رغم وجود الكثير من الألعاب طوال العام، إلا أن بعض الألعاب ارتبطت بشكل وثيق بأيام العيد فالطفل يشتريها من عيديته، أو يهديه والديه إياها بمناسبة العيد ويشاركها مع أصدقائه وأقاربه فى العيد، ثم يظل يحكى طوال العام عن اللعبة التى كانت "لعبة العيد".
وعلى عكس أطفال هذه الأيام كان أطفال التسعينيات والثمانينيات محظوظين بتنوع ووفرة الألعاب التى تحلو بها المشاركة وتلك التى يمكن اللعب بها حتى بشكل فردى، والتى حظى بعضها بشعبية كبيرة جعلتها تحمل لقب "لعبة العيد" بشكل مطلق وطوال سنوات طويلة، حتى أننا نكاد نجزم أنه ما من طفل فى التسعينيات لم يشتر إحداها...
10 ألعاب مافيش طفل ما اشتراهمش فى العيد.. "مسدس الفضاء والجيم"
الجمعة، 17 يوليو 2015 04:03 م
بنك الحظ
كتبت سارة درويش
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة