"متأمنش لحد.. حط فلوسك فى البنك".. تعرف على أشهر نصابين "نهبوا شقى عمر المصريين".. بداية برمضان الذى باع التروماى إلى المرأة الحديدية والريان وآخرهم المستريح

السبت، 18 أبريل 2015 07:36 م
"متأمنش لحد.. حط فلوسك فى البنك".. تعرف على أشهر نصابين "نهبوا شقى عمر المصريين".. بداية برمضان الذى باع التروماى إلى المرأة الحديدية والريان وآخرهم المستريح المستريح
كتبت إسراء حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاريع وهمية واستثمارات ليس لها أساس من الصحة تبدوا فى ظاهرها حلم لكل مواطن لكى يصبح من الأغنياء أو على الأقل يمتلك بعض المال الكافى للعيش" مستريح" يشكلها بعض الأشخاص ممن يمتلكون القدرة على الإقناع والبراعة فى زرع أمل الثراء فى نفوس المواطنين الذين ادخروا طوال حياتهم بعض الأموال التى تعتبر "شقى عمرهم" والتى يقدمونها لأصحاب المشاريع الوهمية بصفاء نية ولمعة فى العيون تعكس رغبتهم فى "القب على وش الدنيا" ولكن بعد مرور عدة أشهر تظهر الحقيقة المرة ويكتشف المواطن أن الحلم ما هو إلا كابوس وأن أصحاب المشاريع هم نصابين، وعلى مدار السنوات الطويلة الماضية فى تاريخ مصر ظهر العديد من النصابين الذين أضاعوا شقى عمر المصريين فى غمضة عين.

ونرصد لك أشهر حكايات النصابين المصريين التى تجعلك تتأكد بأن البنوك أفضل لك كثيرا من وضع أموالك فى جيوب أشخاص لا آمان لهم.

- الريان


أحمد عبد الرحمن توفيق الجبرى أو أحمد الريان هو واحد من أشهر الرجال الذى وثق فيه المصريون ووضعوا أموالهم وشقى و"تحويشة" عمرهم بين يديه أملا فى زيادتها واستثمارها ولكن بعد أن استطاع تأسيس واحدة من أشهر الشركات فى مصر، وفى عام 1989 تم اتهامه فى قضية توظيف أموال وكانت نهاية لحلم وأموال المصريين الذين وثقوا فيه وفى مشروعاته.

- هدى عبد المنعم "المرأة الحديدية"


تعتبر هدى عبد المنعم واحدة من أقوى سيدات الأعمال التى ظهرت فى تاريخ مصر واستطاعت أن تدخل فى العديد من المجالات والمشروعات وجمعت ما يقرب من 45 مليون جنيه من المصريين، ولكن بعد ذلك واجهت قضية خاصة بالبناء فى مناطق محظورة ووقعت العديد من الشيكات بدون رصيد وهربت لليونان بعد أن حطمت آمال مئات من المصريين، وبعد هروبها بسنوات طويلة تم القبض عليها فى مطار القاهرة فى عام 2009.

- رمضان أبو زيد


هو واحد من النصابين القدامى الذى عرفهم التاريخ المصرى يمكن أن تقول إنه أحمد مظهر فى فيلم "العتبة الخضراء" وكان يتعامل مع المصريين على أنهم "إسماعيل يس" ونصب على عدد كبير منهم، وباع لأحدهم التروماى وبعد ذلك تم القبض عليه بعد أن كشفت ألاعيبه وتم سجنه عامين.

- ريان المرج


هو النسخة الحديثة من أحمد ريان كما قالت عليه الصحف هو شاب استطاع أن يقنع أعداد من المصريين فى المرج وخارجها بأن يأخذ "تحويشة عمرهم" لتوظيفها فى مشروعات وهمية وبعد ذلك اختفى ومعه ما يقرب من 46 مليون جنيه من "شقى عمر المصريين" وهذا سبب صدمه كبيرة للمواطنين الذين وضعوا كافة أموالهم فى أمانة هذا الرجل بدون أى سابق معرفة غير أن الآخرين وضعوا أموالهم لديه لاستثمارها.

- أحمد المستريح


إذا لم تتأثر بكل هؤلاء النصابين السابقين الذين أضاعوا أموال المصريين فى الهواء، فهناك قصة أكثر إثارة يمكن أن تعلم منها أن البنوك هى الخيار الأسلم لك، فمؤخرا تم القبض على رجل أعمال يدعى أحمد المستريح أطلق عليه البعض ريان الصعيد استطاع من جمع أموال وملايين من بعض الأشخاص بهدف توظيفها ولكن بعد ذلك تم القبض عليه ويقال أن إجمالى المبلغ الذى حصل عليه 2 مليار جنيه.











مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة