إيران تعتبر تقرير مركز أبحاث الكونجرس يهدف للتصدى لتمرير الاتفاق النووى

الإثنين، 07 سبتمبر 2015 11:34 ص
إيران تعتبر تقرير مركز أبحاث الكونجرس يهدف للتصدى لتمرير الاتفاق النووى الكونجرس الأمريكى
كتبت إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اعتبرت وكالة فارس الإيرانية أن تقرير مركز أبحاث فى الكونجرس الأمريكى حول إنفاقها لمليارات الدولارات لدفع رواتب المسلحين فى أنحاء الشرق الأوسط، بما فى ذلك اليمن وسوريا ولبنان وقطاع غزة، محاولة من قبل الجمهوريين فى الكونجرس للتصدى للاتفاق النووى الذى من المفترض أن يصادق عليه النواب الأمريكيون سبتمبر الجارى.

وقالت الوكالة إن التقرير تم إعداده بناء على طلب أحد النواب الجمهوريين، وقالت إن الاتهامات التى جاءت فيه ونسبت لإيران تهدف إلى الحول دون المصادقة على الاتفاق النووى فى مجلس النواب والكونجرس.

وتحدثت التقرير عن أن الميزانية الدفاعية لإيران تتراوح ما بين 14 مليارًا إلى 30 مليار دولار سنويًا، ومعظم هذه الأموال تذهب لتمويل مجموعات مسلحة تعمل بالوكالة لصالح إيران، فضلًا عن مجموعات متمردة فى عدد من الدول، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس بطلب من السيناتور الجمهورى مارك كيرك.

التقرير كشف أن إيران تنفق مليارات الدولارات سنويًا على المسلحين فى الشرق الأوسط

ووفقا للتقرير فإن إيران تنفق سنويا على حزب الله ما بين 100 إلى 200 مليون دولار، وتنفق على نظام الأسد ما بين 3.5 إلى 15 مليار دولار، كما تنفق على الميليشيات الشيعية فى سوريا والعراق من 12 إلى 26 مليون دولار، وتنفق على الحوثيين فى اليمن من 10 إلى 20 مليون دولار، كما تنفق بحسب التقرير عشرات الملايين من الدولارات سنويا على حماس دون ذكر تقدير مالى، وهو ما يعنى أن إيران تفق سنويا على المسلحين فى الخارج من 3.6 إلى 16 مليار دولار سنويا.

ويتلقى المقاتلون المدعومون من إيران فى سوريا ما بين 500 إلى 1000 دولار شهريا لحمل السلاح دعما لحكومة بشار الأسد.

وقالت الوكالة إن الجمهوريين منذ شهرين وهم يبذلون كل جهودهم كى يجذبوا الرأى العام الأمريكى تجاههم بأن إيران أحد داعمى الجماعات الإرهابية ولا ينبغى التصويت على الاتفاق النووى معها.
اعتبرت وكالة فارس الإيرانية أن تقرير مركز أبحاث فى الكونجرس الأمريكى حول إنفاقها لمليارات الدولارات لدفع رواتب المسلحين فى أنحاء الشرق الأوسط، بما فى ذلك اليمن وسوريا ولبنان وقطاع غزة، محاولة من قبل الجمهوريين فى الكونجرس للتصدى للاتفاق النووى الذى من المفترض أن يصادق عليه النواب الأمريكيون سبتمبر الجارى.

وقالت الوكالة إن التقرير تم إعداده بناء على طلب أحد النواب الجمهوريين، وقالت إن الاتهامات التى جاءت فيه ونسبت لإيران تهدف إلى الحول دون المصادقة على الاتفاق النووى فى مجلس النواب والكونجرس.

وتحدثت التقرير عن أن الميزانية الدفاعية لإيران تتراوح ما بين 14 مليارًا إلى 30 مليار دولار سنويًا، ومعظم هذه الأموال تذهب لتمويل مجموعات مسلحة تعمل بالوكالة لصالح إيران، فضلًا عن مجموعات متمردة فى عدد من الدول، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس بطلب من السيناتور الجمهورى مارك كيرك.

التقرير كشف أن إيران تنفق مليارات الدولارات سنويًا على المسلحين فى الشرق الأوسط

ووفقا للتقرير فإن إيران تنفق سنويا على حزب الله ما بين 100 إلى 200 مليون دولار، وتنفق على نظام الأسد ما بين 3.5 إلى 15 مليار دولار، كما تنفق على الميليشيات الشيعية فى سوريا والعراق من 12 إلى 26 مليون دولار، وتنفق على الحوثيين فى اليمن من 10 إلى 20 مليون دولار، كما تنفق بحسب التقرير عشرات الملايين من الدولارات سنويا على حماس دون ذكر تقدير مالى، وهو ما يعنى أن إيران تفق سنويا على المسلحين فى الخارج من 3.6 إلى 16 مليار دولار سنويا.

ويتلقى المقاتلون المدعومون من إيران فى سوريا ما بين 500 إلى 1000 دولار شهريا لحمل السلاح دعما لحكومة بشار الأسد.

وقالت الوكالة إن الجمهوريين منذ شهرين وهم يبذلون كل جهودهم كى يجذبوا الرأى العام الأمريكى تجاههم بأن إيران أحد داعمى الجماعات الإرهابية ولا ينبغى التصويت على الاتفاق النووى معها.
اعتبرت وكالة فارس الإيرانية أن تقرير مركز أبحاث فى الكونجرس الأمريكى حول إنفاقها لمليارات الدولارات لدفع رواتب المسلحين فى أنحاء الشرق الأوسط، بما فى ذلك اليمن وسوريا ولبنان وقطاع غزة، محاولة من قبل الجمهوريين فى الكونجرس للتصدى للاتفاق النووى الذى من المفترض أن يصادق عليه النواب الأمريكيون سبتمبر الجارى.

وقالت الوكالة إن التقرير تم إعداده بناء على طلب أحد النواب الجمهوريين، وقالت إن الاتهامات التى جاءت فيه ونسبت لإيران تهدف إلى الحول دون المصادقة على الاتفاق النووى فى مجلس النواب والكونجرس.

وتحدثت التقرير عن أن الميزانية الدفاعية لإيران تتراوح ما بين 14 مليارًا إلى 30 مليار دولار سنويًا، ومعظم هذه الأموال تذهب لتمويل مجموعات مسلحة تعمل بالوكالة لصالح إيران، فضلًا عن مجموعات متمردة فى عدد من الدول، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس بطلب من السيناتور الجمهورى مارك كيرك.

التقرير كشف أن إيران تنفق مليارات الدولارات سنويًا على المسلحين فى الشرق الأوسط

ووفقا للتقرير فإن إيران تنفق سنويا على حزب الله ما بين 100 إلى 200 مليون دولار، وتنفق على نظام الأسد ما بين 3.5 إلى 15 مليار دولار، كما تنفق على الميليشيات الشيعية فى سوريا والعراق من 12 إلى 26 مليون دولار، وتنفق على الحوثيين فى اليمن من 10 إلى 20 مليون دولار، كما تنفق بحسب التقرير عشرات الملايين من الدولارات سنويا على حماس دون ذكر تقدير مالى، وهو ما يعنى أن إيران تفق سنويا على المسلحين فى الخارج من 3.6 إلى 16 مليار دولار سنويا.

ويتلقى المقاتلون المدعومون من إيران فى سوريا ما بين 500 إلى 1000 دولار شهريا لحمل السلاح دعما لحكومة بشار الأسد.

وقالت الوكالة إن الجمهوريين منذ شهرين وهم يبذلون كل جهودهم كى يجذبوا الرأى العام الأمريكى تجاههم بأن إيران أحد داعمى الجماعات الإرهابية ولا ينبغى التصويت على الاتفاق النووى معها.
اعتبرت وكالة فارس الإيرانية أن تقرير مركز أبحاث فى الكونجرس الأمريكى حول إنفاقها لمليارات الدولارات لدفع رواتب المسلحين فى أنحاء الشرق الأوسط، بما فى ذلك اليمن وسوريا ولبنان وقطاع غزة، محاولة من قبل الجمهوريين فى الكونجرس للتصدى للاتفاق النووى الذى من المفترض أن يصادق عليه النواب الأمريكيون سبتمبر الجارى.

وقالت الوكالة إن التقرير تم إعداده بناء على طلب أحد النواب الجمهوريين، وقالت إن الاتهامات التى جاءت فيه ونسبت لإيران تهدف إلى الحول دون المصادقة على الاتفاق النووى فى مجلس النواب والكونجرس.

وتحدثت التقرير عن أن الميزانية الدفاعية لإيران تتراوح ما بين 14 مليارًا إلى 30 مليار دولار سنويًا، ومعظم هذه الأموال تذهب لتمويل مجموعات مسلحة تعمل بالوكالة لصالح إيران، فضلًا عن مجموعات متمردة فى عدد من الدول، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس بطلب من السيناتور الجمهورى مارك كيرك.

التقرير كشف أن إيران تنفق مليارات الدولارات سنويًا على المسلحين فى الشرق الأوسط

ووفقا للتقرير فإن إيران تنفق سنويا على حزب الله ما بين 100 إلى 200 مليون دولار، وتنفق على نظام الأسد ما بين 3.5 إلى 15 مليار دولار، كما تنفق على الميليشيات الشيعية فى سوريا والعراق من 12 إلى 26 مليون دولار، وتنفق على الحوثيين فى اليمن من 10 إلى 20 مليون دولار، كما تنفق بحسب التقرير عشرات الملايين من الدولارات سنويا على حماس دون ذكر تقدير مالى، وهو ما يعنى أن إيران تفق سنويا على المسلحين فى الخارج من 3.6 إلى 16 مليار دولار سنويا.

ويتلقى المقاتلون المدعومون من إيران فى سوريا ما بين 500 إلى 1000 دولار شهريا لحمل السلاح دعما لحكومة بشار الأسد.

وقالت الوكالة إن الجمهوريين منذ شهرين وهم يبذلون كل جهودهم كى يجذبوا الرأى العام الأمريكى تجاههم بأن إيران أحد داعمى الجماعات الإرهابية ولا ينبغى التصويت على الاتفاق النووى معها.
اعتبرت وكالة فارس الإيرانية أن تقرير مركز أبحاث فى الكونجرس الأمريكى حول إنفاقها لمليارات الدولارات لدفع رواتب المسلحين فى أنحاء الشرق الأوسط، بما فى ذلك اليمن وسوريا ولبنان وقطاع غزة، محاولة من قبل الجمهوريين فى الكونجرس للتصدى للاتفاق النووى الذى من المفترض أن يصادق عليه النواب الأمريكيون سبتمبر الجارى.

وقالت الوكالة إن التقرير تم إعداده بناء على طلب أحد النواب الجمهوريين، وقالت إن الاتهامات التى جاءت فيه ونسبت لإيران تهدف إلى الحول دون المصادقة على الاتفاق النووى فى مجلس النواب والكونجرس.

وتحدثت التقرير عن أن الميزانية الدفاعية لإيران تتراوح ما بين 14 مليارًا إلى 30 مليار دولار سنويًا، ومعظم هذه الأموال تذهب لتمويل مجموعات مسلحة تعمل بالوكالة لصالح إيران، فضلًا عن مجموعات متمردة فى عدد من الدول، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس بطلب من السيناتور الجمهورى مارك كيرك.

التقرير كشف أن إيران تنفق مليارات الدولارات سنويًا على المسلحين فى الشرق الأوسط

ووفقا للتقرير فإن إيران تنفق سنويا على حزب الله ما بين 100 إلى 200 مليون دولار، وتنفق على نظام الأسد ما بين 3.5 إلى 15 مليار دولار، كما تنفق على الميليشيات الشيعية فى سوريا والعراق من 12 إلى 26 مليون دولار، وتنفق على الحوثيين فى اليمن من 10 إلى 20 مليون دولار، كما تنفق بحسب التقرير عشرات الملايين من الدولارات سنويا على حماس دون ذكر تقدير مالى، وهو ما يعنى أن إيران تفق سنويا على المسلحين فى الخارج من 3.6 إلى 16 مليار دولار سنويا.

ويتلقى المقاتلون المدعومون من إيران فى سوريا ما بين 500 إلى 1000 دولار شهريا لحمل السلاح دعما لحكومة بشار الأسد.

وقالت الوكالة إن الجمهوريين منذ شهرين وهم يبذلون كل جهودهم كى يجذبوا الرأى العام الأمريكى تجاههم بأن إيران أحد داعمى الجماعات الإرهابية ولا ينبغى التصويت على الاتفاق النووى معها.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة