هذه اللوحة الناعمة التى تنساب برقة على المسرح لا يتخيل أحد ممن شاهدها أبدًا شكل التحضيرات والكواليس التى وقفت وراء هذا العرض الساحر، فكما لو أننا ركبنا آلة الزمن وعدنا لأكثر من شهر قبل عرض العمل أمام الجمهور، وأخذنا جولة خاطفة بالمكان سننبهر بخلية النحل التى تعمل وراء الكواليس.
وهو ما فعلته عدسة وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية التى كشفت جانبًا من الاستعدادات والكواليس لإطلاق العرض، والتى تظهر الراقصين منهمكين فى البروفات بملابس عصرية وأحيانًا رياضية، بعيدة تمامًا عن تلك التاريخية التى تظهر فى العرض، ونرى فيها استعدادات العاملون بالمسرح لعمل الديكور الضخم بالمكان.
مشهد آخر لا يقل سحرًا عن العرض يظهر فى الكواليس وهو عملية تطريز وحياكة الملابس التاريخية التى يستخدمها الراقصون فى العرض بتناقض واضح بين الآلات الحديثة والأزياء التراثية جدًا.
جانب من العرض
الراقصان "جوستافو كارفاليو" و"ماريا نويل" فى دور روميو وجولييت
ديكور ضخم وساحر جدًا
جانب من عرض باليه "روميو وجولييت"
الراقصون مندمجون ببراعة فى العرض
مشهد مؤثر من العرض
جانب من عرض روميو وجولييت
مشهد تراجيدى من العرض
اندماج تام فى العرض
جانب من العرض
رقصة اسكتلندية فى العرض
جانب من عرض باليه روميو وجولييت
رقصة فى العرض
جانب من البروفات فى العرض
ملابس رياضية وعصرية فى بروفات العرض
جانب من البروفات
عدد ضخم من الراقصين
كواليس بروفات العرض
بروفة على معركة راقصة فى العرض
كينيث ماكميلان
جانب من تحضيرات الديكور فى المسرح
العمال فى المسرح يعكفون على عمل الديكور
الاستعدادات بعمل الملابس التاريخية الخاصة بالعرض
عاملة منشغلة بتطريز أحد الأزياء وفقًا لصورة تاريخية
جانب من أعمال التطريز
أعمال حياكة وتطريز أزياء العرض
جانب من أعمال التطريز
العمل على إكسسوارات العرض
إعداد أحد إكسسوارات العرض
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة