ويقول أحمد وحيد، منظم المعرض "قدمنا خلال المعرض ملابس ثقيلة للأطفال لحماية الأطفال من البرد أثناء أيام الدراسة ليبقوا دائما بصحة جيدة، بالإضافة إلى تقديم الأدوات المدرسية التى يحتاج إليها الطلاب مع بداية كل فصل دراسى، وأطلقنا فكرة "دولابك هيبقى دولاب خير" لتشجيع الأسر على التبرع بملابسها التى لا تستخدمها فى المعرض حتى ينتفع بها الآخرون.
ويضيف: "عملنا نهدف به إسعاد الأطفال والأسر المحتاجة بطرق مختلفة، نلبى بها احتياجاتهم وتسعدهم فى نفس الوقت، ومنذ بدايتنا فى عام 2012، ونحن نحاول تقديم أعلى مستوى خدمات للفرد والأسرة والمجتمع، ونكرر عمل المعارض الخيرية فى محاولة منا لسد احتياجاتهم فى المناسبات التى تضيف عبئا آخر على رب الأسرة، بالإضافة إلى تحفيز المواطنين على المشاركة الفعالة فى بناء الأمة من أجل خلق منظومة مجتمعية إنتاجية فى مختلف المجالات فى النواحى الاجتماعية، الاقتصادية، السياسية، فى إطار روح الود والتعاون والمحبة بين أفراد المجتمع".
مداعبة أحد أعضاء الحركة مع الأطفال
اختيار الأمهات الملابس الثقيلة لأطفالهن
اختيار الأطفال لكراسات الدراسة
جانب آخر من المعرض
تنظيم أعضاء الحركة للأدوات الدراسية
شكل للأدوات المدرسية فى المعرض
