نرصد تاريخ 4 سنوات من الفضائح الجنسية لـ"النور".. أبرزها فضيحة على ونيس وعنتيل الإسماعيلية.. والحزب السلفى لم يعلن نتيجة تحقيقاته الداخلية مع قياداته المتورطين.. ويكتفى بتقديم بلاغات ضد وسائل الإعلام

الإثنين، 14 ديسمبر 2015 02:19 م
نرصد تاريخ 4 سنوات من الفضائح الجنسية لـ"النور".. أبرزها فضيحة على ونيس وعنتيل الإسماعيلية.. والحزب السلفى لم يعلن نتيجة تحقيقاته الداخلية مع قياداته المتورطين.. ويكتفى بتقديم بلاغات ضد وسائل الإعلام عنتيل حزب النور بالإسماعيلية
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

•• 5 وقائع فاضحة لم يعلن الحزب عن نتائجها


•• الحزب يتكتم على بلاغات لأماناته حول وقائع مشابهة


•• "النور" يكتفى بتقديم بلاغات ضد وسائل الإعلام بدلا من محاسبة أعضاءه



تعدد وقائع الفضائح الجنسية داخل حزب النور، منذ نشأة الحزب فى عام 2011 وحتى الآن، وبدأت هذه الفضائح قبيل الانتخابات البرلمانية فى 2011، ولم تختفى حتى الآن حيث زادت عن الحد بطريقة فجة قبل الانتخابات البرلمانية الأخيرة، حتى أصبح عمر الحزب عبارة عن فضائح جنسية، ولم يعلن الحزب السلفى نتائج أية تحقيقات داخلية بشأن هذه الوقائع.

البداية كانت مع واقعة "أنور البلكيمى" داخل برلمان 2011، والذى كان أول تجربة للحزب فى الحياة السياسية، وبعدما أنكشف كذب نائب "عمليات التجميل"، مما أثار الرأى العام ضد الحزب الناشئ الجديد بعد 25 يناير 2011، وأعلن حزب النور عن إجراء تحقيقات داخلية ولكنه لم يعلن عن نتائجها حتى الآن.

اليوم السابع -12 -2015

أنور البلكيمى



تبعها مباشرة واقعة على ونيس، عضو البرلمان فى 2011 أيضا، والذى ضبط مع سيدة داخل سيارة، وتم إلقاء القبض عليهما إلا أن النور أعلن فى ذلك الوقت فتح تحقيقات داخلية، ولكن لم يعلن الحزب للمرة الثانية على التوالى نتيجة التحقيق حول هذه الواقعة.

اليوم السابع -12 -2015

على ونيس


وبعد أن كاد الرأى العام ينسى هذه الوقائع فاجئ "النور" الجميع من جديد بواقعة عنتيل الغربية، والذى انتشرت فيديوهاته بكثرة فى المحافظة، ولم يرد النور على تلك الواقعة ولكن اكتفى بإعلانه تقديم بلاغات ضد الصحف ووسائل الإعلام، ولم يعلن الحزب حتى وقتنا هذا أى تحقيق داخلى حول الواقعة.

اليوم السابع -12 -2015

عنتيل الغربية



وفى ذات المحافظة، اتهم أحد المواطنين، مرشح حزب النور بخطف زوجته، وقال بلاغ ذد مرشح الحزب السلفى، إن زوجته هربت من شقته مع مرشح الحزب وتقدم المواطن للأجهزة الأمنية برسالة من زوجته قالت فيها: "سبت البيت، وموجودة فى بيت محمود حبيبى"، فيما لم يرد الحزب على تلك الاتهامات، ولم يفتح أى تحقيق داخلى فيها.

الواقعة الأشهر كانت لحسام عامر، مرشح حزب النور فى الإسماعيلية، والذى انتشر فيديو فى وسائل الإعلام تتضمن مشاهد فاضحة مع سيدات، وذلك قبل بدء المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية بأيام قليلة.
اليوم السابع -12 -2015

عنتيل الإسماعيلية


وأعلن الحزب بعد الواقعة مباشرة أنه شكل لجنة من قيادات حزبية لفتح تحقيق فى هذه الواقعة، ومحاسبة القيادى بالحزب حال ثبتت عليه الجريمة وفصله، ورغم مرور ما يقرب من شهر حول هذه الواقعة لم يعلن الحزب نتائج التحقيق الداخلى فى الواقعة.

تأتى هذه الوقائع بالتزامن مع شكاوى عديدة تأتى إلى الأمانات العامة للحزب فى المحافظات بوقائع شبيهة، ولكن النور لا يعلن عنها حتى لا تتأثر صورته أمام الرأى العام، بينما يعتمد الحزب فى مواجهة تلك الوقائع بتقديم بلاغات ضد الصحف بدلا من محاسبة أعضاءه.


موضوعات متعلقة



- خالد صلاح على تويتر: أكاذيب النور ضد "اليوم السابع" سببها دورنا فى فضحهم وخسارتهم الانتخابات.. السيدة عائشة فى قلوبنا وأشرف من أن ندخلها فى نجسكم السياسى

- تفاصيل مثيرة فى قضية عنتيل الغربية الجديد..المتهم كان يعمل فى مجال الدعاية لصالح حزب سياسى دينى.. ووضع كاميرات فى مكتبه لتصوير لحظات ممارسة الرذيلة مع ضحاياه.. وفنى كمبيوتر خلف تسريب الفيديوهات

- قصة "النور" مع العناتيل.. بدأت بالفيديوهات الإباحية لعنتيل الغربية..وهروب زوجة مواطن مع قيادى الحزب بالمحلة.. وواقعة عنتيل الإسماعيلية أحدث الفضائح الجنسية للحزب.. وخبير سياسى:تؤثر عليهم فى الانتخابات

- كثير من الفضائح قليل من الحياء.. حتى لا ننسى عناتيل حزب النور.. 12 مقطع فيديو جنسى بالغربية.. فعل فاضح لـ"على ونيس" على الطريق الزراعى.. "أبو إسلام" نصح باسم يوسف بارتداء الحجاب لأنه أجمل من ليلى علوى

- أحمد موسى يطالب "النور" بسحب مرشحه بالإسماعيلية لظهوره فى "فيديو فاضح"

- تحقيقات النيابة تكشف كذب البلكيمى وتؤكد: لم يكن تحت تأثير البنج وقت الإبلاغ وملابسه وسيارته لا يوجد بهما أى آثار اعتداءات.. وتحريات المباحث: النائب حرر المحضر لزعزعة الثقة بين الشرطة والمواطنين









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة