شاهد بـ"حرق كنيسة كرداسة" يؤكد تاريخ الواقعة.. والقاضى: أنت شاطر وحافظ صح

السبت، 07 نوفمبر 2015 12:38 م
شاهد بـ"حرق كنيسة كرداسة" يؤكد تاريخ الواقعة.. والقاضى: أنت شاطر وحافظ صح جانب من المحاكمة
كتب عامر مصطفى - تصوير عمرو مصطفى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تواصل الدائرة الخامسة إرهاب برئاسة المستشار محمد ناجى شحاتة، وعضوية المستشارين محمد محمد النجدى، وعبد الرحمن صفوت الحسينى، وأمانة سر أحمد صبحى عباس، نظر إعادة إجراءات محاكمة "أحمد حسن خراط" المتهم بـ"إحراق كنيسة كرداسة" فى القضية رقم 8672 جنايات كرادسة، للشهود.
اليوم السابع -11 -2015

واستمعت المحكمة إلى شاهد النفى "محمد جميل محمد" نقاش، قائلا بعد حلفه اليمين القانونية، أنه جاى للشهادة مع "أحمد حسن عبد الونيس" وأنه كان برفقته يوم الواقعة، وكان ذلك بمكان عمله بالورشة ملكه، وكان ذلك يوم الأربعاء الموافق 14 أغسطس 2013، ليرد القاضى "أنت شاطر أوى حافظ صح"، وتابع الشاهد حديثه "ظللت مع المتهم حتى بعد المغرب، وعلمت بخبر حريق الكنيسة بعد العشاء".
اليوم السابع -11 -2015

وأكمل الشاهد فور سماعى بخبر حريق الكنيسة ظللت بمكانى ولم أبال بشىء، وكان المتهم وقتها برفقتى، وأنا أعرف بعض المتهمين، وتابع الشاهد "شريف السيد محمد" ويعمل ترزى، قائلا بعد حلفه اليمين القانونية، أنه كان يعمل بورشة "أحمد حسن" المتهم بالقضية، وكان ذلك من بعد صلاة المغرب حتى الساعة الحادية عشر ليلا، وسمعنا أصواتا تؤكد أن الكنيسة أحرقت، وبدأ الحديث عن الواقعة.

وأسندت النيابة للمتهم فى القضية والذى كان واحدًا من 73 متهمًا شملهم أمر الإحالة، اتهامات من بينها الانضمام إلى جماعة أُسِّسَت على خلاف أحكام القانون والدستور، وإحراز أسلحة نارية وذخائر غير مرخصة، وأخرى ممنوع ترخيصها، والشروع فى القتل وإضرام النيران عمدًا فى منشأة دينية بكنيسة مريم العذرا بكفر حكيم، وقطع الطريق العام أمام حركة سير المواصلات العامة، ومقاومة السلطات.

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015


اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015

اليوم السابع -11 -2015









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة