الترام
الترام الذى كان شاهدا على جمال القاهرة، تمكن المصريون من اختراع أماكن جديدة للشعبطة عليه، فبعد استنفاد أماكن الشعبطة على الأبواب، وبسبب عدم وجود مساحة للشعبطة فوقه مثل الحال فى القطار يستخدم المصريين المساحة الموجودة فى نهايته ليحصلوا على توصيلة مجانية لتعذر وصول المحصل لهم.
الأتوبيس النهرى
حتى الأتوبيس النهرى، الذى يبتعد عن كل شوارع القاهرة المزدحمة لم يرحمه المصريين من الشعبطة، وهنا يستخدمون الشعبطة فوق الأتوبيس بالكامل ليحصلون على رحلة فى الهواء الطلق وتحويله إلى مكان للقفز فى الماء فى نفس الوقت.
القاطر
القطار تحديدا واحد من أهم الأماكن التى يبدع المصريين فى الشعبطة عليها، فلا يقتصر الأمر على الأبواب، التسطيح فوق القطار عادة مصرية خالدة، وحتى الوقوف بين العربات له رونق خاص وأساليب مبهرة حتى لو كانت الطيران والشعبطة من الركاب فوق بعضهم.
التسطيح
حتى المترو لم يهرب من الشعبطة، ورغم الأبواب المغلقة دائما، والسرعة العالية والأنفاق المظلمة، وجد المصريين مساحة للشعبطة بين العربات وفى نهاية قطار المترو.
مترو الأنفاق
الموقع الرئيسى للشعبطة المصرية هو الميكروباصات، وعلى أبوابها تعلم المصريين كل ألوان وفنون الشعبطة، وشكلت رحلة الجرى والقفز داخل الميكروباص الرياضة الصباحية لآلاف الموظفين المصريين يوميا.
الشعبطة فى الميكروباص
القفز فى الميكروباص
شعبطة المدرسة لها رونقها المختلف، فرحلة المدرسة خصوصا فى المناطق الشعبية والقرى لها طابعها المختلف، ويتراص فيها مئات الأطفال فى أماكن بالكاد تسع العشرات.
رحلة الشعبطة إلى المدرسة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة