اللاجئون يعيشون بالبحار والمحيطات
وكما ذكرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، حاول هؤلاء اللاجئون أن يتعايشوا مع الواقع ويقبلوه كما هو، فأقاموا عششا صغيرة مثبتة بالأخشاب المقطوعة من الأشجار بارتفاعات بسيطة عن سطح البحر.
منعوا من ملامسة البر فاتجهوا للعيش بالبحر
كما نقلوا كل أغراضهم وما يحتاجونه لممارسة حياتهم اليومية بشكل شبه طبيعى، ليتحدوا ذلك الحظر من ملامسة الأرض ويتخذون من المحيط ملجأهم الجديد ووطنهم الدائم الذى لا يستطيع أحد منعهم منه.
الأطفال يلهون ويمارسون حياتهم الطبيعية
يقول "تشو كيا": اقتصاد هذا المستوطن يبنى بالكامل على الثروة السمكية والثقافة الساحلية فمنها يأكلون ويتاجرون، حتى ممارسة الرياضة وتعليم الأطفال قائمة على الحياة البحرية، يتنقلون عبر القوارب الصغيرة ويتمتعون بمهارة الصيد ومواجهة الأسماك مهما كانت ضخمة.
يتغذون على الأسماك والأخطبوت الأبيض
يحاولون نقل حياتهم بكل تفاصيلها من البر إلى البحر
يعيشون بطرق بدائية للغاية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة