بالصور.. فى ملحق سيارات اليوم السابع.. مرسيدس E180 ملكة الليموزين.. تجمع بين الفخامة والمميزات الرياضية.. وجنرال موتورز تجدد الشراكة مع إكسون موبيل.. والأسعار الاسترشادية طريق أكبر شركتين لمجلس الدولة

الخميس، 03 ديسمبر 2015 10:28 ص
بالصور.. فى ملحق سيارات اليوم السابع.. مرسيدس E180 ملكة الليموزين.. تجمع بين الفخامة والمميزات الرياضية.. وجنرال موتورز تجدد الشراكة مع إكسون موبيل.. والأسعار الاسترشادية طريق أكبر شركتين لمجلس الدولة سياة مرسيدس
كتبت : أمانى سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نقلا عن العدد اليومى...


يقدم "اليوم السابع" فى عدده الصادر اليوم الخميس ملحقا للسيارات وبه متابعات كاملة عن سوق السيارات وآخر المستجدات.

يتضمن الملحق تجربة سيارة مرسيدس E180 والتى يطلق عليها ملكة الليموزين والتى تجمع بين فخامة التصميم ومميزات السيارات الرياضية، ويحتوى ملحق سيارات اليوم السابع أيضا على تفاصيل تجدد الشراكة بين "جنرال موتورز" وإكسون موبيل"، فيما لجأت شركتا بى إم دبليو ومرسيدس لمجلس الدولة اعتراضا على القرارات الأخيرة الصادرة من مصلحة الجمارك المصرية التى تخص الأسعار الاسترشادية.

«مرسيدس E180» ملكة الليموزين.. السيارة تجمع بين فخامة التصميم ومميزات السيارات الرياضية


قامت شركة «مرسيدس بنز - إيجيبت» بدعوة مسؤولة السيارات بـ«اليوم السابع» لإجراء اختبار قيادة للسيارة الجديدة التى تم طرحها بالأسواق المصرية لأول مرة، وهى السيارة مرسيدس 180 E.

اليوم السابع -12 -2015

وترجع جذور الفئة E إلى أوائل القرن العشرين، حيث تعود السلالة المباشرة لهذه العائلة العريقة إلى عام 1947 مع الطراز 170 V باكورة إنتاج سيارات الركوب من «مرسيدس - بنز»، بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. وقد استخدمت «مرسيدس - بنز» حرف E فى طرازاتها خلال فترة الخمسينيات من القرن الماضى كاختصار لكلمة Einspritzung» التى تعنى «حقن الوقود» Fuel» Injection» بالألمانية، حيث كان هذا النظام يمثل سمة جديدة أضيفت إلى سيارات الإنتاج الكمى التى شهدتها تلك الحقبة الزمنية. وفى عام 1994 قامت مرسيدس - بنز بتقديم طراز جديد كليا من الفئة الفاخرة المتوسطة حمل اسم W124، والذى شهد مع تقديمه تغييرا جذريا فى تاريخ الشركة، حيث غيرت الشركة أسلوب تسمية طرازاتها بالاستعانة بحرف E سابقا لنوع المحرك مثل E220، وبدء الترويج لطرازاتها الجديدة بهذا المصطلح، كما سجل هذا الطراز أول ظهور رسمى لاسم الفئة E أو E - Class.

اليوم السابع -12 -2015

ونظرا للحجم المميز لتلك الفئة المستحدثة مقارنة بالسيارات الفاخرة متوسطة المنافسة، ونظرا لقدراتها الاستثنائية فى ظروف التشغيل المتنوعة وقوة التحمل وطول العمر الافتراضى التى اشتهرت بها، لهذا ظهرت بقوة فى الدول الأوروبية التى عملت كسيارات ليموزين لنقل الركاب ورجال الأعمال وأيضا فى العديد من دول العالم وحظيت بمكانة مرموقة فى الفئة الفاخرة.

جوائز سيارات E - Class


طوال تاريخها الحافل حصلت سيارات E - Class على العديد من الجوائز والألقاب كان آخرها اختيار مجلة «Auto Bild» الألمانية لها كأجمل سيارة فى العالم وحصولها على جائزة أفضل تصميم لهيكل سيارة أوروبية لعامى 2009 و2010، بالإضافة إلى حصولها على لقب سيارة العام 2009 فى النمسا.

وقد حصل الجيل الحالى الجديد من الفئة E خلال ثلاثة أشهر فقط من طرحه بالأسواق العالمية على ثمانية جوائز عالمية من ضمنها جائزة أفضل سيارة مستوردة فى الولايات المتحدة من مجلة Motor Trend وحصولها على جائزتين من أهم جوائز معرض شيكاغو الدولى للسيارات وجائزة أفضل سيارة فاخرة من برنامج MotorWeek TV واختيارها أفضل سيارة من حيث القيمة فى الدليل الأمريكى لأفضل السيارات من حيث السعر والمستوى العام.

اليوم السابع -12 -2015

انطباعات شخصية أثناء القيادة


تأتى الفئة «E - Class» الجديدة كليا فى جيلها العاشر متضمنة أفضل ما فى الأجيال التسعة السابقة لتعكس تراث وخبرة وأصالة الصانع الألمانى «مرسيدس - بنز» ممثلة فى النتاج الطبيعى للتطور المدهش الذى حققته مرسيدس على مدار عشرات السنين، لتعلن بذلك انطلاق نجم جديد فى عالم السيارات غاية فى التفرد والاستقلالية.

ولا يعد طراز «E - Class» الجديد مجرد إضافة إلى قائمة طرازات مرسيدس المتنوعة، وإنما يسعى ليكون من أكثر سيارات العالم جذبا للإهتمام، ويتضح ذلك فى الإتقان الفائق فى إنتاج السيارة والعناية بكل التفاصيل لتصبح مصممة كليا لتتمحور حول احتياجات مقتنيها بدءا من توافر ما يزيد على 80 وسيلة من وسائل الاستشعار فى عمل دائم، من أجل راحة وسلامة الركاب ومرورا بباقة لا حصر لها من الابتكارات التقنية، ووصولا إلى التصميم الرائع الخارق لكل التقاليد المتعارف عليها فى عالم صناعة السيارات الذى يتضح فى الوجه رباعى العيون المتألق فى الفئة E الجديدة ونمط القيادة الفريد من نوعه، وكل تلك المميزات تجعلها معجزة صناعية بجميع المقاييس. وتمتلك السيارة عدة خيارات أثناء القيادة سواء نظام القيادة الرياضية أو القيادة أثناء الزحام من خلال ECO، والذى يقدم خاصية توفير الوقود، كما أن التحكم بالسيارة مذهل، بالإضافة إلى سلاسة القيادة وأنظمة التحذير بالسيارة للحد من الحوادث أو التصادم أثناء الزحام.

اليوم السابع -12 -2015

«E - Class» لراغبى الفخامة


تتمتع الفئة E الجديدة بالسمات الأصيلة لسيارات «مرسيدس - بنز» المتألقة التى تتضح جليا من الوهلة الأولى بمجرد النظر إلى السيارة، ولكنها فى نفس الوقت تعبر عن نفسها بلغة تعبيرية شديدة الخصوصية مما يجعلها سيارة من طراز خاص وذات شخصية شديدة الاستقلالية فالمقدمة أصبحت أكثر حدة بشكل ديناميكى، بينما يعكس الجانب رشاقة رياضية فى حين تبرز الخلفية عرض السيارة واتساعها وبشكل عام يعكس التصميم العام للسيارة أعلى سمات الفخامة والترف، ويؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن فصلا جديدا قد بدأ فى تاريخ «مرسيدس - بنز» مع الفئة E الجديدة.

تواصل الفئة E الجديدة الأسطورة التى صنعتها الطرازات السابقة، والتى يرجع إليها الفضل فى تكون وتطور مصطلح «الليموزين - الصالون» فى عالم السيارات، فقد كانت السيارة الأولى صاحبة الفضل فى ظهور هذا المصطلح ومعه فئة مستقلة من السيارات لا يستطيع صياغتها على مر التاريخ سوى صانع واحد هو مرسيدس - بنز.

انطباعات شخصية


السيارة الجديدة من الداخل تمثل الشكل الملائم لراغبى الخصوصية والفخامة لتدخلك إلى عالم من الهدوء والخصوصية وروح التجديد، بمجرد الدخول إلى السيارة ستجد كل قدرات الراحة والرفاهية والترف الكامنة فى انتظارك، حيث حرص مهندسو « مرسيدس – بنز» على مواءمة جميع وظائف السيارة ليشعر ركابها بالراحة التامة وتلبية كل احتياجاتهم، لتقدم مقصورة الركاب كل معانى التدليل والسخاء والترف. كما تم تصميم مقصورة السيارة بطريقة مرتبة وواضحة، حيث يمكن استخدام كل الوظائف الداخلية المتطورة بطريقة سهلة دون أن تشتت انتباه السائق عن الطريق.

اليوم السابع -12 -2015

وتبرهن المقصورة الخلفية أيضا على أصالة السيارة واستحقاقها عن جدارة للقب «ملكة الليموزين»، وهو أمر لا يدركه فقط مالك السيارة ولكن أيضا ضيوفه من الركاب، وبفضل خاصية المقاعد المستقلة المريحة المتوفرة اختياريا يمكن تحويل كنبة الجلوس الخلفية إلى أريكة وثيرة، وبالتالى يمكن تحويل السيارة عند الحاجة إلى مكان عمل مريح أو واحة للراحة والاستجمام لتؤكد الفئة E الجديدة أن الجودة والإتقان هما بديهيات فى صناعتها. وتعكس كابينة الركاب كل مظاهر النزعة الرياضية الأنيقة التى تبرز فى مظهرها الخارجى ويرجع الفضل فى تأكيد هذا التوجه أيضا إلى توافر العديد من التقنيات وأنظمة المساعدة، والقدرة الفريدة فى الثبات على الطريق والإحاطة بكل أسرار السلامة.

«جنرال موتورز» تجدد الشراكة مع «إكسون موبيل»... طارق عطا: حريصون على المضى قدماً فى خططنا وضخ المزيد من الاستثمارات فى السوق.. هشام العمروسى: تجديد الشراكة مع «جنرال موتورز» يعكس ثقتنا فى الاقتصاد المصرى


احتفلت شركة جنرال موتورز مصر بتجديد عقد شراكتها مع شركة إكسون موبيل مصر لخمس سنوات مقبلة، بحضور كل من المهندس هشام العمروسى رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة إكسون موبيل مصر والمهندس طارق عطا العضو المنتدب لجنرال موتوز مصر وشمال أفريقيا، فضلاً عن باقة متميزة من قيادات الشركتين.

وقال المهندس هشام العمروسى، إنه فخور بسجل الإنجازات المُشرف الناتج عن علاقة التعاون الوطيدة، والممتدة بين إكسون موبيل وجنرال موتورز مصر، مضيفاً: «تجديد الشراكة مع جنرال موتورز مصر يعكس ثقتنا فى الاقتصاد المصرى، فضلاً عن كونه ثمرة جهود ترجع لسنوات عندما انطلق فريق عمل الشركتين وعملا معاً بشكل وثيق لتلبية كل احتياجات المستهلك المصرى».

وأضاف: «من خلال هذا التعاون الممتد نؤكد التزامنا بضخ المزيد من الاستثمارات فى السوق المصرية والاعتماد على أحدث التكنولوجيات فى مجال الزيوت «المخلقة»، والتى توفر القيمة المضافة مع منظومة «جنرال موتورز مصر».

وتمتلك شركة «إكسون موبيل مصر» خبرة تمتد لأكثر من 110 أعوام داخل السوق المصرية، حيث لم تقتصر على كونها من كبرى الشركات المنتجة والمسوقة للزيوت والشحومات عالية الجودة بكل أنواعها والملائمة لأقصى ظروف التشغيل فحسب، ولكن شملت أنسب وأفضل الحلول فى مجال التزييت التى تساعد فى تحقيق أعلى معدلات الأداء فى كل أنواع المحركات والمعدات، وبذلك أصبحت الشريك المعتمد لكبار مصنعى السيارات ووكلائهم التجاريين.

كما أسهمت «إكسون موبيل مصر» فى الاقتصاد المصرى بشكل بارز، فقد كانت دومًا فى صدارة الشركات التى قدمت الدعم لعدة مشروعات قومية كبيرة، مثل: مترو الأنفاق، مشروع توشكى وعدد من مشروعات الطاقة، ومشروعات البنية التحتية.

وتوفر «إكسون موبيل» حلول التزييت الرائدة التى تعمل على تقليل تكاليف التشغيل عن طريق تقديم أعلى كفاءة طاقة، أقل احتياجات صيانة وفترة عمر ممتدة للمعدات.

من جانبه قال المهندس طارق عطا العضو المنتدب لجنرال موتوز مصر وشمال أفريقيا عن تجديد عقد الشراكة مع إكسون موبيل مصر: «التجديد رسالة واضحة تؤكد ثقة جنرال موتورز فى صلابة الاقتصاد المصرى وفى القدرات الكامنة لهذا السوق الواعدة، فمصر هى حجر الزاوية لعمليات الشركة بشمال أفريقيا، وتلعب دوراً محورياً من حيث الموقع الجغرافى الإستراتيجى والعمالة الماهرة وشبكة الموردين والموزعين الممتدة وقاعدة العملاء التى تفخر بها الشركة وتعمل على توسيعها».

اليوم السابع -12 -2015

وأضاف «عطا»: «ندرك جيداً دور «جنرال موتورز مصر» الحيوى فى الدفع بعجلة الإنتاج والمساهمة فى تعافى الاقتصاد المصرى، وهو ما جعلنا حريصين على المضى قدماً فى خططنا الإستراتيجية بل وضخ المزيد من الاستثمارات فى السوق المصرية على جميع الأصعدة من تطوير البنية التحتية للتصنيع إلى تطوير قاعدة ممتدة من الموردين المحليين، وتوفير اختيارات واسعة من طرازات أوبل وشيفروليه للمستهلك المصرى ودعمه بشبكة خدمية عريضة على مستوى الجمهورية لتقديم أفضل خدمات البيع ومابعد البيع.

وتتواجد «جنرال موتورز» فى السوق المصرية منذ 1983، وقد كانت من أوائل المؤسسات الصناعية التى تمتلك واحداً من أكبر المصانع التى تم إنشاؤها فى المنطقة الصناعية بالسادس من أكتوبر، واستطاعت الشركة منذ نشأتها أن تحافظ على مستوى عال من الجودة فيما تقدمه من سيارات النقل والملاكى فى السوق المصرى، فضلاً عن قدرتها على تحقيق أهدافها بنجاح وثبات لتصبح رائدة سوق السيارات المصرية على مدار السنوات السبع الماضية وحتى الآن، و بدأت الشركة إنتاجها عام 1985، وذلك بتجميع وتصنيع سيارات شيفروليه للنقل الخفيف والمتوسط، والسيارات الملاكى التى تحمل علامة أوبل الشهيرة، وقدم مصنع جنرال موتورز مصر أكثر من سبعمائة ألف سيارة إلى السوق المصرية.

bmw ومرسيدس تلجآن لمجلس الدولة


لجأت كل من شركتى بى إم دبليو ومرسيدس لمجلس الدولة الذى ينظر فى القضية الكبرى، اعتراضا على القرارات الأخيرة الصادرة من مصلحة الجمارك المصرية التى تخص الأسعار الاسترشادية التى طبقت منذ 1 يناير 2015 بأثر رجعى.

وقال مصدر مسؤول بشركة «مرسيدس - بنز إيجيبت»، إن الشركة قامت بكل المساعى لإنهاء هذه الأزمة بشكل ودى، إلا أن مسؤولى مصلحة الجمارك يتعاملون مع هذه الأزمة بشكل روتينى بحت دون النظر إلى آثار مثل هذه القرارات غير المدروسة على شركات كبرى مثل بى إم دبليو ومرسيدس وفولكس واودى، حيث تعتمد المصلحة هذا القرار على أنه مصدر يزيد من الحصيلة الجمركية للدولة دون النظر إلى العبء الكبير على الوكيل والمستهلك المصرى الذى بدوره سيتحمل هذه الزيادات التى تقع على الوكيل، كما أن بعض الشركات اتخذت قرارًا بعدم استيراد طرازات جديدة للعام الجديد 2016 نظرا لوجود أسعار استرشادية ليس لها أساس من الصحة.

اليوم السابع -12 -2015

وأكد المسؤولون بالشركات المذكورة أن أسعارهم واضحة ومحددة ولا يوجد أى تلاعب بالفعل فى الأسعار، فكيف تغامر أسماء كبيرة فى قطاع السيارات بسمعتها لتقدم فواتير مضروبة، ولكن المصلحة تتبع مبدأ «اضرب الكبير يخاف الصغير».

والدليل على ذلك أنهم طبقوا هذا القرار على شركات مرسيدس وبى إم دبليو وفولكس واودى كشريحة أولى ثم باقى الشركات بعد ذلك.

اليوم السابع -12 -2015









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة