وشدد مارجايو "إسبانيا لن تتخلى عن السفينة لأنها ملك الدولة ولها تاريخ هام للغاية"، موضحا أن إتفاقية اليونيسكو تنص على أن مثل هذه السفن تابعة للدولة وليست خاصة ولذلك فهى من حق إسبانيا.
وكان الرئيس الكولومبى خوان مانويل سانتوس، أعلن الجمعة الماضية العثور على حطام السفينة الإسبانية بعد 3 قرون على إختفائها.
وتم بناء السفينة عام 1689 وكانت محملة بالذهب والفضة والأحجار الكريمة وانطلقت فى اوائل 1708 من بورتوبيلو بنما، إلى جانب قطع أخرى من سفن حربية إسبانيه باتجاه كارتاخينا دى إندياس، ولكنها تعرضت لهجوم بالقرب من جزيرة بارو من قبل قراصنة إنجليز لتتعرض للتدمير والغرق جراء إصابتها بقذيفة مدفع، وكانت تنقل الذهب والفضة من المستعمرات الإسبانية فى القارة الأمريكية إلى الملك الإسبانى فيليبى الخامس.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة