الصحف الأمريكية: الجمهوريون يعدون تشريعا لوقف استقبال لاجئين سوريين فى أمريكا.. طيران التحالف أراد قتل أحد مرتكبى هجمات باريس لكنه اختفى قبل أسابيع.. أعضاء داعش يتواصلون بتطبيق يدمر الرسائل ذاتيا

الثلاثاء، 17 نوفمبر 2015 11:29 ص
الصحف الأمريكية: الجمهوريون يعدون تشريعا لوقف استقبال لاجئين سوريين فى أمريكا.. طيران التحالف أراد قتل أحد مرتكبى هجمات باريس لكنه اختفى قبل أسابيع.. أعضاء داعش يتواصلون بتطبيق يدمر الرسائل ذاتيا الجمهوريون يسعون لوقف استقبال اللاجئين
إعداد: ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فورين بوليسى: الجمهوريون يعدون تشريعا لوقف استقبال لاجئين سوريين فى أمريكا


اليوم السابع -11 -2015
كشفت مجلة فورين بوليسى عن تحركات داخل مجلس النواب الأمريكى، من قبل الأعضاء الجمهوريين، لوقف تمويل برنامج إعادة توطين السوريين، الذى تم تصميمه لاستيعاب عدد من اللاجئين السوريين داخل الولايات المتحدة.

وأوضحت المجلة الأمريكية، الثلاثاء، بحسب وثيقة اطلعت عليها، أن النواب الجمهوريين فى الكونجرس يقترحون تشريعا جديدا يهدف لوقف التمويل الفيدرالى الخاص ببرنامج إعادة اللاجئين السوريين، حتى يتم استيفاء مجموعة من الشروط، ذلك بعد الهجمات الإرهابية التى استهدفت العاصمة الفرنسية باريس.

وتوقعت المجلة أن يتسبب التشريع الجديد، الذى يجرى إعداده خلف الأبواب، فى صدام بين الكونجرس والبيت الأبيض حيث تسعى الإدارة الأمريكية لتقديم اللجوء لـ10 آلاف سورى فارين من الصراع فى بلادهم.

وفيما اضطر نحو 60 مليون شخص حول العالم للفرار من منزله سواء النزوح داخليا أو خارجيا، فى أكبر موجة فى التاريخ الحديث، فإن نحو 6 أو 8 ملايين من النازحين لا يزالون فى سوريا وأكثر من 4 ملايين لاجئ سورى يتوزعون بين الأردن ولبنان وتركيا.

مشروع القانون الجديد، الذى يحظى بدعم 15 نائبا جمهوريا، سوف يقضى بمنع تمويل إعادة توطين اللاجئين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حتى تعتمد السلطات عمليات تضمن التأكد من أن اللاجئين والبرامج ذات الصلة لن يتم اختراقها من قبل الإرهابيين.

وينطوى التشريع على أنه بعد تطبيق هذه العمليات فإنه يجب تقديم كل التفاصيل الأمنية للكونجرس ويجب على الإدارة الأمريكية تأسيس عملية رصد ومراقبة على المدى الطويل لتعقب اللاجئين داخل الولايات المتحدة.

وبحسب مصادر داخل الكونجرس، فإن رئيس لجنة الأمن الداخلى فى مجلس النواب، مايكل مكول، سوف يثير قضية وقف برنامج إعادة توطين اللاجئين السوريين خلال اجتماع مقرر الثلاثاء.

والمشرعون الجمهوريون ليسوا السياسيين الوحيدين الذين يتحركون فى هذا الصدد، فلقد أعلن حكام 15 ولاية أمريكية، الاثنين، رفضهم استقبال لاجئين سوريين، ومن بينهم تكساس وفلوريدا.


وول ستريت جورنال: طيران التحالف أراد قتل أحد مرتكبى هجمات باريس لكنه اختفى قبل أسابيع


اليوم السابع -11 -2015
كشف مسئولو أمن غربيون عن أن قوات التحالف الدولى ضد تنظيم داعش، كانت تتبع أحد مرتكبى هجمات باريس فى سوريا وكانت تسعى لقتله فى غارة جوية لكنهم لم يستطيعوا تحديد مكانه قبل أسابيع من الهجمات الوحشية على العاصمة الفرنسية.

وأضافت صحيفة وول ستريت جورنال، الثلاثاء، نقلا عن اثنين من مسئولى الأمن، أن البلجيكى عبد الحميد عبود، الذى هرب إلى سوريا فى يناير الماضى بعد إحباط الشرطة البلجيكية هجوم إرهابى من تدبيره، كان يقع تحت مراقبة غربية إلا أنه أختفى قبل أسابيع من هجمات باريس، التى وقعت الجمعة الماضية.

وأوضح المسئولون أن عبود، الذى لقى حتفه فى هجمات باريس، كان تحت المراقبة فى سوريا كجزء من محاولة لتعقب وقتل مسلحين تابعين لتنظيم داعش يعتقد أنهم يشاركون مباشرة فى تجنيد الغربيين لصالح التنظيم الإرهابى، الذى يسيطر على مساحات واسعة من العراق وسوريا.

وتشير الصحيفة إلى أن مسئولى الأمن الغربيين لم يكونوا على علم بمؤامرة باريس عندما سعوا إلى قتل عبود فى غارة جوية، كما لم يتضح عما إذا كان قتله كان من شأنه أن يمنع الهجمات الوحشية التى استهدفت العاصمة الفرنسية، مضيفة ان عناصر أخرى من التنظيم الإرهابى كان يمكنها شن الهجوم.

وتبحث السلطات الفرنسية والبلجيكية أيضا عن الإرهابى صلاح عبد السلام، البالغ 26 عاما وأحد مرتكبى الهجمات، والذى استأجر سيارة تم استخدامها الجمعة ويشتبه فى أنه من ادخل بعض الانتحاريين إلى باريس.

وقال ممثلو الإدعاء الفرنسى إن الشرطة أوقفت عبد السلام ورجلين آخرين خلال عودتهم إلى بروكسل بعد ساعات من مجزرة الجمعة، لكنها لم تتعرف عليه وسمحت له بالمرور.


دايلى بيست:أعضاء داعش يتواصلون بتطبيق يدمر الرسائل ذاتيا


اليوم السابع -11 -2015
قال موقع "دايلى بيست" الأمريكى، إن تنظيم داعش يستخدم طريقة جديدة للتواصل سرا بين أعضائه بعد هجمات باريس الإرهابية، والتى تبنى مسئوليتها.

وذكر الموقع أنه عقب تلك الاعتداءات الإرهابية، شجع داعش اتباعه على استخدام تطبيق للدردشة يحظى بشعبية كبيرة، ويمكن أن ينقل رسائل نصية بفعالية بحيث تكون غير مرئية لجواسيس وأجهزة استخبارات الدول.

وبعد يوم من تبنيه مسئولية الهجمات، نشر داعش رسالة على أحد مواقعه تحث أتباعه على تحميل تطبيق "تليجرام" الذى يسمح لمستخدميه بجعل رسالتهم تدمر نفسها ذاتيا بعد فترة محددة من الوقت، وكان "تليجرام" وغيره من التطبيقات المشابهة قد أرق مسئولى الأمن والمخابرات الذين يقولون إنه يمنع الولايات المتحدة من تحديد موقع مسلحى داعش فى سوريا والعراق.

ويستخدم هذا التطبيق الملايين من الأشخاص، وتقول الشركة صاحبة التطبيق إن خمسين مليون شخص يستخدمونه ويبعثون بمليار رسالة يوميا.


موضوعات متعلقة..



التوك شو: خالد صلاح: إذا أراد العالم النصر فى حربه ضد الإرهاب عليه دعم مصر.. أحمد موسى: الجاسوس مرسى أدخل 23 ألف إرهابى سيناء خلال حكمه.. وزير العدل: لن نتصالح مع الإخوان حتى يرث الله الأرض ومن عليها

الصحف المصرية: مذبحة المحافظين على الأبواب.. تحذيرات دولية من غرق الدلتا عام 2100.. 40% انخفاضا فى أسعار 27 سلعة.. موسم "العمرة" الجديد: زيادة 15% فى الأسعار

الصحف البريطانية: داعش يكره الشرق الأوسط.. ومن الخطأ تصوير هجماته على أنها اعتداء ضد قيم الغرب.. وشن ضربات جوية أمريكية – روسية الحل للقضاء على التنظيم الإرهابى.. وحجم هجمات باريس يعكس تطورا خطيرا

الصحف الأمريكية: غرق 60% من دلتا مصر بنهاية القرن الحالى.. الضحايا المسلمون الهدف الأكثر أهمية لداعش فى هجمات باريس.. كاميرون يناقش أمن الطيران خلال قمة الـ20 مع تزايد التهديدات الإرهابية

الصحافة الإسبانية: حكومة إسبانيا: لابد من اتحاد روسيا وأمريكا وأوروبا ضد "داعش".. فرنسا تحذر من تسلل الإرهابى الثامن المتورط بتفجيرات باريس لإسبانيا.. وتماسك أوروبا أمام أزمة اللاجئين يعتمد على ميركل


الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل تحبط تهريب كمية حشيش ضخمة عبر الحدود.. يعالون يزعم: نجحنا فى ردع تنظيم "داعش" فى سوريا.. وميزانية الجيش الإسرائيلى ستبلغ 60 مليار شيكل عام 2016

الصحف الإيرانية: وزير المخابرات الإيرانى: انفجارات بيروت وباريس تهديد حقيقى لطهران.. رئيس الطاقة الذرية: بدء تفكيك أجهزة الطرد المركزى فى مفاعل نطنز.. وإيقاف النساء حال خلعهن الحجاب أثناء القيادة









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة