وقد شارك العديد من القيادات الشعبية والتنفيذية رجال الكنيسة فى تقديم التهنئة بالعيد، بالإضافة إلى قيام عدد كبير من المسلمين بتقديم التهانى والمشاركة أيضا.
وقد بدأ القداس بالعديد من الأناشيد وتلاها قيام الأنبا أشعيا بالدعاء لمصر وطالب جموع الموجودين بضرورة الصلاة من أجل مصر ومن أجل الرئيس السيسى لأنه هبة من الله وأننا يجب أن نقف بجواره لأن الحمل ثقيل، وبالرغم من أنه كانت لديه الفرصة أن يظل فى منصبه إلا أنه آثر على نفسه وقرر تحمل المسئولية كاملة.
وأشار أن العيد هذا العام يختلف عن الأعوام السابقة لأنه عيد بطعم الحرية عيد بطعم الحب والإخاء بين الجميع مسلمين وأقباط، فالكل جنبا إلى جنب فبالأمس كنا نحتفل بالمولد النبوى الشريف، واليوم نحتفل بميلاد السيد المسيح، وهذه إشارة من الله للتآخى والمحبة.
جانب من الحضور من القيادات السياسية
نيافة الأنبا أشعيا أسقف طهطا وجهينة
نيابة الأنبا أشعيا أثناء قراءة آيات الإنجيل
الأنبا أشعيا ولحظة تأمل
صورة السيد المسيح داخل الكاتدرائية
صحن الكاتدرائية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة