بالصور.. مقابر تحولت لمتاحف فنية وتماثيل مجسمة لسيدات ينحن على أزواجهن.. مدافن الروم الكاثوليك تضم عائلات صيدناوى والراقصة بديعة مصابنى والسكاكينى باشا والزنانيرى وجورجى زيدان

السبت، 23 مايو 2015 05:22 ص
بالصور.. مقابر تحولت لمتاحف فنية وتماثيل مجسمة لسيدات ينحن على أزواجهن.. مدافن الروم الكاثوليك تضم عائلات صيدناوى والراقصة بديعة مصابنى والسكاكينى باشا والزنانيرى وجورجى زيدان مقابر الروم الكاثوليك فى مصر
كتب مايكل فارس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
على بعد عشرات الأمتار من دير مار جرجس بمصر القديمة، تقع مدافن الروم الكاثوليك، والتى أسسها السكاكينى باشا فى مطلع القرن التاسع عشر على الطراز الإيطالى، لتتحول المدافن لمتحف يضم قطعا فنية وتماثيل مجسدة لسيدات ينحن على قبور أزواجهن، وتماثيل ضخمة للسيد المسيح والسيدة العذراء والملائكة، الآمر نفسه ينطبق على مقابر الروم الأرثوذكس والملاصقة لدير مار جرجس.

كبار العائلات المسيحية من الأصول الشامية



المقابر تضم كبار العائلات المسيحية من الأصول الشامية التى قدمت إلى مصر منذ القرن السابع عشر، حتى مطلع القرن التاسع عشر، أبرزها عائلة السكاكينى باشا والزنانيرى وعائلة الراقصة نعيمة مصابنى، وصيدناوى.

يقول الأب رفيق جريش، مدير المكتب الصحفى بالكنيسة الكاثوليكية لـ"اليوم السابع"، إن مقابر الروم الكاثوليك تضم العديد من عائلات الشوام المعروفين فى مصر سواء كتاب أوفنانين أو رجال أعمال، وقد أتوا إلى مصر منذ 1700 -1915 بسبب الاضطهاد التركى للمسيحيين بالشام أو بغرض التجارة، وكان قبيل عام 1956 كان عدد الروم الكاثوليك قرابة 40 ألفا، وبعد ذلك العام حتى الآن أصبح تعدادهم قرابة 6 آلاف عائلة، حيث هاجروا بعد قرارات التأميم التى أصدرها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ومنهم من فضل العيش فى أوروبا، مشيرا إلى أن "التيمة" الرئيسية فى المقابر الصليب وأكليل الشوك وملاك الموت وملاك الرحمة، وتماثيل للسيدة العذراء والسيد المسيح.

ويعد أبرز المشاهير المدفونين فى مقابر الروم حبيب باشا السكاكينى ولد عام 1841، وتوفى عام 1923 وهو رجل أعمال مصرى هاجرت أسرته من سوريا إلى مصر فى القرن التاسع عشر، عندما كان عمره 16 عاما والذى أصبح فى النهاية من المقاولين الأثرياء فى ذلك الزمان ومن اللقب الذى لقب به (السكاكينى) يقال إنه بنى ثروته قبل العمل فى المقاولات من تجارة السكاكين، وبنى القصر الشهير قصر السكاكينى على الطراز الإيطالى فى منطقة الضاهر يشع منه 8 طرق رئيسية، وعقب وفاته عام 1923 أعطى ورثته القصر للحكومة، حيث قام أحد أحفاده وكان طبيبا بالتبرع بحصته لوزارة الصحة.

وتم تشييد مقبرة السكاكينى باشا على هيئة كنيسة صغيرة يعلوها تمثالا لوجهه، وفى مقابر للعائلة تماثيل مجسمة لسيدات يبكين على القبر.

ويروى الأب رفيق جريش، مدير المكتب الصحفى بالكنيسة الكاثوليكة لـ"اليوم السابع"، قصة شهيرة عن السكاكينى باشا قائلا: " كان صديقا شخصيا للخديوى سعيد، وخلال حفر قناة السويىس كانت الفئران تهاجم العمال خلال أعمال الحفر فطلب الخديوى من السكاكينى باشا حلا لتلك الأزمة، فقام الأخير بتجميع كل قطط القاهرة وجوعها ثم وضعهم فى قناة السويس، حيث أعمال الحفر فأكلت الفئران الموجودة هناك".

مدفن عائلة صيدناوى



ومن أشهر المقابر مدفن "عائلة صيدناوى" حيث أسس سليم وسمعان صيدناوى، أكبر شركة مصرية للملابس والسلع الاستهلاكية والغذائية سنة 1913، وأممت فى الستينيات وبعد صدور قرارات التأميم تم دمج محلات شملا والطرابيشى وإسلام باشا سنة 1967، وأصبحت شركة قابضة تعمل فى تخصصات السياحة والفنادق والسينما، وتملك شركات صيدناوى 72 فرعا فى كل مدن مصر و65 مخزنا.

ومقر شركة صيدناوى الرئيسى يقع فى ميدان "الخازندار" بحى الموسكى، على مساحة تبلغ 8530 مترا، ليكون صرحا تجاريا ضخما بارتفاع 4 طوابق، وكان متخصصا فى بيع الأقمشة، والمنسوجات المصرية الصنع، والتى كانت تصنع فى الورش المملوكة لهما، وكانت المساحة المسطحة للطابق الواحد تبلغ حوالى 1700 متر.

وكانت بداية سمعان صيدناوى بمحل صغير للخردوات فى منطقة الحمزاى بالأزهر، وبعد فترة حضر إلى مصر شقيقه الكبير سليم وشاركه فى المحل، ثم اتسعت تجارتهما، وانتقلا إلى حى الموسكى واشتريا منزلاً قديما فى ميدان الخازندار وهدماه ليشيدا مكانه دكانا كبيرا، وبعد شهرة الشابين وحسن سمعتهما توسعا فى التجارة، وقاما بتحويل المحل إلى صرح كبير هو تحفة معمارية فى البناء والتصميم والديكورات، وتم افتتاح محال سليم وسمعان صيدناوى رسميا عام 1913 ثم توالت الفروع فى جميع محافظات مصر.

وقال الأب رفيق جريش، إن جبران صيدناوى صاحب محلات صيدناوى من الشام من قرية صدناية، كان يستورد القماش فى سوريا ويبيعه على كتفه، حتى بنى عمارات وبنى مستشفى صيدناوى بالعتبة ومدرسة لبطريركية الروم الكاثوليك بشارع رمسيس لمحدودى الدخل وساهم فى بناء مستشفى دار الشفاء بالعباسية، حيث كان لدى العائلة بعد اجتماعى فى مصر وأعمال خير.

مدفن عائلة الراقصة المصرية بديعة مصابنى



كما تضم المقابر مدفن عائلة الراقصة المصرية بديعة مصابنى، من مواليد فبراير 1892 وتوفت 23 يوليو 1974، وهى فنانة استعراضية وممثلة لبنانية تركية، كانت شهرتها فى مصر كراقصة أسست فرقة خاصة بها للرقص والتمثيل المسرحى بعنوان "فرقة بديعة مصابنى".

وأيضا مدفن عائلة حبيب زيدان، والد جُرجى حبيب زيدان، مؤسس دار الهلال والتى كان يقوم بتحريرها بنفسه عام 1892، ونشر فيها كتبه، وأبرزها كتاب "تاريخ التمدن الإسلامى" و"تاريخ آداب اللغة العربية" و"تراجم مشاهير الشرق" وغيرها، فضلاً عن اشتهاره برواياته التاريخية مثل المملوك الشارد وأرمانوسة المصرية.

وعائلة "ألبيرت زنانيرى" وهو معمارى ومصمم مصرى وتوجد محكمة باسمه فى شبرا، ومن أشهر أعماله أوبرج الأهرام، شارع الهرم 1937، وأوبرج الفيوم فى (بحيرة قارون) الذى افتتحه ونستون تشرشل، ومستشفى دار الشفا العباسية، دار الهلال للطباعة والنشر، عمارة إيلى صيدناوى فى شارع عدلى بالقاهرة، ومقابر عائلاتهم تتسم بتماثيل لسيدات ذوات ملابس خفيفة يتشحن الحزن على المقبرة، وتمثال لسيدة أخرى ترتدى ملابسا خفيفة وتناجى صورة للزنانيرى باشا على قبره.

وقال الأب رفيق جريش، مدير المكتب الصحفى بالكنيسة الإنجيلية لـ"اليوم السابع": إن من أشهر المدافن فى مقابر الروم الكاثوليك، "عائلة بحوث" ويوجد شارع فى شبرا مصر باسمه، و"عائلة رباط" وهى عائلة سورية مشهورة وأغلبهم أطباء فى مصر، و"عائلة نحاس" ولديهم ورش صناعية وتجار، ومقبرة "عائلة سياج" ولديهم فى مصر فنادق وشركات سياحة ومستحضرات تجميل، و"عائلة" جورج بيه ديوب والذى صنع مدفنه على هيئة هيكل يونانى بمدخل ومكان للصلاة، مثل كنيسة صغيرة بالمدفن، ولديهم محلات لبيع أدوات وأجهزة المصانع بشارع الجمهورية، و"عائلة حداد"، و"عائلة عبسى" وهم من أشهر العائلات السورية، التى قدمت إلى مصر فى أواخر القرن التاسع عشر.

وتابع جريش: وتضم المدافن "عائلة عيد" وهى من طنطا وتخصصوا فى السياحة، ومنها القس أجلافيه عيد بلجيكى مصرى، وله أعمال خير كثيرة لطائفة الروم الكاثوليك وفتح الكنيسة لمساعدات الفقراء فى جاردن سيتى والقاهرة، ولديهم شركة سياحة باسم عيد، و"عائلة بردخجى" وكان لديهم مصانع صابون، وأيضا مدفن "عائلة جريش واسمه"ندره جريش"، وتم عمل تمثال لوجهه أعلى المدفن، وهو من الإقطاعيين والوحيد من الشوام الذى توجه إلى البحيرة واستصلح أراض كثيرة فى قرية كوم حمادة وأنجب 10 أولاد سنة 1915، و"عائلة الزبال"وهى عائلة سورية كان لديها مصانع كوبشان حديد، وعائلة "نجيب غناجة" مشهورين بالثقافة والترجمة من لغات مختلفة للغة العربية، و"عائلة شنيارة" ومشهورة بإنجابها كهنة كثيرون بالكنيسة، و"عائلة نابعة" وهم من أول الشوام الذين سكنوا مصر الجديدة، و"وعائلة خير" والجد الأكبر جورج خير مشهور بالكتابات الروحية وزوجته"إمى" شاعرة وكاتبة باللغة الفرنسية، وعائلة جسرى" من كبار التجار فى مصر، و"عائلة قسيم" من أصحاب عمارات سكنية بشبرا، ومن أبنائهم القس اليسوعى سمير خليل متخصص فى الأدب العربى والإسلامى، و"عائلة شوشة" وهى مشهورة بالطباعة فى مصر".



  تمثال للسكاكينى باشا مؤسس مقابر الروم الكاثوليك -اليوم السابع -5 -2015
تمثال للسكاكينى باشا مؤسس مقابر الروم الكاثوليك


 تمثال ضخم لملاك ممسكا ببوق إشارة ليوم الحساب -اليوم السابع -5 -2015
تمثال ضخم لملاك ممسكا ببوق إشارة ليوم الحساب


 تمثال كبير لسيدة حزينة على فراق زوجها -اليوم السابع -5 -2015
تمثال كبير لسيدة حزينة على فراق زوجها


 تمثال لسيدة تبكى تحت الصليب أعلى إحدى المقابر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لسيدة تبكى تحت الصليب أعلى إحدى المقابر


تمثال لسيدة  تبكى وحيدة أعلى مقبرة زوجها -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لسيدة تبكى وحيدة أعلى مقبرة زوجها


 مقبرة عائلة حنا نانيرى بيك وأعلاها سيدة ترتدى ثوبا خفيفا وتبكى على زوجها -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة عائلة حنا نانيرى بيك وأعلاها سيدة ترتدى ثوبا خفيفا وتبكى على زوجها


تمثال ضحم للسيدة العذراء ممسكة بصليب وسط مقابر الروم الكاثوليك -اليوم السابع -5 -2015
تمثال ضحم للسيدة العذراء ممسكة بصليب وسط مقابر الروم الكاثوليك


تمثال لملاك أعلى مقبرة  -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لملاك أعلى مقبرة


تمثال لسيدة تشجب فراق زوجها والمقبرة على هيئة مذبح وبه قبة كنيسة على الطراز الإيطالى -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لسيدة تشجب فراق زوجها والمقبرة على هيئة مذبح وبه قبة كنيسة على الطراز الإيطالى


مقبرة السكاكينى باشا -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة السكاكينى باشا


مقبرة عائلة نجيب بطرس رباط من أشهر العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة عائلة نجيب بطرس رباط من أشهر العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر


مقبرة عائلتى سليم ونجيب نحاس من العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة عائلتى سليم ونجيب نحاس من العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر


تمثال لسيدة تبكى تحت الصليب أعلى إحدى المقابر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لسيدة تبكى تحت الصليب أعلى إحدى المقابر


تمثال ضخم لسيدة حزينة على فراق عائلتها بإحدى المقابر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال ضخم لسيدة حزينة على فراق عائلتها بإحدى المقابر


تمثال من الرخام لسيدة نصفها الأعلى عارى أعلى قبر سليم زنانيرى بيه -اليوم السابع -5 -2015
تمثال من الرخام لسيدة نصفها الأعلى عارى أعلى قبر سليم زنانيرى بيه


قبر ليسان صيدناوى من أشهر التجار فى مصر مطلع القرن التاسع عشر -اليوم السابع -5 -2015
قبر ليسان صيدناوى من أشهر التجار فى مصر مطلع القرن التاسع عشر


كنيسة السكاكينى باشا داخل مقابر الروم الكاثوليك للصلاة على المتوفين -اليوم السابع -5 -2015
كنيسة السكاكينى باشا داخل مقابر الروم الكاثوليك للصلاة على المتوفين


مقبرة على هيئة كهف أعلاه تمثال للسيدة العذراء -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة على هيئة كهف أعلاه تمثال للسيدة العذراء


قبر عائلة جبران جبيب صابونجى وأعلاه تمثال للمسيح مصلوبا -اليوم السابع -5 -2015
قبر عائلة جبران جبيب صابونجى وأعلاه تمثال للمسيح مصلوبا


ملاك ممسكا ببوق الحساب أعلى مقبرة عائلة نابعة وهو من أشهر العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر -اليوم السابع -5 -2015
ملاك ممسكا ببوق الحساب أعلى مقبرة عائلة نابعة وهو من أشهر العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر


تماثيل لملائكة تزين إحدى المقابر -اليوم السابع -5 -2015
تماثيل لملائكة تزين إحدى المقابر


مقبرة مصممة على هيئة كنيسة صغيرة أعلاها ملاكان وعمدان على الطراز اليونانى -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة مصممة على هيئة كنيسة صغيرة أعلاها ملاكان وعمدان على الطراز اليونانى


تمثال لندرة جريش مؤسس عائلة جريش ووالد الأب رفيق جريش المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية فى مصر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لندرة جريش مؤسس عائلة جريش ووالد الأب رفيق جريش المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية فى مصر


تمثال لملاك ضخم أعلى مقبرة عائلة زبال من كبار العائلات فى مطلع القرن التاسع عشر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لملاك ضخم أعلى مقبرة عائلة زبال من كبار العائلات فى مطلع القرن التاسع عشر


تمثال مجسم لسيدة أعلى مقبرة زوجها ممسكة بعنقود عنب -اليوم السابع -5 -2015
تمثال مجسم لسيدة أعلى مقبرة زوجها ممسكة بعنقود عنب


تمثالين لوجهى جورج عيد وزوجته وهو من أكبر العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر أواخر القرن التاسع عشر -اليوم السابع -5 -2015
تمثالين لوجهى جورج عيد وزوجته وهو من أكبر العائلات الشامية التى قدمت إلى مصر أواخر القرن التاسع عشر


تمثال مجسم للسيدة العذراء وهى تبكى على الصليب على إحدى المقابر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال مجسم للسيدة العذراء وهى تبكى على الصليب على إحدى المقابر


أحد المقابر على هيئة كنيسة صغيرة وأعلاه تمثال لوجه السيدة العذراء -اليوم السابع -5 -2015
أحد المقابر على هيئة كنيسة صغيرة وأعلاه تمثال لوجه السيدة العذراء


الكنيسة التى أسسها السكاكينى باشا الذى تبرع بأرض مقابر الروم الكاثوليك -اليوم السابع -5 -2015
الكنيسة التى أسسها السكاكينى باشا الذى تبرع بأرض مقابر الروم الكاثوليك


قبر السكاكينى باشا على هيئة كنيسة صغيرة -اليوم السابع -5 -2015
قبر السكاكينى باشا على هيئة كنيسة صغيرة


تمثال لملاك كبير أعلى إحدى المقابر -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لملاك كبير أعلى إحدى المقابر


كنيسة صغيرة للصلاة مزينة بالفسيفساء  -اليوم السابع -5 -2015
كنيسة صغيرة للصلاة مزينة بالفسيفساء


تماثيل للسيدة العذراء والملائكة على إحدى المدافن -اليوم السابع -5 -2015
تماثيل للسيدة العذراء والملائكة على إحدى المدافن


مدفن عائلة حداد وأعلاها ملاكين وصليب -اليوم السابع -5 -2015
مدفن عائلة حداد وأعلاها ملاكين وصليب


مقبرة على الطراز اليونانى لعائلة جورج بيك ديوب من أشهر العائلات المسيحية الشامية -اليوم السابع -5 -2015
مقبرة على الطراز اليونانى لعائلة جورج بيك ديوب من أشهر العائلات المسيحية الشامية


مدفن عائلة بحوث وأعلاها ملاك ينظر إلى السماء ويصلى -اليوم السابع -5 -2015
مدفن عائلة بحوث وأعلاها ملاك ينظر إلى السماء ويصلى


مدفن جانيت جورج حكيم وأعلاه سيدة على شكل ملاك ممسكة بباقة ورد -اليوم السابع -5 -2015
مدفن جانيت جورج حكيم وأعلاه سيدة على شكل ملاك ممسكة بباقة ورد


تمثال لسيدة عارية فى حوض مياه على إحدى المقابر  -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لسيدة عارية فى حوض مياه على إحدى المقابر


تمثال ضخم للسيد المسيح فى وسط مقابر الروم الكاثوليك -اليوم السابع -5 -2015
تمثال ضخم للسيد المسيح فى وسط مقابر الروم الكاثوليك


تمثال لملاك صغير على أحد مدافن الروم الأرثوذكس بجوار دير مار جرجس مصر القديمة -اليوم السابع -5 -2015
تمثال لملاك صغير على أحد مدافن الروم الأرثوذكس بجوار دير مار جرجس مصر القديمة


مدفن عائلة نايف لوقا وأعلاه تمثال لسيدة على هيئة ملاك ممسكة بزهور فى يديها -اليوم السابع -5 -2015
مدفن عائلة نايف لوقا وأعلاه تمثال لسيدة على هيئة ملاك ممسكة بزهور فى يديها


تمثال كبير لسيدة تبكى على فراق زوجها وتضع يديها فى حيرة على رأسها بمقابر الروم الأرثوذكس -اليوم السابع -5 -2015
تمثال كبير لسيدة تبكى على فراق زوجها وتضع يديها فى حيرة على رأسها بمقابر الروم الأرثوذكس


تمثال مجسم لسيدة تقف باكية على الصليب أعلى قبر زوجها فى مقابر الروم الأرثوذكس -اليوم السابع -5 -2015
تمثال مجسم لسيدة تقف باكية على الصليب أعلى قبر زوجها فى مقابر الروم الأرثوذكس


تمثال آخر لسيدة ممسكة بباقة ورد أعلى قبر زوجها بمقابر الروم الأرثوذكس -اليوم السابع -5 -2015
تمثال آخر لسيدة ممسكة بباقة ورد أعلى قبر زوجها بمقابر الروم الأرثوذكس


مدفن عائلة داود وخليل حبيب من الروم الأرثوذكس وأعلاها تمثال لملاك مجسم حزين يحرس المدفن -اليوم السابع -5 -2015
مدفن عائلة داود وخليل حبيب من الروم الأرثوذكس وأعلاها تمثال لملاك مجسم حزين يحرس المدفن


مدفن إسكندر قسيم بالروم الأرثوذكس وأعلاه تمثال لملاك مجسم يحمل أكليل زهور داخل هيكل -اليوم السابع -5 -2015
مدفن إسكندر قسيم بالروم الأرثوذكس وأعلاه تمثال لملاك مجسم يحمل أكليل زهور داخل هيكل


مدفن عائلة شيرك وصمم على هيئة نحت فى حبل وتمثال مجسم لسيدة ممسكة بأكليل زهور داخل مقابر الروم الأرثوذكس -اليوم السابع -5 -2015
مدفن عائلة شيرك وصمم على هيئة نحت فى حبل وتمثال مجسم لسيدة ممسكة بأكليل زهور داخل مقابر الروم الأرثوذكس


مدفن عائلة نقولا برويوس بالروم الأرثوذكس وبه ثلاثة ملائكة يحرسون القبر -اليوم السابع -5 -2015
مدفن عائلة نقولا برويوس بالروم الأرثوذكس وبه ثلاثة ملائكة يحرسون القبر










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة