د. محمد غنيم: المصالحة مع الإخوان قادمة.. وعودتهم للمشهد تتطلب وقف العنف والاعتذار للشعب.. عضو المجلس الاستشارى العلمى للرئيس: أتوقع صدور عفو رئاسى حال تأييد أحكام الإعدام ضد "المعزول" وقيادات الجماعة

الجمعة، 31 يوليو 2015 09:43 ص
د. محمد غنيم: المصالحة مع الإخوان قادمة.. وعودتهم للمشهد تتطلب وقف العنف والاعتذار للشعب.. عضو المجلس الاستشارى العلمى للرئيس: أتوقع صدور عفو رئاسى حال تأييد أحكام الإعدام ضد "المعزول" وقيادات الجماعة الدكتور محمد غنيم الخبير العالمى فى مجال جراحات الكلى
حوار - أحمد عرفة - محمد صبحى تصوير - خالد كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نقلا عن العدد اليومى...


- محمد غنيم: نعمل فى 4 مشاريع رئيسية بالمجلس تشمل التعليم الأساسى والبحث العلمى ومترو الأنفاق والطرق والكبارى


قال الدكتور محمد غنيم الخبير العالمى فى مجال جراحات الكلى وعضو المجلس الاستشارى لرئيس الجمهورية إن هناك مشروعات لتطوير التعليم العالى والبحث العلمى والصحة تم رفعها إلى الرئيس، مؤكدا أنها تتضمن بعض الأفكار الجديدة فيما يخص الطاقة. وأكد فى حوار له مع «اليوم السابع» أن البرلمان المقبل سيكون واحدا من البرلمانات التى لا تكتسى بطابع واحد إذ توقع أن يسيطر على مجلس النواب طوائف مختلفة لا تعطى الأغلبية لجناح بعينة.. وإلى نص الحوار

ما قوام الجبهة الوطنية التى تعد من كوادرها؟


- هى جبهة انتخابية سياسية تضم مجموعة من الأحزاب والأفراد بينهم قواسم مشتركة تعبر عنها، وتتفق سياسيا ويوجد بها نظام للعمل فيها وتم تشكيل تلك الجبهة على مستوى محافظة الدقهلية دون الانتظار للنقاش والتباين والخلاف والاندماج ثم الفسخ، والقضية التى تحصل فى القاهرة.

هل أنت عضو فى قائمة صحوة مصر كما تردد فى الفترة الأخيرة؟


- لست عضوا فى قائمة صحوة مصر ولست عضوا فى أى حزب ولا قائمة ولا فردى ولا أنا مرشح أساسا فى الانتخابات البرلمانية.

هل ستشارك الجبهة الوطنية فى الانتخابات بقائمة واحدة؟


- الجبهة الوطنية تدخل فى صراع الفردى فى محافظة الدقهلية، وسنتقدم بـ8 أفراد باسم هذه الجبهة فى قائمة لديها توجهات تتسق وتقترب مع أفكارنا.

فيما يتعلق بالمجلس العلمى التابع لرئاسة الجمهورية ما هى أبرز التقارير التى تم رفعها إلى الرئيس عبدالفتاح السيسى؟


- يوجد عدة لجان، لجنة خبراء ولجنة علماء ومستشارين تعمل فى أربعة مواضيع رئيسية التعليم بحلقاته المختلفة ويشمل التعليم الأساسى والجامعى والبحث العلمى، بجانب المواصلات وتشمل القطارات والأنفاق والطرق والكبارى.

وهل تقدمتم بتقارير حولها؟


- تقدمنا بأوراق عمل تختص بالتعليم العالى والبحث العلمى والصحة إلى الرئيس كما تقدم آخرون ببعض الأفكار فيما يخص الطاقة واستخدام علوم الحداثة فى نقل الطاقة الكهربائية، وأول مشروع ستتم تجربته على مسافة 2 كيلو متر من كابلات غير مصنوعة من النحاس ولكن مصنعة من ألياف الكربون بواسطة تكنولوجيا النانو، وسيكون لها ميزة حيث لا يوجد فاقد للكهرباء ولا توجد مقاومة ولو نجحت التجربة ستبدأ على الأقل فى الأقاليم الجديدة كخطوة أولى، وسيتم استبدال الخطوط القديمة بتلك التكنولوجيا وهذه المشروعات انتهينا منها وسيوافق عليها وهناك تجريب عليها أيضا.

ما هى القرارات التى تتمنى أن يتخذها الرئيس خلال الفترة المقبلة؟


- مصر لن تتحسن بسرعة، على المصريين الصبر، وعلى الدولة العمل باجتهاد ودأب وعلى الرئيس أن يخاطب الشعب مرة كل شهر لا لكى يطمئنه ولكن ليقول نحن فعلنا كذا، وهذا سيكون تأثيره كذا، ولن أستطيع أن أفعل هذا الآن ولكن سأفعله فى موعد معين، يجب أن تكون هناك شفافية.

أنت موقفك معروف من قانون التظاهر هل أبلغت الرئيس به؟


- موقفى يطابق ما جاء فى الدستور، وقد عرضت على الرئيس وجهة نظرى أنه غير دستورى.

ما تقييمك لقانون تقسيم الدوائر الانتخابية؟


- القانون مأزق نسعى للخروج منه، فلجنة الخمسين خرجت من مأزق كبير جدا وهو وضع نسبة %50 عمال و 50% فلاحين فقامت بعمل مرحلة انتقالية للانتخابات بها قوائم وفردى وتمثيل مناسب للفئات.

هل وجود خلافات بين التحالفات يمنح فرصة لتيار الإسلام السياسى بالتسلل للبرلمان المقبل؟


- تيار الإسلام السياسى سيمثل طبعاً ولن يكون تمثيلا مؤثراً فى رأيى الشخصى والبرلمان المقبل لن تكون فيه جبهة واحدة مؤثرة سيكون مثل البلاط «الموزايكو» ولا يوجد به قوة واحدة مؤثرة وسيكون فيه يمينيون ويساريون و«شوية إسلامين ومستقلين».

هل ذلك التمثيل سيعطى شكلا جيدا للبرلمان المقبل؟


- ليس بالضرورة أن يكون جيداً.

البعض يرى أن هناك اختفاء لبعض الرموز السياسية؟


- مثل من؟.


- مثل حمدين صباحى فما رأيك؟


- هو اختفى لوحده ولا يوجد أحد أخفاه أو منعه من الكلام أو الظهور.

وماذا عن الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح؟


- عبدالمنعم أبو الفتوح عامل حزب وسينزل الانتخابات أو يقول لا مش نازل علشان مش عاجبنى وعنده حزب يتفضل ينزل الشارع ويدعو كما يشاء.

البعض يقول إن المناخ غير مهيأ، ما رأيك؟


- غير مهيأ يبقى متشتغلش وتفضل باستمرار طول النهار تقول أنا زعلان من خوض العملية الانتخابية.

هل هناك دور للأحزاب فى دفع مصر لمرحلة الاستقرار؟


- جميع الأحزاب سواء القديمة أو الجديدة ضعيفة، ولا تقوم بدورها بالانتشار فى الشارع والالتحام بالقواعد، إنهم يكتفون بالاستعراض فى التليفزيون أو الكتابة فى الصحف.

هل أنت مع فكرة الاندماج التى دعا إليها الرئيس عبدالفتاح السيسى؟


- هى عملية صعبة لأن الأحزاب لديها توجهات سياسية مختلفة.

وكيف يتم تغيير ثقافة الشعب المصرى؟


- من خلال التعليم هناك شىء يطلق عليه حيادية التعليم، ونشر الثقافة فى الدول العربية، سواء فى اللغة العربية أو التاريخ، أو الجغرافيا وفى جميع المجالات.

هل ترى أن حزب النور سيشكل خطرا خلال الانتخابات المقبلة؟


- سيأخذ حصة لكنه لن يستطيع الحصول على الأغلبية.

هل ترى أن المال السياسى سيتحكم فى الانتخابات البرلمانية المقبلة؟


- المال سيكون له تأثير ولكن لا يجوز أن أجلس على كرسى وأقول المال السياسى، «ما ينزلوا ويتكلموا مع الناس»، وقد يكون رأس مالك «برنامج انتخابى».

هل أنت مع فكرة المصالحة مع جماعة الإخوان؟


- المصالحة الوطنية ستأتى فى وقت ما، لابد أولا من وقف الإخوان العنف والتقدم باعتذار للشعب المصرى عن الجرائم التى ارتكبت، على الإخوان الاختيار بين العمل بالسياسة أو الدعوة إنما الاثنان مع بعض لا.

هل ترى أن القيادة الحالية تستطيع أن تتخذ قرارا يعجل بالمصالحة؟


- والدستور يتيح للحكومة والبرلمان المقبل أن يسن قانون المصالحة المجتمعية وهو واضح لا لبس فيه، رئيس الدولة إذا عمل قانونا ممكن يوافق عليه البرلمان.

ما رأيك فى تدخل بعض الدول لوقف تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة ضد قيادات الإخوان؟


- هذا أمر طبيعى يحدث فى كل الدنيا لأن أحكام الإعدام فى بلاد كثيرة جدا ممنوعة وأعتقد أن هذه المطالبات ضغوط سياسية وليست خوفا على أى شخص، وأتصور أنه فى النهاية ممكن أن تصدر إعفاءات رئاسية تقضى باستبدال الإعدام بالسجن المؤبد وهذا رأيى الشخصى.

اليوم السابع -7 -2015

البعض يرى أن تنفيذ حكم الإعدام ينشر التطرف والإرهاب؟


- هناك بعض الإعدامات واجبة النفاذ، مثل المواطن الذى قتل 25 فى سيناء والذى رمى المواطنين من فوق الشباك طالما ثبت ضدهم الإدانة.

كيف يمكن مواجهة داعش؟


- البوليس يحتاج إلى تطوير آلياته وتقنياته التدريبية، وهناك حاجة ثانية وهى التنمية، وحاجة ثالثة لا تتمثل فى تغيير الخطاب الدينى وإنما فى تغيير ثقافة الشعب من خلال حيادية التعليم ونشر الثقافة والتاريخ.

كيف تقيم زيارات الرئيس فى الخارج منذ توليه الرئاسة وحتى الآن؟


- بعد 30 يونيو كان هناك حصار سياسى على مصر، وحدث الآن اختراق له، وليس هناك شك فى ذلك.

هل ترى أن معظم دول العالم الآن تعترف بالنظام ما مصر؟


- بعض الدول اعترفت، وهناك ازدواجية فى مواقف بعض الدول، أى تعترف بالنظام ولكن يقول لك هناك قسوة فى تعامل البوليس.

من هى الدول التى تفعل ذلك وتتسم مواقفها بالازدواجية؟


- الدول الآوروبية، والولايات المتحدة الأمريكية.

كيف تقيم العلاقات بين مصر والسعودية وهل أنت مع من يقول إن العلاقات تغيرت بعد وفاة الملك عبدالله؟


- بالفعل هناك تغييرات وليس فقط بسبب وفاة الملك عبدالله، فهناك عدة أمور أضيفت بعد وفاة الملك عبدالله منها ما يحدث فى اليمن من أحداث، والاتفاق الأمريكى الإيرانى النووى، فكل هذه الأمور تؤدى إلى إعادة حسابات العلاقات الدولية.

وكيف ستتطور العلاقات بين البلدين خلال الفترة المقبلة؟


- لن تتطور العلاقات بين البلدين إلى الأسوأ، قد تقل المساعدات لأن هناك ضغوطا على المملكة العربية السعودية، ولكن لن يكون هناك علاقات سيئة بين البلدين.

كيف تقيم أداء حكومة المهندس إبراهيم محلب؟


- هناك بعض الوزراء يؤدون بشكل جيد مثل وزير الكهرباء والأوقاف والتموين، ووزير الخارجية أداؤه جيد، وفى مجال تشييد الطرق والكبارى هناك أداء جيد جدا، أما عن الملاحظات، فأولها أن المهندس إبراهيم محلب يقوم بزيارة المواقع، بينما نحن نريد رجلا يجلس يفكر ويضع استراتيجيات، هناك ملحوظة أخرى وهى أن قانون الاستثمار لم يكتمل بعد، ووزير المالية كان يعمل مستشارا فى وزارة بطرس غالى وبالتالى فقوانين الضرائب غير جيدة، وهناك قرارات تصدر ثم تلغى ثانى يوم، فعدم استيراد القطن قرار استراتيجى صدر القرار من وزير الزراعة ثم ثانى يوم يتم إلغاؤه من قبل رئيس الوزراء، كما صدر قانون البورصة ثم تم إلغاؤه ثانى يوم، كأننا لا نعمل تحت قبضة واحدة أو مجموعة واحدة.

ما الدرجة التى تقيم بها أداء الحكومة الحالية؟


- الأداء متوسط، فهناك بعض الإيجابيات والسلبيات كثيرة أيضًا.

وما رأيك فى قانون الخدمة المدنية الجديد؟


- لا يوجد به أى أزمة.

لو انتقلنا إلى الشأن التركى.. كيف ترى العملية الإرهابية التى شهدتها مدينة سروج وتأثيرها على النظام التركى؟


- هناك عدة عوامل تؤثر على المشهد التركى، أولها أنها تلتحم مع أوروبا فكريا، ويحكمها أناس من جماعة الإخوان، وهناك أزمة أكراد لديها، وهم ساعدوا داعش ضد الأكراد فى فترة ثم انقلب السحر على الساحر، فالآن أصبحت مشكلتهم مع الأكراد ومع داعش ومع سوريا.

هل ترى أن هذا التطور الأخير فى المشهد التركى سيجعلها تغير من سياساتها الخارجية تجاه المنطقة؟


- لا أعلم، ولكن أنا على يقين من أن هذا التطور الأخير سيحل أزمة سوريا دون خروج بشار الأسد.

وكيف ترى الاتفاق النووى الإيرانى مع الغرب وأمريكا؟


- هذا الاتفاق ليس نوويا، فهم يقولون لهم لا تقوموا بعمل قنبلة نووية، لكن على المدى القصير والمتوسط ستتحول إيران إلى دولة اقتصادها قوى، سيكون لهذا الاتفاق تأثير كبير فى المنطقة، وهذا يتضح فى تصريحات بشار الأسد فى البرلمان السورى حيث تلاحظ أنه بدأ «يشم نفسه».

وبشأن ما يحدث فى اليمن ما تعليقك على الحرب الدائرة هناك؟


- أراها أنها مشكلة سياسة تتخذ طابعا دينيا، يذكرنى بأيام الفتنة الكبرى، حيث يرمى الغطاء الدينى نفسه على خلاف سياسى، فلماذا تحارب الشيعة؟، ولماذا تحارب الشيعة السنة؟، هناك أيضًا الإخوان فى المنتصف، فيما تأتى داعش بجانب القاعدة.

كيف ترى مشروع قناة السويس الجديدة وأهميته على مصر خلال الفترة المقبلة؟


- أهمية المشروع كما نعلم أنه سيكون له فائدة كبيرة على الاقتصاد المصرى على المدى المتوسط والبعيد.

اليوم السابع -7 -2015

هل ترى أن إتمام المشروع فى الوقت الذى حدده الرئيس له دلالات بعينها؟


- بالطبع له دلالات بعينها، لكنى أود أن أسأل الرئيس عن أمرين الأول إذا قلت للناس إننا سنقوم بمشروع قناة السويس خلال عام ونفذت ذلك، فلماذا لم ينته قانون الإرهاب حتى الآن حيث إنه موجود دون إقرار منذ 3 أشهر، وكذلك اللائحة التنفيذية لقانون الاستثمار أين هى؟، فإتمام مشروع قناة السويس خلال عام نوع من الإيجابية ولكن هناك تساؤلات حول أمور أخرى أيضا ذات أهمية.

الشىء الثانى الذى أود قوله للرئيس: الناس تثق فيك وأى مشروع له دلالات قوية وله فائض قيمة محقق، المصريون سيقومون بالمساهمة فيه، ومن نفس هذا المنبع هناك مشروعات أخرى يمكن عملها بسندات واستثمارات مصرية، فعليك طرح مشاريع من هذه النوعية دون اللجوء للاستدانة.

وكيف ترى أزمة سد النهضة؟


- هناك سؤال أنا لا أستطيع الإجابة عنه وهو هل السدود بإثيوبيا لتوليد الكهرباء أم للتخزين، وإذا كانت للكهرباء سأرفع مستوى المياة فى كم عام؟، فهذا يجب أن تجاوب عليه إثيوبيا، وهناك ملاحظات فنصيب مصر من المياة 55 مليار متر مكعب ولا يمكن أن ينقص، فماذا نفعل بهم نلوثهم من أسوان وحتى المصب بالصرف الصحى والصناعى والزراعى، ومصر تقوم كل عام بصرف 13 مليار متر مكعب من هذه الحصة فى البحر المتوسط بواسطة الطاقة، فنريد إعادة نظر فى التعامل مع 55 مليار متر مكعب، ومصر ستكون 100 مليون خلال فترة قريبة قد تكون فى عام 2020 أو 2025، والحد الأدنى للاحتياج المائى 1000 متر مكعب للشخص فى السنة، فلا بد أن نبحث عن بدائل سواء من خلال مياة جوفية مستدامة، وتحلية مياة البحر سواء بالطاقة الشمسية أو النووية، ولابد أن يتم ذلك بشكل متكامل، فلا بد أن أجد مصادر ثانية للمياة لشعب سيكون تعداده 100 مليون.

ما تقيمك لأداء الإعلام خلال الفترة الأخيرة؟


- الإعلام الحكومى متردٍ، خاصة المرئى، والإعلام الخاص يمتلكه رأس المال، ولدى ملاحظات على بعض أصحاب رؤوس الأموال بمصر.

هل ترى أن مصر ما زالت فى المرحلة الانتقالية حتى الآن؟


- مصر ليست فى أزمة الآن، وتخطت خطوتين فى مرحلة الاستقرار وتبقى خطوة أخرى بعد شهور قليلة وهى الانتخابات البرلمانية، فلم يعد هناك مرحلة انتقالية.

هل ترى أن البرلمان المقبل سيكون أخطر برلمان بالفعل؟


- لا، سيكون خطيرا إذا كان هناك أغلبية، تصوت فى اتجاه معين.

اليوم السابع -7 -2015









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد من تحيا مصر

نحن نحترمك ونحترم ارائك ولكن

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى القرفان من غتيم فاقد الاهلية

امثالك بتعاونهم و تعاطفهم و اتفاقية فيرمونت مع الخونة ادى لوصول الجاسوس مرسى و جماعتة

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا جورج,, لكى الله يامصر

المصالحه مع جماعه ارهابيه تعمل ضد الوطن والشعب المصرى؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا

اين العدالة ؟ اذن يادكتور محمد غنيم

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد مصطفى

صداقاتك بالاخوان تحكم

عدد الردود 0

بواسطة:

alla

مين ده ؟

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

فريد

ماذا تفعل لو كنت مكاني !!

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا جورج

مصالحه مع مجرمون يخونون الوطن ويقتلون ابنائه ويبيعوا ارض الوطن مثل سيناء وحلايب وشلاتين

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد سمير

ايدلوجية الاخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد على السيد

الطب احسن

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة