"عيدان موسيقية" وشهادات تقدير وآثار حناء وشعر وهاتف منزلى وراديو وتلفاز، هو كل ما تبقى من الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، الذى ولد فى قرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهيمية محافظة الشرقية.
تجولت كاميرا «فيديو7» (قناة اليوم السابع المصورة) داخل غرفة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ بمنزله، حيث تساءل الكثير: "كيف كان يعيش هذا الفنان الذى ملأ الدنيا حبا وأثر فى أجيال الشباب".
ورصدت الكاميرا، غرفة نومه كما هى حيث لا يوجد بها تغيير، وكانت آثار طلاء الحناء التى كان يضعها على رأسه لا تزال على سريره الخاص، وأيضا تليفون منزله والراديو والتلفاز القديم، ويوجد أيضا "العيدان الموسيقية"، التى كان يستخدمها فى العزف، وأيضا شهادات التقدير الخاصة به، والجوائز التى حصل عليها.
وفى "الحمام" يوجد به "السشوار" الخاص به وهناك الرخام القديم الذى كان يضعه فى حائط الحمام.
وفى الخارج تجد مكان البروفات، حيث كان يجتمع فيها مع الملحنين لأداء البروفات الخاصة بهم قبل بداية أى حفل غنائى، ولوحظ وجود صور للفنان وهو صغير وأخرى وهو كبير، بالإضافة إلى شهادة تقدير من الرئيس الراحل جمال عبد الناصر.
وخارج الشقة الخاصة بالفنان عبد الحليم حافظ توجد على الجدران إهداءات توقيعات المعجبين والمشاهير من الفنانين والفنانات منهم الفنان عمرو دياب وتامر حسنى والمخرجة كاملة أبو ذكرى.
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamed hamed Rashad
محمد كمال الشناوى
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف أبو دنيا
أنا حزين بجد