه الغربيين لم يعدوا ينظرون لواشنطن كقائد فى الحرب ضد الفاعلين الأشرار.

وقال مايك روجرز، رئيس اللجنة الدائمة للاستخبارات، إن الإدارة نائمة، بينما المقاتلين الإسلاميين المتطرفين يزدادون نفوذا ويجرى تجنيد المزيد من الخارج ويسيطرون على مزيد من الأراضى فى سوريا والعراق.

وقال السيناتور البارز، جون ماكين: "لابد أن يكون لدينا إستراتيجية لهزيمة داعش وهذا يعنى، من بين أمور كثيرة فهم أن التنظيم تجاوز الحدود بين سوريا والعراق لكن لا تزال مقراته فى سوريا." وأضاف أن من الأفضل تسليح قوات البشمركة الكردية على نحو أفضل وشن ضربات جوية فى سوريا كما العراق".


الآسوشيتدبرس : سيطرة "فجر ليبيا" على السفارة الأمريكية سيثير نقاشا حادا بواشنطن

قالت وكالة الآسوشيتدبرس، إن الميليشيا الإسلامية التى تسيطر على العاصمة الليبية تسيطر حاليا على السفارة الأمريكية فى طرابلس والمجمع السكنى التابع لها، الذى كان يقيم فيه الدبلوماسيون قبل أن يتم إجلاؤهم الشهر الماضى مع تصاعد العنف فى البلاد.. قام مراسل الوكالة الأمريكية بجولة داخل المبان الدبلوماسية حيث شهد آثار الثقوب التى تركتها نيران أسلحة المتشددين على الحوائط، وآثار ضربة صاروخية بعد أسابيع من القتال بين الميليشيات المتصارعة للسيطرة على المدينة. ويقول التقرير إن المشهد داخل المجمع الدبلوماسى بما فى ذلك صور مجموعة من الرجال يسبحون فى حمام السباحة، من المرجح أن تثير النقاش داخل الولايات المتحدة بشأن دورها فى ليبيا، بعد أكثر من ثلاث سنوات على دعم المتمردين الذين أطاحوا بالديكتاتور الراحل معمر القذافى. ويأتى المشهد بعد قرابة عامين فقط من مقتل السفير كريس ستيفنز وثلاثة من موظفى القنصلية الأمريكية فى بنغازى، ونقلت الوكالة عن موسى أبو ذكية، القيادى فى ميليشيا فجر ليبيا، أن قواته تحرس المجمع منذ الأسبوع الماضى، أى بعد يوم من السيطرة على العاصمة والمطار الدولى، وبحسب أبو ذكية فإن الميليشيات المتنازعة من الزنتان كانت تسيطر قبلا على المجمع.. وأصر مسئول من الخارجية الأمريكية على أن مجمع السفارة لا يزال آمنا، مشيرا إلى أن الوزارة لا تزال تعمل مع الحكومة الليبية فى هذا الشأن. وأشار مراسل الوكالة إلى أن على الرغم من بعض التخريب الذى لحق بالمجمع لكن كل شىء بدا مكانه، وقال حسن على، القيادى بفجر ليبيا، إن جماعته نشرت مقاتليها لتأمين المكان.. وأكد أبو ذكية أن موظفى السفارة الأمريكية مرحب بهم وأن أى منطقة تخضع لسيطرة فجر ليبيا مؤمنة بشكل كامل ولا توجد توترات بها على الإطلاق.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة