كلما تفكرت فى ملكك
سبح القلب بحمدك وكبر
وناديت فى السماء
يا من إذا دعاه العبد
أجاب ولم يتأخر
اقبل توبتى فإنى نادم
من كل ذنب قدم القلب وآخر
وعلمت بأنك غفار
لمن تاب وعمل صالحا
فالقلب تهلل واستبشر
وقمت من ساعتى عازما
ملبيا نداء الله أكبر
ووقفت بين يديك خاشعا
شاكرا أن قلبى لم يتحجر
وقلت حمدا يا إلهى
فأنت من هدانى وقدر
شخص يدعو الله - أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة