سيدة بشتيل ترتدى حزامًا ناسفًا وتتهم زوجها
متزوجة وتعانى من مشاكل زوجية منذ مدة طويلة وتريد الطلاق، وزوجها يرفض أن يتركها إلا بعد أن تتنازل عن جميع مستحقاتها، فقادها خيالها أن تقوم بإعداد حيلة من أجل القبض عليه، فقامت بشراء هاتف محمول بـ50 جنيهًا ولاصق ومجموعة من الأسلاك وقامت بوضع مسحوق تنظيف "نترات الأمونيوم"، وربطتها على جسدها من أجل أن يشبه الحزام الناسف، واتجهت إلى قسم الشرطة من أجل التخلص منه نهائيًا.
عندما واجهتها قوات الشرطة ادعت أن زوجها الإخوانى ربطه لها أثناء نومها، وإلقائها أمام قسم الشرطة لتفجيره، بعدما هددت بالإبلاغ عنه لتصنيع المواد المتفجرة، والتى تستهدف قوات الجيش والشرطة،وبعد التأكد من كذبها تم استدعاء زوجها لسؤاله عن الواقعة، حتى يتقرر عما إذا كان سيتم حبسها أو حجزها أو وضعها فى مصحة نفسية.
زوجه بالعمرانية تضع عبوة "كانز" تحتوى على مواد متفجرة
عاشت مع زوجها سنوات تحت سقف واحد يجمعهما، ولكن طوال تلك الفترة لم تشعر تجاهه بأى عاطفة، وكانت تفكر بشخص آخر تحبه ويحبها، وبسبب استحالة ترك زوجها حاولت أن تبحث عن حيل شيطانية للتخلص منه، فقادها تفكيرها إلى التدبير مع عشيقها المسجل بتصنيع عبوات متفجرة.
زارت الزوجة عشيقها فى السر كما تفعل دائمًا، فأعطاها قنبلة بدائية الصنع داخل عبوة "كانز" تحتوى على مادة متفجرة وموصلة بدائرة كهربية وشريحة موبايل وجهاز آى باد موصل بجسم غريب، واتفق معها على وضعها فى مخزن تابع لزوجها، وبعدها قام بالاتصال بالشرطة للقبض على الزوج.
وتم القبض على الزوج والزوجة وبصحبتها سكان العقار، وبعد تحريات النيابة تم كتشف مكيدة الزوجة، وعشيقها المسجل خطر، والتحقيق معهما فى الواقعة.
هناء بمحكمة الأسرة تشتكى زوجها بأنه يحرض ابنها على أفكار تكفيرية
وقفت هناء أمام محكمة زنانيرى وهى فى حالة من الانهيار، بدعوى الخلع التى حملت رقم 1786 لسنة 2015، وادعت أن زوجها "محمود.ع"جهادى، ويحاول أن يسمم أفكار ابنه ويحرضه على تكفير المجتمع.
أثناء نظر مكتب التسوية لحل النزاع القائم بينهما، أتضح كذب الزوجة، وأن زوجها - بحسب الشهود - ليس متطرفًا ولا ينتمى لأى تنظيم ومعتدل جدًا، وهذا ما أثبته كلام ابنها البالغ من العمر، 14 عامًا، فى الدعوى المقامة، بعد أن أكد أن والده يحبه، وأنها تريد الطلاق للسفر فى فرصة عمل بالخارج.
علياء تتفق مع فتاة ليل لسجن زوجها فى دعوى زنا
أرادت الاستيلاء على كل شىء، بعد أن قررت أن الوقت قد حان لإنهاء زواج دام 4 سنوات لم تنجح فيها باكتناز ما كانت تتخيله من زوجها، الذى يكبرها بسنوات، وتزوجته طمعًا فى أمواله والثراء السريع.
وأثناء نظر النيابة بالجيزة التحقيق فى واقعة ضبط الزوج"فتحى" مع فتاة، وتدعى "سميحة"، بعد بلاغ من زوجته بضبطهم أثناء ممارستهم الزنا، تم اكتشاف أن الفتاة تم الدفع لها من قبل الزوجة، وفتح شقتها لها لتدخل على زوجها، وتقوم بمحاولة إغرائه حتى يتم ضبطه متلبس معها مقابل مبلغ 3 آلاف جنيه.
وجاء فى اعترافات الزوجه: تزوجته رغم أنه يكبرنى بـ17 عامًا، ورغم ذلك كان بخيلاً ويهددنى بالطلاق دائمًا دون أن يعطنى حقوقى الذى وعدنى بها، فقمت بذلك بعد أن يئست وخفت من الرجوع للفقر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة