وكانت مارى سوامس، التى توفت عن عمر يناهز 91 عاما، آخر الباقين على قيد الحياة من أبناء تشرشل الخمسة.
وخصصت جميع اللوحات، ما عدا اثنتين فقط، لمؤسسة التراث الوطنى البريطانى، وستبقى فى منزل عائلة تشرشل فى منطقة كينت.
وبالنسبة للوحتين فستبقى إحداهما فى البرلمان والأخرى فى غرفة الحرب الخاصة بتشرشل.
وكانت سوامس قد أعربت عن رغبتها فى أن تبقى لوحة "منظر الشاطئ بالقرب من مدينة كان"، المرسومة فى عام 1935، بمجلس العموم.
كما أعربت فى السابق عن رغبتها فى أن تظل لوحة "مشهد من كوخ فى نادى ميامى لركوب الأمواج"، المرسومة فى عام 1946، فى غرف الحرب بوسط لندن.
وقبلت السلطات البريطانية اللوحات بدلا من الضرائب المستحقة على الميراث.
موضوعات متعلقة..
وزير الثقافة يخاطب وزير المالية لتعديل قانون الضريبة المضافة الجديد