للحفاظ على علاقة جيدة مع الجميع تجنب هذه الألفاظ.. "أنا أكره" علامة التذمر والاستسلام .. و"من تظن نفسك" دليل على "قلة الحيلة" والتقليل من شأن الغير.. و"اتركنى وشأنى" تكشف عدم مراعاة قائلها للآخرين

الجمعة، 19 سبتمبر 2014 12:31 م
للحفاظ على علاقة جيدة مع الجميع تجنب هذه الألفاظ.. "أنا أكره" علامة التذمر والاستسلام .. و"من تظن نفسك" دليل على "قلة الحيلة" والتقليل من شأن الغير.. و"اتركنى وشأنى" تكشف عدم مراعاة قائلها للآخرين صورة أرشيفية
كتبت إسراء حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
البشر مختلفون ولا يوجد صفات تشمل الجميع لكن كل فرد يتمتع بصفات مميزة، وهناك طباع يتشارك فيها عدد من الأشخاص مثل العصبى والهادئ وكل هذه الصفات والطباع يمكن اكتشافها بسهولة، ولكن الصبور وعديم الصبر لا يمكن معرفته سوى بالعشرة والتعامل الطويل.

ولكن هناك بعض العبارات التى يقولها الشخص غير الصبور والمتذمر باستمرار، والتى تكشفه فى وقت قصير وتتسبب فى سوء علاقته بالآخرين، قدمها موقع wisebread الأمريكى، ومنها:

- أنا أكره حياتى..
أنا أكره هذا! أنا أكره حياتى! أنا أكره هذا العمل وهكذا، هذه العبارات تدل أن الشخص الذى يقولها باستمرار هو عديم الصبر، وتدل على العداء والنفور الشديد، وعادة ما تكون مستمدة من الخوف، والغضب، أو الشعور بالإحباط والاستسلام السريع له.

- عبارات التقليل من الآخرين..

هناك بعض العبارات التى يلجأ إليها الشخص غير الصبور فى مشاداته مع زملائه، وهى "من تظن نفسك لتقول لى هذا" وغيرها لأنها تدل أن الفرد ليس بيده حيلة سوى الهجوم والتقليل ممن ينتقده بشكل مهين.

- هذا ليس عدل..
الشعور الدائم بعدم الرضا هو يدل على الشخص عديم الصبر، وتجده دائما يقول على كل موقف "هذا ليس عدل" ويصر على أنه يستحق الأفضل ويتعرض لظلم.

- ليس لدى وقت..

إذا كان أحد أصدقائك لديه إجابة واحدة على كل الاقتراحات بالخروج وتغير الأجواء والسفر وغيرها هذا الشخص غالبا ليس لديه وقت فهو متسرع، وعديم الصبر لأنه لا يعطى لنفسه فرصة للتفكير فيما يقوله الآخرون.

- الآن وليس بعد ذلك..

هناك العديد من المواقف التى لا يمكن إنجازها فى الوقت الحالى والشخص عديم الصبر والمتذكر يطلب كل شىء فى وقته ولا يعطى لنفسه فرصة للتفكير فى أبعاد الأشياء، ويطلب أمور وأغراض فى وقتها وإذا تم تأجيلها لوقت قصير يغضب.

- اتركنى وشأنى..

الشخص المتذكر لا يترك فرصة لأشخاص آخرين للتدخل فى حياته، حتى لو كانوا مقربين ويتدخلون لتهوين الأمر عليه وعند الغضب يصب غضبه عليهم دون مراعاة لمشاعرهم.


نانى تركى تكتب: عصبيةٌ أنا.. اخشونى












مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة