5 عادات سيئة تحرمك من الترقية فى عملك.. "التأخير والنميمة أسوأها"

الأحد، 07 يونيو 2015 12:05 م
5 عادات سيئة تحرمك من الترقية فى عملك.. "التأخير والنميمة أسوأها" التنافس في العمل
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
سواء كنت تحلم بالترقية فى عملك من أجل التقدير المعنوى أو الزيادة فى الراتب، يوصيك نورمان مارى مختص الموارد البشرية البريطانى، عبر تدوينة له على موقع "لينكد إن" بضرورة تجنب هذه العادات الخمس السيئة التى تحول بينك وبين الترقية:

التأخير المتكرر


من أسوأ ما تفعله فى مسيرتك المهنية هو أن يأخذ الجميع عنك انطباعًا بأنك لا تحترم مواعيدك وأنك تتأخر دائمًا، سواء على الاجتماعات أو مواعيد العمل اليومية، لذا احرص على أن تغادر المنزل فى وقت مبكر بما فيه الكفاية لتصل إلى عملك فى الوقت المناسب بغض النظر عن حالة المرور أو أى حالة طارئة قد تحدث، وهو ما يتطلب بالطبع أن تستيقظ مبكرًا بعشرين دقيقة على الأقل عن الوقت الذي تحتاجه لتحضير نفسك للخروج.

المماطلة فى تسليم عملك


هذه العادة السيئة لها علاقة وثيقة بالأولى، فلأنك غير منضبط فى مواعيدك تعجز عن تسليم عملك فى الوقت المناسب سواء لمديريك أو للعملاء مباشرة.

الانخراط فى النميمة فى المكتب


الناس قد تستمتع بالقصص المثيرة التى تحكيها فى المكتب وقد يلتفون حولك من وقت لآخر ليستمعوا إليك ولكن هذا يدمرك تمامًا، فسرعان ما ستفقد احترام هؤلاء الأشخاص الذين يستمتعون بكلامك، كما سيتسبب هذا الوضع فى الكثير من المشاكل فى العمل وتصبح فى نظر مديريك شخصًا غير مسئول وغير محل ثقة.

إهدار وقت العمل فى إجراء مصالح شخصية


لا ينبغى أبدًا أن تنشغل أثناء العمل بإجراء مكالمات شخصية أو إرسال بريد إلكترونى يتعلق بأمور شخصية أو الانخراط فى محادثات شخصية على أحد مواقع التواصل، ولا يجب كذلك استغلال أدوات العمل من أجل إنجاز أعمال شخصية، كاستخدام الطابعة أو الورق أو أى من موارد الشركة.

دا مش شغلى


العادة السيئة الأخيرة التى تحرمك من الترقية هى الإكثار من ترديد عبارة "دا مش شغلى" "أنا مش مسئول عن كذا" "المهمة دى مش موجودة فى العقد" هذه العبارات تعطى انطباعًا سلبيًا جدًا عنك وتجعل أصحاب العمل يشعرون بأنك لا ترغب فى التطوع للقيام بأى عمل إضافى ولا ترغب فى تعلم أى شىء وتطوير قدراتك ومهاراتك.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة