كشف أسامة هيكل، وزير الإعلام الأسبق، عضو اللجنة التنسيقية لقائمة "فى حب مصر"، أن القائمة تسعى لتشكيل ائتلاف برلمانى يضم المستقلين مع نواب القائمة، من خلال "الائتلاف البرلمانى" الذى يبلغ قوامه نحو 300 نائبا، وقال هيكل فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الائتلاف يهدف إلى توحيد ممثلى الشعب، مشددا على أن الائتلاف اقترب بشدة من حسم هذه الأغلبية، موضحا أن الدولة المصرية تواجه فى الوقت الراهن مجموعة من الصعاب تستدعى توحيد الأغلبية لمجابهة هذه المخاطر، من خلال تجميع نقاط الاتفاق بينهم لتظل فلسفة القائمة مستمرة وهى تضييق مساحة الاختلاف بين الأطراف الممثلة فى البرلمان.
كشفت مصادر مطلعة، أن رئاسة الجمهورية بدأت فى تلقى ترشيحات المجالس المتخصصة والنقابات المهنية، التى سيختار الرئيس عبد الفتاح السيسى من بينها أسماء المعينين ضمن نسبة الـ5% فى مجلس النواب، طبقا للمادة 102 من الدستور، وعلمت "اليوم السابع" أن الترشيحات ضمت عددا من العلماء وأساتذة الجامعات، من بينهم الدكتور أحمد زويل، رئيس مجلس أمناء مدينة زويل، لحصوله على جائزة نوبل، والدكتور جابر جاد نصار، رئيس جامعة القاهرة، والدكتورة هالة السعيد، عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وبدأت النقابات المهنية فى اختيار مرشحيها، الذين سترسل أسماءهم لرئاسة الجمهورية، ولفتت مصادر بنقابة الأطباء إلى أنه من المتوقع أن يرشح المجلس أحد أعضاء تيار الاستقلال، وقد يكون الدكتور حسين خيرى النقيب العام أو الدكتورة منى مينا وكيل النقابة، لعضوية مجلس النواب ضمن المعينين، والتوقعات تتجه إلى ترشيح الدكتور محيى عبيد النقيب العام للصيادلة، أو الدكتور أحمد فاروق الأمين العام.
- مفاجأة.. البابا تواضروس فى القدس
- أقليات البرلمان.. أحزاب تتحرك تحت القبة
- كتب الشيعة فى مساجد "الأوقاف"
- الرئيس للحكومة: يجب تلبية احتياجات المواطنين
نجحت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية بالتنسيق مع مديرية أمن شمال سيناء فى تحديد هوية الانتحاريين منفذا الهجوم على فندق "سويس إن" الذى كان يقيم فيه قضاة الانتخابات بالعريش، كما انفردت "الأهرام" أمس أن الإرهابيين مصريان ليسا من أبناء سيناء، حيث كشفت مصادر أمنية رفضت ذكر اسمها أن الانتحاريين مرتكبى عملية الهجوم هما عمر محمود عبد الفتاح أحمد 28 سنة يقيم بالقاهرة حاصل على ليسانس آداب، والآخر يدعى عمرو راضى 26 سنة من القاهرة حاصل على بكالوريوس تجارة.
أعلن د.حسام مغازى وزير الموارد المائية والرى أن هناك مشاورات واتصالات مكثفة بين وزارات الخارجية والرى فى مصر والسودان وإثيوبيا لتحديد موعد الاجتماع السداسى بخصوص سد النهضة، وكذلك تحديد الاجتماع العاشر للجنة الثلاثية الوطنية فى موعد لاحق والمتعلق بالتوصل إلى توافق بين المكتبين الاستشاريين الفرنسى والهولندى، وأكدت مصادر مطلعة أن مصر طلبت رسميا عقد الاجتماع السداسى لتحديد مسار المفاوضات بين الدول الثلاثة، وأن مصر تعول كثيرا على عقده قبيل الاجتماعات الفنية للجنة الوطنية لسد النهضة للخروج من الأزمة الحالية والخلافات الإجرائية القائمة.
- السيسى يطلق غداً مشروع تنمية محور القناة
- زعزوع: منح التأشيرات فى الموانئ للمقيمين بالخليج ومد فترة الزائرين
- الكنيسة: لا تغيير فى موقف منع السفر للتقديس حتى تتحرر المدينة من الاحتلال
- الأحزاب والمستقلون يستعدون للإعادة.. وبدء معركة الطعون
أكد مصطفى بكرى عضو مجلس النواب أن الأيام القادمة ستشهد تطورات مهمة على صعيد التوافق الوطنى بين المستقلين والأحزاب السياسية الأساسية المشكلة للبرلمان ومنها "المصريين الأحرار" و"مستقبل وطن" و"الوفد" وغيرها، ففى الفترة الماضية جرت اتصالات مع الفائزين فى المرحلة الأولى من الانتخابات، وأمكن الوصول إلى توافق كبير سوف يكتمل مع الفائزين فى المرحلة الثانية خلال الجولة السابقة والحالية، وذلك لتشكيل تحالف وتكتل برلمانى يكون محل توافق من الجميع، بدلا من اسم قائمة "فى حب مصر".
أكد أناتولى أنطونوف، نائب وزير الدفاع الروسى أهمية ما تقوم به مصر فى مجال مكافحة الإرهاب، وأعرب فى تصريحات نقلتها وكالة نوفوستى الروسية، عن اتفاق موسكو مع الرأى القائل إن تفجير طائرة الركاب الروسية فوق سيناء كان عملا موجها ضد العلاقات الروسية ـ المصرية، وقال: إن المباحثات الأخيرة بين وزيرى دفاع البلدين سيرجى شويجو والفريق أول صدقى صبحى فى القاهرة أسفرت عن المزيد من التفاهم المتبادل تجاه أوجه التنسيق والتعاون فى مختلف المجالات، وأشار أنطونوف إلى أن الجانب المصرى يقيم، بشكل عالٍ العملية العسكرية الجوية فى سوريا لمواجهة الإرهاب، كما أكد صحة تقديراته تجاه ضرورة تجفيف منابع الإرهاب وقطع قنوات تمويل المنظمات الإرهابية.
- مصر تشيد بمواقف السعودية الداعمة
- الخارجية تنفى استهداف السودانيين فى مصر
- روسيا تتهم تركيا برعاية الإرهاب
- السفير الفرنسى: لم نمنع السياح الفرنسيين من زيارة مصر
كسر البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، قرار سابقة البابا شنودة الثالث، وسافر إلى القدس المحتلة، أمس، دون تحقيق شرط أن يزورها المسلمون والأقباط معا بعد تحريرها من الاحتلال، وتعد الزيارة هى الأولى لشخصية تعتلى كرسى البابوية المصرية منذ الاحتلال الإسرائيلى للمدينة عام 1967 وأثارت جدلاً بين مؤيد ومعارض لها من الأقباط.
استنكر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، دعوات نشر التشيع التى تنتشر فى الوقت الراهن، وقال إن هدفها السيطرة على المنطقة العربية، وأضاف أمس: "لم يكن هناك فى زمن الأئمة الـ12 ما يسمى ولاية الفقيه، ولا وجود لهذه النظرية فى مصادر الشيعة القديمة، لكهنا نظرية جاءت لتحل المشكلة والثغرة المنطقية والواقعية التى ظهرت بالقول إن الإمام الثانى عشر غائب، وأنه لا يوجد إمام منذ 12 قرناً تقريباً ليبين ويفسر أحكام الدين".
- جامعة القاهرة تلغى الانتداب الجزئى للأساتذة فى الجامعات
- مسلمو أمريكا يواجهون "عنصرية" غير مسبوقة
- مصر تسحب تحفظها على "حظر الزواج المبكر"
- "الخرطوم" تتجه للتهدئة فى الخلافات مع القاهرة
أعلن وزير القوى العاملة جمال سرور الانتهاء من قانون العمل الجديد وإجراء بعض التعديلات عليه، تمهيداً لعرضه على البرلمان المقبل، مشيراً إلى وجود بعض الآليات التى اتخذتها الوزارة لتوفير فرص عمل للشباب خلال الفترة القادمة.
كشف مصدر أمنى بوزارة الداخلية عن دعم القوات الشرطية المكلفة بتأمين العملية الانتخابية فى شمال سيناء، بفرق من القوات الخاصة ومكافحة الإرهاب الدولى، وتشديد الحراسة على مقار إقامة القضاة بجانب تشديد الإجراءات الأمنية أيضا فى مدن القناة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة