وفى ذكرى أول عرض له على شاشات هوليود الموافق 18 نوفمبر، يستعرض موقع " instyle" 10 مواقف حدثت داخل سياق الفيلم كانت من الممكن أن تفسده تماما وتوقف حتى إنتاجه وظهوره على النور إذا ما أنتج فى وقتنا هذا.
10 مواقف كانت ستفسد فيلم "Home alone
* لم يتذكر الأب "كيفين" إلا بعد إتمام الرحلة، لأنه تذكر أن يفتقد ولده وهو على متن الطائرة بعدما لفتت انتباهه تذكرة السفر الزائدة، وإذا كان فى عصرنا هذا لكانت استبدلت التذاكر من المطبوعة على الإلكترونية.
* بسبب تفريغ البطاريات من المنبهات لم تستيقظ الأسرة فى معادها، وتسبب ذلك فى العجلة ونسيان الطفل "كيفن" لكن الآن الهواتف الحديثة حلت هذه المشكلة تماما.
* فى 2015 كان أمن المطار سيدقق أكثر فى هوية المسافرين نظرا للأحداث الإرهابية المتلاحقة، مما كان سيجعلهم يكتشفون غياب "كيفن".
* لم تستطيع والدة "كيفين" من الوصول له من خلال الاتصال التليفونى من مطار، لكن لو كان حدث هذا الآن لكانت تحدثت له على هاتفه الخاص.
* إذا كان الفيلم ينتج الآن كانت ستحذف منه كل مشاهد الهروب من سيطرة العصابة، لأن "كيفين" ببساطة كان سيكتب حالته على "فيس بوك" وسيجد من ينجده.
* حتى خوف الطفل من العصابة سيكون مفتعلا بعد جيل يفضل أجواء أفلام الخيال العلمى والقصص المرعبة.
* لن تستغرق والدته وقتا طويلا للرجوع إلى ابنها بواسطة السفر عبر العربات والقطارات، لأن أنظمة "أوبر" أو طلب سيارة خاصة من خلال الإنترنت كانت ستسعفها.
* فكرة الخوف على الطفل نفسها وعدم القدرة على الاطمئنان عليه، كانت ستنتهى بعد أنظمة المراقبة بواسطة كاميرات الفيديو التى تعلق بالمنازل الآن.
* لم يستعن كيفن بمشهد من فيلم قديم ليخيف أفراد العصابة ويكفيه الاستعانة بفيديو من "اليوتيوب" لانفجارات أو أصوات مرعبة.
* أما أغراض كيفن التى كانت تضطره للنزول لشرائها كان من الممكن أن يشتريها عبر مواقع الإنترنت.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة