بداية سقوط منذر فى الهاوية كان مع مسلسل "العقرب"، الذى كان أولى أعماله المطلقة، وقرر أن يسير على خطى "بلدياته" إياد نصار، ولكنه خاب ظنه لأن "نصار" مر بمراحل عديدة واستطاع أن يصنع قاعدة جماهيرية ويجيد اختيار أدواره، وأصبح يترك علامة فى كل عمل يشارك فيه.
منذر ريحانة تزداد سواء اختياراته الفنية ف عمل تلو الآخر لدرجة أنه ظهر "كومبارس" مع مطربى المهرجانات أوكا وأورتيجا وشحتة كاريكا فى فيلم "4 كوتشينة" الذى تم عرضه مؤخرا، وظهر فى مشهد لا يليق به على الإطلاق وغير مؤثر فى الأحداث وأى شخص آخر يستطيع أن يقدمه بكل سهولة ويسر، إضافة إلى مشاركته فى خداع الجمهور بوضع صورته على أفيش الفيلم وهو ليس بطلا فيه وإن كان حدث ذلك دون إرادته فعليه الاعتراض لأن جزءا من نجاح أى فنان هو كيفية حفاظه على اسمه.
حاليا يواجه منذر رياحنة أزمة كبيرة فى مسلسله الجديد "مملكة يوسف المغربى"، والذى تم تأجيله منذ العام الماضى، بسبب عدم تسويقة، وبعد ذلك توقف العمل بسبب خلافات إنتاجية، ويبدو أن ريحانة يحتاج إلى عمل فنى حقيقى يعيد نجوميته و"يفك النحس" الذى لازمه طويلا.
موضوعات متعلقة:
كواليس خلاف "ولاد البلد"..رياحنة يهاجم منتجة "4 كوتشينة" بعد عرضه بشهر
- كواليس خلاف "ولاد البلد"..رياحنة يهاجم منتجة "4 كوتشينة" بعد عرضه بشهر