7 محطات مر بهم "لبس العيد" فى مصر.. من الكارينا للفسفورى.. الليجنز هو أشهر الاختراعات.. والفيزون لسه أسلوب حياة.. والطرحة أم "دورين" دليل الشياكة للمحجبات

الخميس، 16 يوليو 2015 10:05 م
7 محطات مر بهم "لبس العيد" فى مصر.. من الكارينا للفسفورى.. الليجنز هو أشهر الاختراعات.. والفيزون لسه أسلوب حياة.. والطرحة أم "دورين" دليل الشياكة للمحجبات الفساتين المشجرة
كتبت رضوى الشاذلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قائمة طويلة من "الافتكاسات" المصرية الأصيلة والتى دائمًا ما تظهر فى الأعياد، كنوع من الاحتفال أو الابتكار أو حتى تقديم موضة جديدة، بداية من ظهور البادى الكارينا تحت كل ما هو "بنص كم"، والتى استمرت كموضة وحل لمعظم الفتيات حتى الآن، ومرورًا بالفسفورى والشيفون، الليجنز، ثم الفيزون، والمشجر، وغيرها من الاختراعات المبهرة التى حلت دائمًا فى الأعياد كـ"افتكاسات" خاصة فقط بالبنت المصرية التى تستمر فى مسلسل الإبهار عامًا بعد آخر بكل ما هو جديد من فورمة العيد الحريمى.

الكارينا الحل السحرى من النص كم للسواريه


مرحلة مهمة مرت بها كثير من الفتيات فى مصر، فداخل كل "دولاب" مصرى ستجد واحدًا أو اثنين على الأقل بألوان مختلفة للإنقاذ فى "أى زنقة"، فقد حظى بنسبة كبيرة من الاهتمام على مدار سنوات، وعلى الرغم من تراجع شعبيته فى الفترة الأخيرة، إلا أنه مازال له جمهوره الخاص الذى يقدره، فهو واحد من أبشع الاختراعات التى ظهرت فى مصر أو كما يطلق عليها فى بعض الأحيان "موضة العيد".

الشيفون انتقل من السواريه لطقم العيد


أحد أشهر خطوط الموضة التى ظهرت فى التسعينات وعلى الرغم من مرور الزمن، إلا أنها مازالت تتصدر المشهد وخاصة فى أطقم الأعياد التى تحرص بها الفتيات على تقديم كل ما هو مبهر، فضلا عن بعض الإضافات الغريبة التى جعلتها هى الأسوأ على الإطلاق، سواء على مستوى الألوان أو التصميمات، أو إدخال الشيفون على الملابس من الأكمام، أو الظهر، أو إضافة طبقة من الشيفون فوق الملابس بدون حاجة، ونقل الشيفون من قماش أصله "السواريه"، إلى إضافته إلى كل الملابس الحريمى تقريباً، واستخدامه كموضة فى عدة سنوات متتالية، وعلى مر الكثير من الأعوام التى لم يختفى طوالها" الشيفون" عن المشهد.

الفسفورى موضة العيد التى ظهرت وأبت أن تنقرض


من الممكن أن يعتبر أسوأ ما ظهر على الكرة الأرضية للأعياد، وخاصة للفتيات فى مصر، فمنذ عدة سنوات ظهرت الألوان الفسفورى، أو ألوان "النيون" كافتكاسة فى أحد الأعياد، وهى الافتكاسة التى أبت أن تنقرض، واستمرت فى الانتشار حتى مالت معظم الفتيات فى الشوارع "للإشعاع" بديلاً عن التألق، وتعتبر هى الفكرة الأقبح فى تاريخ موضة الأعياد، وقد نالت هذه التصميمات قدر كبير من السخرية بسبب انتشارها المبالغ فيه، فلم تكن هذه الألوان مختصرة فقط على الملابس بل امتدت إلى أشياء كثيرة مثل الأحذية أو الإكسسوارات فضلا عن "طرح" المحجبات التى اكتست باللون الفسفورى.

الليجنز.. وما أدراك ما الليجنز


حقق أحلام الفتيات فى ارتداء الفساتين، والتنورات القصيرة، بدون الحاجة لخلع الحجاب، فالليجنز هو البديل السحرى للفتيات عن القدمين، فباعتباره جزءا مهما من الحجاب، لأنه بالطبع يغطى الساقين، تحول وجوده إلى بديل هام عن الشراب، وحل لارتداء الملابس القصيرة وفى الحقيقة أن هذا الاختراع لم يظهر فى مصر للمرة الأولي، فكانت له استخدامات محددة كما أقرها خبراء الموضة فى العالم، ولكن فى مصر الأمر مختلف تماما، فأصبح هو البديل عن "كل حاجة وأى حاجة"، وترى نسبة كبيرة من الفتيات أنه من الممكن الاستعانة به فى أى وقت وأى مكان، فتحول من مجرد قطعة من الملابس إلى أسلوب حياة.

الفيزون.. وبنات مصر


"دحلاب دحلاب كده مطاط"، هذا هو التعريف الأدق لهذا الاختراع الذى أصبح أحد أهم القطع لدى الكثير من "الستات" والفتيات فى مصر، ويتعامل معه بعضهن على أنه تعبير عن الأنوثة، وأخريات يرون أنه شىء هام وأساسى لإبراز الجمال، وعلى الرغم من وجوده الذى يعتبر مثل عدمه نظرًا لكونه لا يستر ولا يغطى أى شىء، إلا أنه تحول لأسلوب حياة بالنسبة للفتاة المصرية التى تخلت عن البنطلون العادى، وارتدت الفيزون على كل حاجة وأى حاجة وكأنه بنطلون كامل الأجزاء.

الطرحة أم دورين.. ومين هتعمل أكبر "قبة"


إذا ذكرت الافتكاسات ذكرت "الطرحة أم دورين"، لا أحد يعرف من هو صاحب هذه الفكرة النيرة، وتحديدا صاحب الاختراع الأغرب "التوكة الكبيرة" التى تستخدم لعمل هذه البالونة التى تراها فوق رؤوس الكثير من الفتيات، لوم يكتفين بهذا الموضة الغريبة، بل أصبحن يتنافسن على "مين هتعمل أكبر بلونة فى الطرحة"، فتحقيق الهاى "اسكور" فى ارتفاع "قبة" الطرحة هو ما يعطى المركز الأول فى الأناقة التى تحددها حجم الطرحة وارتفاعها.

السلكة اللى نازلة من الطرحة.. محطة هامة للمحجبات


من منا لم يعش مرحلة "السلكة" أو عقد اللولى، أو العراقى التى تتوسط الجبهة، وتدليها الفتيات من الحجاب على جباههن، فهى إحدى المحطات الهامة التى مر بها لبس الأعياد فى مصر، وتحولت فى فترة إلى أهم ما يميز الفتاة المحجبة الأنيقة، ومنذ عدة أعوام ظهرت هذه السلكة كواحدة من افتكاسات العيد الهامة، وحتى الآن تعتبر من أهم وسائل الأناقة وخاصة فى الأفراح، والمناسبات.


البدى الكارينا -اليوم السابع -7 -2015
البدى الكارينا


الشيفون انتقل من السواريه لطقم العيد -اليوم السابع -7 -2015
الشيفون انتقل من السواريه لطقم العيد


الفسفورى موضة العيد -اليوم السابع -7 -2015
الفسفورى موضة العيد


	الليجنز هو البديل السحرى للفتيات عن القدمين -اليوم السابع -7 -2015
الليجنز هو البديل السحرى للفتيات عن القدمين


	الفيزون -اليوم السابع -7 -2015
الفيزون


	الطرحة أم دورين -اليوم السابع -7 -2015
الطرحة أم دورين


المشجر  -اليوم السابع -7 -2015
المشجر










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة