حتى لا تشعر بالوحدة..
الأخ الجيد يتحدث دائما إليك يستمع إلى شكوتك يرد عليك فى حالة الاتصال به لمساعدتك، أما السيئ، يتدخل فى تفاصيل حياتك الشخصية دون أن تسمع له بذلك، والقبيح لا يعطيك الفرصة لتحليل مشاكلك والتعبير عنها حتى يقوم بدوره فى مساعدتك.
احتياجك لإرشادك..
الأخ الجيد ينظر دائما إليك وإلى تصرفاتك وينصحك بالحديث والفعل حتى يشعرك أنه ظهرك فى الحياة، والسيئ عندما يراك تخطأ لا ينصحك يتركك تخطأ حتى يعرف أباك وتحدث مشكلة معك، القبيح هو من يتعلم لنفسه الدروس المستفادة من أخطاء دون أن يعلمك أنت.
فى حل مشاكلك..
الأخ الجيد يقف بجانبك ويساعدك فى حل مشاكلك ويقدم لك النصيحة، أما السيئ يحاول الابتعاد عنك فترة مشاكلك حتى لا يتورط معك فيها، أما القبيح فهو لا يساعدك قد يكون هو السبب وراء المشكلة نفسها.
المشاركة فى كل شىء..
الأخ الجيد يحب مشاركتك فى كل حياتك بما فيها ملابسك ويعطيك من ملابسه أكثر ما يأخذ منك، أما السيئ لا يحب أن يأخذ منك أو تأخذ أنت منه شىء المشاركة ليست فى جدول أعماله، والقبيح يحب أن يأخذ أشياءك ولا يسمح لك باستخدام أشيائه.
محبتك للذكريات والقصص..
الأخ الجيد هو من يسرد لك الحكايات والقصص بها بعض النكت التى تضيف إلى وجهك الابتسامة، أما السيئ يسرد لك قصص محرجة بتفاصيل لا تستطيع الاستماع إليها، والقبيح يسرد لك قصصا مرعبة لا تتناسب مع سنك.
التحدث بما فى قلبك..
يمكنك التحدث بما فى قلبك بصراحة، أما الأخ الجيد لا يوجد أى أذى منه، أما السيئ يمكنه أن يأخذ منك الحديث ويطلب منك خدمات مقابل عدم نشر هذا الحديث بين الأهل والأصدقاء، أما القبيح فهو ينشر حديثك على من يساعده فى إلحاق الأذى بك.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة