بالصور قراء اليوم السابع.. تلاميذ مدرسة الشط بالدقهلية مهددون بالموت والاغتصاب

الثلاثاء، 03 مارس 2015 04:04 م
بالصور قراء اليوم السابع.. تلاميذ مدرسة الشط بالدقهلية مهددون بالموت والاغتصاب مدرسة الشط الابتدائية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شارك القارئ صبرى شريف "اليوم السابع" باستغاثة وجهها إلى الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، طالبه فيها بزيارة لمدرسة الشط الابتدائية التابعة لإدارة شربين التعليمية بالدقهلية، والتى تعانى من الإهمال الشديد سواء فى صحة المبانى التى يجلس فيها التلاميذ أو فى أمن الطريق الوحيد المؤدى للمدرسة.
مدرسة الشط الابتدائية- 2015-03 - اليوم السابع

مدرسة الشط الابتدائية


وأرسل صبرى شريف مجموعة من الصور توضح حالة مبنى المدرسة السيئة بالإضافة إلى صور للطريق غير الممهد وهو طريق عزبة الشط كفر الأطرش شربين دقهلية، كما أنه يبعد عن المنازل بما يقرب من 5 كيلومترات، الأمر الذى يعرض التلاميذ للبلطجية المتواجدين على الطريق وتهدد تعرض البنات للاغتصاب.
مبنى المدرسة من الخارج- 2015-03 - اليوم السابع

مبنى المدرسة من الخارج


شاركونا فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل الـ"فيس بوك".
سقف أحد الفصول يكشف سوء حالة المبانى- 2015-03 - اليوم السابع

سقف أحد الفصول يكشف سوء حالة المبانى


حمامات المدرسة- 2015-03 - اليوم السابع

حمامات المدرسة


	جدران الحمامات منهارة- 2015-03 - اليوم السابع

جدران الحمامات منهارة


مبنى المدرسة تظهر عليه حالة الإهمال الشديد- 2015-03 - اليوم السابع

مبنى المدرسة تظهر عليه حالة الإهمال الشديد


الإهمال يحاصر كل جزء فى المدرسة- 2015-03 - اليوم السابع

الإهمال يحاصر كل جزء فى المدرسة


صورة لأحد الفصول- 2015-03 - اليوم السابع

صورة لأحد الفصول


	مقاعد الفصول محطمة- 2015-03 - اليوم السابع

مقاعد الفصول محطمة


	الطريق الذى يسلكه التلاميذ أثناء ذهابهم للمدرسة- 2015-03 - اليوم السابع

الطريق الذى يسلكه التلاميذ أثناء ذهابهم للمدرسة











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة