نيويورك تايمز: شرطيان أمريكيان يقتلان طفلا أثناء مطاردة والده.
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، أن شرطيين أمريكيين تم اعتقالهما، الجمعة، على إثر اتهامات بقتل طفل فى السادسة من عمره، أثناء مطاردة سيارة والده وسط ولاية لويزيانا.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أن الضابطين نوريس جرينهاوس وديريك ستافورد، يواجهان اتهامات بالقتل من الدرجة الثانية، ذلك بحسب العقيد مايكل إيدمونسون، مفتش شرطة ولاية لويزيانا، حيث فتحا النار على السيارة، أثناء المطاردة التى جريت الثلاثاء الماضى.
وأصيب الأب كريس فيو، الذى كان يقود السيارة، بعيار نارى، ما أسفر عن إصابة بالغة، بينما قتل طفله جيرمى مارديس. هذا فضلا عن أن الطبيب الشرعى أكد إصابة الطفل بكدمات بالغة فى الرأس والصدر.
ورفض العقيد إيدمونسون الإفصاح عن سبب ملاحقة الشرطيين لسيارة "فيو"، أو ما دفعهم لفتح النار. وأشار إلى أن التحقيقات جارية حيث يتم تفريغ الكاميرات المثبة بموقع الحادث، ووصف الأمر قائلا: "بالنسبة لى كأب فإن هذا واحد من أكثر الأمور المزعجة التى رأيتها فى حياتى".
كنيسة المورمون تصدر قواعد صارمة فى مواجهة زواج المثليين.
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن كنيسة المورمون أصدرت قواعد صارمة فى مواجهة زواج المثليين، ومن بينها اعتبار المسيحيين المورمون المثليين مرتدين وضرورة خضوعهم لجلسات استماع تأديبية يمكن أن تصل إلى الطرد.
وأضافت الصحيفة الأمريكية، السبت، أنه فى إطار سياسة جديدة تتبناها كنيسة يسوع المسيح لقديسى الأيام الأخيرة، لن يكون أبناء المثليين قادرين على الانضمام لكنائس المورمون حتى يتموا سن الـ18 ويكونوا قادرين على مغادرة منزل الأسرة ونبذ العلاقات من نفس الجنس والإقرار بذلك أمام قادة الكنيسة.
وأشارت إلى أن الإجراءات الجديدة الأكثر صرامة مما اتخذته فى الماضى حيال المثليين، هى محاولة من جانب الكنيسة لتعزيز وتشديد الحدود المذهبية فى وقت يتزايد فيه الإفصاح عن الميول المثلية الجنسية أو دعمها بشكل متزايد داخل الولايات المتحدة.
تأتى هذه الخطوات على الرغم من إعلان الكنيسة مؤخرا موقفا أكثر تسامحا ودعما للقوانين التى تحظر التمييز ضد مثليى الجنس فى العمل والسكن. ومنذ السماح المحكمة العليا الأمريكية بزواج المثليين على الصعيد الوطنى، فى يونيو، اتفق قادة المورمون وقادة الكنيسة الإنجيلية وغيرهم من الكنائس الحافظة على احترام القانون.
لكن قال، أشارت الكنائس فى بيان أنه على الرغم من احترام القانون والاعتراف بحق الآخرين فى حرية التفكير التصرف بطرقهم الخاصة، لكن هذا لا يجبرها على قبول أو إجراء زواج المثليين بين أعضائها.
واشنطن بوست:احتياجات الهند الهائلة للكهرباء تهدد الأرض بسبب انبعاثات الكربون
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن احتياجات الهند الهائلة للكهرباء يمثل مشكلة للأرض بسبب انبعاثات الكربون.
وأشارت الصحيفة إلى أن ثلث سكان الهند حوالى 300 مليون نسمة يعيشون دون كهرباء، وتظهر صور الأقمار الصناعية ليلا مناطق واسعة من البلاد لا تزال تغرق فى الظلام. وقد قامت الهند، وهى ثالث أكبر مصدر للغازات المسببة للانبعاث الحرارى بعد الصين والولايات المتحدة، بخطوات لمعالجة التغير المناخى قبيل المحادثات العالمية المقررة إجراؤها فى هذا الشأن فى باريس هذا العام، وتعهدت بزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. إلا أن قادة الهند يقولون إن التحدى الهائل المتمثل فى تقديم الكهرباء لمواطنيها يعنى حقيقة صعبة، وهى ضرورة أن تستمر البلاد فى استهلاك الوقود الحفرى على الأقل على المدى القريب بما يعنى أنها ستزيد من انبعاثات الغازات المسببة للانبعاث الحرارى.
وتتابع الصحيفة قائلة: عندما تحدث رئيس الوزراء الهندى نيرندرا مودى مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما بشأن التغير المناخى فى سبتمبر الماضى بالأمم المتحدة، كان حذرا فى الإشارة إلى أنه يتشارك مع أوباما فى التزام أكيد حول التغير المناخى، لكن بدون التأثير على قدرتهم على تلبية التطلعات التنموية.
تؤكد الصحيفة أن توليد الكهرباء من الوقود الحفرى يعد أكبر مصدر لانبعاث الغازات المتسببة فى الاحتباس الحرارى فى العالم، إلا أن الطلب على الطاقة الرخيصة سيرتفع بمعدلات هائلة فى العقود القادمة لا سيما فى جنوب آسيا والصحراء الأفريقية، وهما أكبر منطقتين فى العالم لا تصل إليهما الكهرباء. فعدد الأشخاص الذين لا تصل إليهم الكهرباء فى أفريقيا كلها ضعف نظرائهم فى الهند، وهم 622 مليون نسمة.
ونقلت الصحيفة عن وزير الطاقة الهندى بيوش جويل قوله إنه من العار ألا تكون الهند قادرة على تقديم مرفق أساسى مثل الكهرباء بعد 68 عاما من الاستقلال.
وكانت الحكومة الهندية قد أطلقت مشروعا طموحا لتوفير الطاقة على مدار 24 ساعة لقراها بحلول عام 2022، ولو استمرت انبعاثات الكربون فى الهند فى الارتفاع، فإنها ستتخطى الولايات المتحدة بحلول عام 2040 كثانى أكبر الدول من حيث الانبعاثات بعد الصين، وفقا لتقديرات منظمة الطاقة الدولية.
إلا أن الحكومة الهندية قالت دوما، إن الولايات المتحد والدول الأخرى تتحمل جزءا من المسئولية عن الأضرار المتراكمة على البيئة من انبعاثات الكربون أكثر من الدول النامية، حيث دعا مودى إلى ما أسماه العدالة المناخية وانتقد الدول الغربية لعدم تغيير طرقها المسرفة.
دايلى بيست:مرشحة جمهورية: "أوباما ديكتاتور" ولا أعترض على وصفه بالمسلم الأسود
قال موقع "دايلى بيست" الأمريكى إن المرشحة الجمهورية المحتملة كارلى فيورنيا، وأثناء جولة انتخابية قامت بها فى نيوهامبشير مساء أمس، الجمعة، لم ترد على ما قاله أحد السكان المحليين بأن الرئيس باراك أوباما مسلم أسود. واتفقت المرشحة الجمهورية مع الرجل الذى لم يكشف عن هويته على أن أوباما يتصرف وكأنه ديكتاتور، لاسيما فيما يتعللق برفضه إنشاء خط أنابيب نفطية. وقال الرجل لفيورنيا إن أوباما لا يريد لهذه البلاد أن تتقدم، فهو مسلم، وكرر قائلا: مسلم أسود. فردت قائلة "حسنا، حان الوقت للقيام بشىء مختلف بطرق كثيرة".
وفى الماضى، كانت فيورينا واحدة من المرشحين الجمهوريين القلائل التى أعربت عن عدم رضاها من التصريحات السلبية من قبل المرشحين إزاء المسلمين، وانتقدت أحد الأنصار الذى قال إن المسلمين يجب أن يأخذوا جمالهم ويضربونها.
نيوزويك:تويتر يعتذر عن عدم التنوع العرقى بين موظفيه
جدل جديد يدور حول موقع التواصل الاجتماعى تويتر، بعد أثار أحد الموظفين السابقين به مسألة غياب التنوع العرقى فيه ومدى هيمنة البيض على واحدة من أكبر شبكات التواصل الاجتماعى على الإنترنت.
وقالت مجلة نيوزويك إن تويتر اعتذرت أمس الجمعة بعدما استقال المهندس الإدارى الأسود الوحيد بتدوينة انتشرت بشكل كبير علق فيها على غياب المبادرة فى أن تكون المؤسسة أكثر تنوعا من الناحية العرقية.
وكان ليسلى مايلى واحدا من أكثر من 300 من العاملين فى تويتر الذين تم فصلهم الشهر الماضى. لكنه أبلغ المسئولين أنه كان ينوى الرحيل بنهاية أكتوبر، وكتب مايلى على مدونة "ميديم" التى أنشاها المشارك فى تأسيس تويتر إيف ويليامز، يشرح إحباطه من هيمنة العاملين البيض على الشبكة الاجتماعية ورفض مسئوليها تحقيق مزيد من التنوع.
ورد نائب رئيس توتير، أليكس روتير، قائلا إنه يريد أن تصبح الشبكة مكانا يشعر فيه الجميع بالارتياح فى إثارة تساؤلات بشأن التنوع. ووفقا لدراسة حول التنوع العرقى فى شركات وادى السيلكون، فإن الأمريكيين من أصول افريقية يمثلون حوالى 1% فقط من العاملين الفنيين وغير التقنيين فى تويتر، بينما يمثل البيض والآسيويين 93% من كل العاملين التقنيين فى تويتر.
وكان مايلى قد طلب من أليكس القيام بالنظر فى مسألة قيام الشركة باستخدام أسماء طالبى العمل لديها لتحديد انتمائهم العرقى. وطلب تعقب الأسماء وملاحظة أنه لا يتم توظيف بعض المجموعات من الأقليات بشكل منتظم فى الشركة مثل ذوى البشرة الداكنة.
وقام أليكس روتير بالاعتذار ضمن تدوينة نشرها يوم الخميس حول ما أسماه “سوء التواصل الوظيفى"، وأشار إلى أنه يرى أيضاً أن هناك أمورا ضمن تويتر تحتاج إلى تغيير.
موضوعات متعلقة..
صحافة القاهرة: "عاصفة الشك" حول الطائرة الروسية.. "اليوم السابع" تكشف: طن ذهب فى "سك العملة" بدون دمغة..تشغيل مركب تحويل الغاز الطبيعى لقطاع الصناعة قبل منتصف نوفمبر.. فيريرا: أنا المدير الفنى للزمالك
التوك شو: "العموم البريطانى": شرم الشيخ آمنة وندعو رعايانا لزيارتها.. محمود سعد: سائقون اشتكوا لى من أمناء الشرطة قلت لهم لو صورت معاكم هتتنفخوا.. بدران: شرف لأى مصرى أن يكون بجوار الرئيس على المحروسة