بالفيديو.. مسلسل العنف فى المدارس عرض مستمر.. مدرس يعتدى على تلميذين بالضرب ويصيب أحدهما فى ذراعه بالعمرانية.. الطفل مينا: "المستر ضربنى بخرزانة عشان بكح وشتمنى شتيمة وحشة".. وأولياء أمور: "مش أول مرة

الخميس، 09 أبريل 2015 01:42 م
بالفيديو.. مسلسل العنف فى المدارس عرض مستمر.. مدرس يعتدى على تلميذين بالضرب ويصيب أحدهما فى ذراعه بالعمرانية.. الطفل مينا: "المستر ضربنى بخرزانة عشان بكح وشتمنى شتيمة وحشة".. وأولياء أمور: "مش أول مرة الطفل
كتب خالد حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى واقعة أصبحت لم تصبح جديدة داخل المدارس، وبعد وفاة العديد من الطلاب بسبب الإهمال والعنف من جانب المدرسين تجاه الطلاب، اعتدى مدرس حاسب آلى بمدرسة الصديق فى منطقة العمرانية على طالبين بالضرب المبرح، مستخدما عصا ثقيلة "خرزانة"، مرددا ألفاظا نابية لسب أهاليهم، حسبما قال الطفلان.

وحرر بعض أولياء أمور التلميذين محضرا ضد المدرس يحمل رقم 5254 لعام 2015، جنح العمرانية بتاريخ 8 إبريل، بعد توقيع الكشف الطبى على الطفل المصاب ويدعى "مينا جمال إبراهيم"، والذى أثبت تقرير المستشفى أن الطفل الذى يبلغ من العمر 11 عاما، يعانى من كدمات بالرسغ الأيسر، حسبما جاء فى التقرير.

وروى مينا الطالب فى الصف السادس الابتدائى بالمدرسة تفاصيل الاعتداء عليه لكاميرا "فيديو7 قناة اليوم السابع المصورة" قائلا: "النهاردة فى الحصص الخامسة والسادسة، وكان واقف علينا أستاذ حاسب آلى، تعدى على أنا وزمايلى بالضرب وشتمنا شتايم وحشة أوى، وضربنى على دراعى بخرزانة".

فيما قال الطفل الآخر محمد عادل: "المستر ضربنى بإيديه جامد عشان بكح، قولتله أنا تعبان بجد راح شاتمنى شتيمة وحشة".

من جانبها أكدت والدة الطفل مينا المصاب فى يده، "مهما ابنى عمل بيضربه ليه كده، وإزاى مدرسة ممنوع فيها الضرب أولادنا بيتضربوا، ودى مش أول مرة تحصل"، مضيفة "محدش ولا بييجى يشوف حد ولا بنلقى استجابة من أى حد".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

ابوالليل

هي دي الحملة على التعليم

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو محمد المصرى

كفاكم تخريب فى التعليم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود بكرى

التعليق رقم 1

انت صح

عدد الردود 0

بواسطة:

Rafal

تعليق 1

عدد الردود 0

بواسطة:

انا الطالب مينا جمال

لما حاجة تحصل لاقدرالله

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة