5 أساطير كروية يتحكمون فى "مزاج" المصريين: أبو تريكة رئيس جمهورية السعادة للبسطاء.. صلاح سفير الفرحة خارج الحدود..الثعلب الصغير الفتى المدلل للملايين..شعبية غالى "حدوتة".. عبد ربه معشوق الإسماعيلاوية

الأحد، 20 ديسمبر 2015 11:28 ص
5 أساطير كروية يتحكمون فى "مزاج" المصريين: أبو تريكة رئيس جمهورية السعادة للبسطاء.. صلاح سفير الفرحة خارج الحدود..الثعلب الصغير الفتى المدلل للملايين..شعبية غالى "حدوتة".. عبد ربه معشوق الإسماعيلاوية أبو تريكة
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رغم اعتزاله كرة القدم، إلا أنه ببضع دقائق داعب فيها الساحرة المستديرة فى مباراة ودية انتزع آهات المصريين ونال إعجابهم وتصدر المشهد، وكأنه يقود الفراعنة فى بطولة كبرى وليس حدثا وديا، ليؤكد بما لايدع مجالا للشك أنه تميمة حظ المصريين فهو قادر على تبديل أحزانهم لأفراح فى دقائق معدودة.

أنه النجم محمد أبو تريكة الذى يحتفظ برفقة أربعة نجوم آخرين بالتحكم فى المزاج العام للمصريين، حيث يتربعون على عرش قلوب الشعب المصرى يتابع أخبارهم ويترقب تحركاتهم، ويتمنى أن يراهم دوما أمام عينه فهم عشق خاص ومحبة لن يمحيها الزمن.

"اليوم السابع" يستعرض الخمسة المتحكمين فى مزاج المصريين وإلى التفاصيل..

محمد أبو تريكة


سيظل أمير القلوب حالة فريدة داخل قلوب الجماهير المصرية بمواقفه وإنجازاته وبطولاته، فإذا اتيحت فرصة للملايين أن تتغنى باسم لاعب ليلا ونهاراً سيكون الماجيكو دون أدنى شك.
تمر الأعوام ويحتفظ القديس بمكانة خاصة لدى المصريين يرفضون المساس به ويعتبرون ظهوره كافياً لإدخال السعادة على قلوبهم.

محمد صلاح


الفرعون الدولى يناطح الكبار يحمل مسئولية تشريف الكرة المصرية، بمزيد من الإصرار والتحدى حتى أصبح الفتى المدلل للمصريين تكتظ القهاوى لمتابعة لمساته تغيب البسمة عن الوجوه، حينما يسقط أرضا مصابا تتهافت الملايين على أخباره وأسراره وكأن الراعى الرسمى لجمهورية السعادة للشعب المصرى.

حازم إمام


الثعلب الصغير يحتفظ بصك الاخلاق والإبداع والاحترام، يملك وحده مفاتيح قلوب المصريين تتغنى الجماهير بلمساته رغم مرور الزمن، يغيب عن المشهد وتبقى ذاكره ومواقفه وبصماته الجميلة حاضرة فى العقول.

ظهوره على الشاشة كافياً لجعل الملايين يتابعونه بشغف، فهو اللاعب المحبب لكل المصريين حتى لو لم يعرفوا شيئا عن الساحرة المستديرة.

حسام غالى


لو مر فى شارع أحدث أزمة مرورية لتهافت الجماهير على رؤيته والتقاط صورة تذكارية بجانب الكابيتانو، دخل فى معارك وأزمات عدة ورغم ذلك ظل عشاقه يعتبرونه خطا أحمر لايمكن الاقتراب منه فهو القائد المحنك رمز الاخلاص والتفانى والابداع.

من أجله صنعت الأغنيات وحباً فى أخلاقه اكتظ المئات يومياً بالساعات من أجل نظرة عين على الكابيتانو، الذى أصبح ترمومتر للتحكم فى مزاج المصريين، فإن أبدع عمت الفرحة وإن أخفق تمكن الحزن من القلوب.

حسنى عبد ربه


إذ قادتك ظروفك لدخول مدينة الإسماعيلية حتماً سوف تسمع اسمه، فهو الرمز لهذه المدينة الهادئة، البطل الذى يرفض عشاق الساحرة المستديرة نسيان مساهماته وإنجازاته، قدم تضحيات عدة نصبته ملكاً فى قلوب المصريين.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة