مشاركة وقت ممتع
بدلاً من أن يرتبط البيت بالنكد والهم بالنسبة للزوج، ممارسة ألعاب الفيديو مع زوجته ستجعله يتشوق للعودة للبيت من أجل هذا الوقت المرح والممتع معها، وبالنسبة للزوجة ستشعر بالسعادة لأنها لم تعد تشعر بأن "البلاى ستيشن" هو زوجة ثانية لزوجها، بل تتحول إلى مصدر للمتعة المشتركة.
تعلم اللعب فى فريق
يمكن لألعاب الفيديو أن تعلم الزوجين كيف يكونان فريقًا واحدًا ويتكاملان معًا من أجل تحقيق الهدف، وكيف يستغل كل منهما مميزات الآخر للوصول بهما إلى النجاح.
تعزيز الروابط بينكما
وفقًا لدراسة أمريكية صدرت عام 2009، يمكن للألعاب أن تساعد الأزواج على البقاء معًا، وهى وسيلة جيدة للاقتراب من بعضهما البعض وتعزيز الترابط والشعور بالقرب بينهما.
التوفير
ممارسة ألعاب الفيديو معًا ستوفر الكثير من النقود التى ينفقها الزوج مع أصدقائه أو للجلوس على "كافيتريا" من أجل اللعب أو البحث عن تسلية أخرى، وفى الوقت نفسه يمكن لهذه الطريقة فى الترفيه عن الزوجين أن توفر عليهما الخروج فى نزهة، خاصة فى الأيام الأخيرة من الشهر.