تزخر الرواية بصنوف من البشر، من مصر والحجاز وإيران وجنسيات أخرى، ولكل منهم تراث فى الحضارة أو البداوة، وهناك يصبحون بدون أقنعة، يجعلهم الكاتب داخل "مفرمة" الكتابة الساخرة من كل شيء وكل أحد، ولا تملك إلا أن تقلبهم كما هم.
وتدور أحداث الرواية خلال عام ونصف من رحلة طلاب من الصعيد لأوروبا، وعبر صفحات الأيام تنحسر رويدا رويدا مظاهر الهياج والدهشة بالمجتمع الجديد، لتنسل من بين الأحداث أماكن يونانية ومصرية مثل "الأكروبول، وكاليثيا، وسى دغما" وشخصيات "رمضان المسيحى، وتوفيق عبدالحى، وسولا الرقيقة"، وغيرهم.
موضوعات متعلقة..
-الإمارات تحيى ذكرى نصر أكتوبر بأوبريت "عناقيد الضياء"