محمد صلاح فى منزله بنجريج
وأصر المحترف المصرى على الجلوس مع والديه وفضل أن يتوسطهما أثناء رحلة العودة من مطار القاهرة لقريته بالغربية والتى استغرقت أكثر من 3 ساعات قضاها اللاعب فى السمر والحديث معهما حتى غالبه النوم على كتف والدته التى عبرت عن فرحتها بالدموع منذ استقباله بالمطار .
ويقضى الفرعون المصرى يومه بقريته بالغربية بين الجلوس مع أفراد عائلته الذين احتشدوا بالكامل فى منزل الاسرة الذى يقع فى اطراف القرية للجلوس مع النجم المصرى والتقاط الصور التذكارية معه بالاضافة الى الصلاة فى مسجد النور القريب من منزل العائلة ، ولا يغادر صلاح البيت إلا لزيارة الجامع لأداء الصلوات الخمسة وانحصر يومه بالكامل من البيت إلى الجامع ومن الجامع على البيت .
وشهد منزل عائلة محمد صلاح حضور مكثف للشخصيات العامة بمركز ومدينة وبسيون وذلك لتحية النجم المصرى والتقاط الصور التذكارية معه .
واضطر المحترف المصرى الى الرضوخ لطلب عائلته لتأجيل السفر للسعودية لأداء فريضة العمرة بسبب ضيق الوقت وحاجاتهم لقضاء اطول فترة ممكنة معه خلال اجازته القصيرة .
صورة تذكارية لمحمد صلاح من منزله بالغربية
صلاح فى نجريج من البيت إلى الجامع
محمد صلاح مع الأطفال بمنزله
أخبار متعلقة..
"لاجازيتا": محمد صلاح ينتظر قرار "مونتيلا" لتحديد مصيره
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة