8 اختلافات بين الناس "المشغولة" و"المنتجة".. الأولويات والمديرين أهمهم

الخميس، 09 يوليو 2015 04:24 ص
8 اختلافات بين الناس "المشغولة" و"المنتجة".. الأولويات والمديرين أهمهم رجل أعمال
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"أنا مشغول"، "مالحقتش أعمل التاسك دا عشان مشغول"، "ياه أنا ورايا حاجات كتير أوى"، "أنا هعمل كل ده امتى!" عبارات تتكرر كثيرًا على لسان بعض الأشخاص المشغولين دائمًا، فى المقابل تجد أشخاصًا ينجزون الكثير من المهام فى حياتهم ويحققون نجاحات كبيرة وإنتاجياتهم عالية، ولكنهم لا يرددون العبارات نفسها، فما الفرق بينهما؟
"كونور نيل" رجل الأعمال الإسبانى والمؤسس لأربعة شركات ومدرس فنون التواصل والقيادة يوضح فى مقال له على موقع "لايف هاك" الأسترالى 8 اختلافات بينهما:
1. الشخص المشغول يريد أن تبدو وكأن لديه مهمة، أما المنتج فلديه بالفعل مهمة فى حياته.
2. الأشخاص المشغولون لديهم أولويات عديدة، أما المنتجون فلديهم القليل من الأولويات، فإذا كان عندك 3 أولويات تكون "أولويات" بالفعل، ولكن إذا كان لديك 25 أولوية فلديك فوضى.
3. الأشخاص المشغولون يقولون "نعم" بسرعة لأى عرض يقدم لهم، حتى لو لم يفكروا به، أما المنتجون يقولون نعم ببطء بعد التفكير فى جدولهم، ويقولون لا فى أحيان كثيرة.
4. الأشخاص المشغولون يتحدثون دائمًا عن مدى انشغالهم، أما المنتجون فيتركون نتائج عملهم تتحدث نيابة عنهم.
5. المشغولون دائمًا يتحدثون عن أن الوقت المتاح أمامهم قليل جدًا، أم الأشخاص المنتجين فيخصصون وقتًا لكل ما هو مهم ويحسنون استغلال وقتهم.
6. المشغولون دائمًا يقومون بمهام متعددة فى نفس الوقت، أما الأشخاص المنتجون فيركزون على مهمة واحدة ويحددون لكل مهمة وقتًا يحرصون على عدم تجاوزه.
7. الأشخاص المشغولون يستجيبون بسرعة لرسائل البريد الإلكترونى، أما المنتجون فيستغرقون وقتًا طويلاً، ولا يردون عليه إلا حين يكون الوقت مناسبًا لهم.
8. الأشخاص المشغولون يعملون تحت إدارة أشخاص يريدونهم أن يكونوا مشغولين، أما المنتجون فيريدونهم أن يكونوا "فعالين".








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة