أشهر 5 كتب تكشف حقيقة إسرائيل.. موسوعة اليهود واليهودية يفند الأفكار والمصطلحات.. "عالم بدون إسرائيل" يربط بين الصهاينة وإيران.. و"الواجهة الفولاذية" يتعاطف مع فلسطين

الخميس، 08 أكتوبر 2015 04:07 ص
أشهر 5 كتب تكشف حقيقة إسرائيل.. موسوعة اليهود واليهودية يفند الأفكار والمصطلحات.. "عالم بدون إسرائيل" يربط بين الصهاينة وإيران.. و"الواجهة الفولاذية" يتعاطف مع فلسطين موسوعة اليهود واليهودية
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اليهودية والصهيونية وإسرائيل


دراسة للدكتور عبد الوهاب المسيرى الذى كتب ما يطلق عليه "موسوعة اليهود واليهودية" والدراسة تتعرض لانتشار وانحسار الرؤية الصهيونية للواقع.

وهذا الكتاب محاولة لدراسة بعض الجوانب اللاعقلانية فى الصهيونية وعلاقتها بالفلسفات المختلفة فى أوربا الغربية فى القرن التاسع عشر، كما يتناول الكتاب بعض الاتجاهات اليهودية المتحفظة على (لا الرافضة للصهيونية)، ومن أهم الدراسات التى يضمها هذا الكتاب: دراسة فى أسطورة ماسادا، أسطورة الانتحار الصهيونية، والحسيدية، وفكر ناحوم جولدمان (صهيونية الدياسبورا) وأورى أفنيرى (القومية الإسرائيلية والفكر الكنعانى).

الأيديولوجية الصهيونية


دراسة حالة فى علم اجتماع المعرفة، وهى أول دراسة متكاملة باللغة العربية فى الأيديولوجية الصهيونية، وتضم خلاصة ما توصَّل إليه الكاتب فى دراساته السابقة، وتذهب هذه الدراسة إلى أن الأيديولوجية الصهيونية أيديولوجية عنصرية معادية لكل من العرب واليهود، وأنها نمط من الاستعمار الاستيطانى الإحلالى، والكتاب يضم عدة فصول من أهمها الفصول التى تتناول الخلفية الفكرية للصهيونية وعلاقتها بالنازية، كما يضم الكتاب ملحقاً مطولاً عن علم اجتماع المعرفة يبين أهمية دراسة الأفكار وعلاقة الأفكار بالواقع الإنسانى.

العالم بدون إسرائيل


نشرت دار العين، كتاب "عالم بدون إسرائيل"، للكاتب الإماراتى محمد الباهلى، بغلاف من تصميم الفنانة صابرين مهران، يدعى تحالف إيران سريًا مع الكيان الصهيونى ضد العالمين العربى والإسلامى، استنادًا على وجود نحو مائتى ألف يهودى إيرانى مع أبنائهم فى دولة الاحتلال، وأن بعضهم ينتمى إلى أعلى مستويات النخبة السياسية.

والكاتب يحاول من خلال صفحات الكتاب أن يثبت أن النظامين الإيرانى والإسرائيلى إذ يقول "كلاهما يعمل على توزيع مهام الخطاب بين الكادر الرسمى وغير الرسمى، فيتحدث وزير الخارجية عن ضرورة حل الأمور بصورة سلمية، بينما خطاب وزير الدفاع أكثر شدة وخطاب عضو البرلمان أشد عنفًا، ثم يأتى دور رجال الدين ليكون خطابهم مشبعًا بالألفاظ الأيديولوجية الحادة".

الكتاب يشمل على مجموعة من المقالات التى نشرت فى جريدة الاتحاد “2000: 2014″، مع بعض الإضافات التى تم تقسيمها على 6 فصول.

"الواجهة الفولاذية"


عن المعهد الاستراتيجى "الإسرائيلى" صدر كتاب بعنوان "الواجهة الفولاذية" وهو الكتاب الذى وضعه البروفيسور "أنى سلى" أستاذ العلوم السياسية فى جامعة بن جوريون بالنقب والمحاضر فى جامعة أكسفورد البريطانية، والذى يكشف عن العديد من الأسرار السياسية والعسكرية التى تنشر لأول مرة منذ الإعلان عن قيام "إسرائيل" عام 1948 حتى الآن، وهى الأسرار التى تتعلق برغبة شارون فى تقسيم الدول العربية، ورفض "إسرائيل" من الأساس التعايش مع الدول العربية، موضحاً أن أى توجه كانت تقوم به تل أبيب من أجل التواصل مع العرب كان نتيجة لثقتها فى أن هذا هو السبيل الوحيد لكى تظل موجودة وفاعلة بالمنطقة وأنها لا تستطيع الدخول فى مواجهات طويلة أو حرب مع هذا الطرف.

قصيدة الأديب الألمانى جونتر جراس


لماذا أمنع نفسى من تسمية ذلك البلد الآخر
الذى يمتلك ومنذ سنوات - رغم السرية المفروضة - قدرات نووية متنامية
لكن خارج نطاق السيطرة
لأنه لا توجد إمكانية لإجراء مراقبة
السكوت العام عن هذا الواقع
الذى أنطوى تحته صمتى
أحسه الآن كذبة تثقلنى وإلزاماً
فى الأفق تلوح عقوبة لمن يتجاهلهما
الحكم المألوف: "معاداة السامية"
لكن اليوم، لأن من بلدى
وهو الملاحق مرة إثر أخرى
بجرائم لا نظير لها
من جديد ومن أجل تجارة محضة
توصف بكلمة عجلى: تعويض فحسب
من بلدى هذا ينبغى أن تسلم غواصة أخرى
إلى إسرائيل
تكمن قدرتها فى توجيه رؤوس شاملة الدمار
إلى هناك، حيث لا دليل على وجود
قنبلة نووية واحدة
لكن الخشية تريد أخذ مكان قوة الدليل
ولهذا أقول ما ينبغى أن يُقال
لكن لماذا صمتُ حتى الآن؟
لأنى اعتقدت أن أصلى
المدان بجرائم لا يمكن أبداً التسامح فيها
منع من مواجهة دولة إسرائيل
بهذا الواقع كحقيقة واضحة
إسرائيل التى أتضامن معها وأريد أن أبقى كذلك
لماذا أقول الآن فقط
كبيراً فى السن، وبآخر قطرة حبر
إن القوة النووية إسرائيل خطر على السلام العالمى
الهش بطبيعته
لأنه ينبغى أن يُقال
قبل أن يفوت أوان قوله غداً:
وكذلك لأننا نحن - الألمان مثقلون بما يكفى-
يمكن أن نصبح مزوديِن بجريمة
يمكن توقعها، ولهذا قد لا يمكن التكفير
عن اشتراكنا فى الذنب ساعتها
بكل الأعذار المعتادة (...).


موضوعات متعلقة..



- "الآثار" تخاطب الخارجية بإرسال صور للقطع الأثرية المصرية المعروضة بإسرائيل








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة