" يستاهل، هفقده رجولته اللى فرحان بيها، حدعى عليه ربنا يهده بدل ما أحقنه، اللى خدته القرعة تخده أم الشعور"، هكذا كانت ردود أفعال السيدات اللاتى رفضن فكرة الخيانة تمامًا واللائى رأين أن يفقدن الرجال ذكورتهم، الأمر الذى قد يدفع بهن للانتقام من الرجل من خلال إفقاده أعز ما يملك "ذكورته".
منه.. "الحقن هيقضى على مستقبلنا إحنا الاثنين"
عبرت "منة.ب" البالغة من العمر 25 عامًا عن رفضها لهذه التجربة حال خيانة خطيبها لها بعد الزواج قائلة: يمكن علشان لسه ممرتش بتجربة الزواج هيكون رأيى أخف مقارنة بالمتزوجات اللى تعرضن للخيانة، لكن أنا شايفه لو حقنته وفقد ذكورته ورجعت سمحته بعد فترة، بالشكل ده هكون قضيت على مستقبلنا إحنا الاثنين، مش مستقبله لوحده.
ندى: أنا ممكن أحقن عادى حضرتك
أما "ندى.م" السيدة الخمسينية فكان رأيها صريح وجرىء للغاية فبدأت حديثها بكلمة واحدة "لو زوجى خانى فعلاً وتأكدت، أنا ممكن أحقن عادى" مشيرة إلى تجربة الخيانة المريرة التى تفقد المرأة صوابها وتجعلها تميل على الانتقام من ذكورة الرجل بأى شكل وأى طريقة حتى تستعيد ثقتها بأنوثتها.
صفاء: اللى خدته القرعة تاخده أم الشعور
فى حين رددت "صفاء.أ" السيدة الأربعينية: "جملة واحدة وهى زاهدة "اللى خدته القرعة تأخذه أم الشعور" قائلة: الخيانة بقت أمر طبيعى جدًا بالنسبة للرجال، فإذا قررت النساء حقن أزواجهن بالهرمونات اللى هيفقدهم ذكورتهم كان زمان مفيش ولا راجل فى مصر.
فاطمة تنصح: اصبرى على الرجل شوية هيتحقن ربانى
أما "فاطمة.ح" فقررت أن تنصح السيدات الابتعاد عن هذه الأفكار والتجارب الشريرة على اعتبار أن الحقن وفقدان الذكورة سيأتى عاجلاً أم أجلاً مع تقدم الرجل فى العمر قائلة: لكل واحدة اتخانت متزعليش واصبرى شوية من غير حقن ولا حاجة الإخصاء هيجى ربانى بمجرد إنه يوصل لمرحلة متقدمة فى السن".
رضا تفضل حقنة الهوا على حقنة الهرمون حال الخيانة
عبرت "رضا.م" السيدة الثلاثينية عن غضبها بمجرد أن تفكر فى موضوع الخيانة قائلة: حقنة الهرمون مش كفاية، اعتقد حقنة الهوا لواحد مقدرش إخلاص زوجته كافية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة