بعد وصول الصفحة الرسمية لـ6ملايين متابع.. ماذا يقول المصريون للرئيس السيسى عبر فيس بوك؟.. تفاصيل بسيطة من طلب وظيفة لإعادة شنطة مسروقة.. الدعاء و"تحيا مصر" يتصدران المشهد.. ومشاركة للتحديات والتطلعات

الإثنين، 11 يناير 2016 04:46 م
بعد وصول الصفحة الرسمية لـ6ملايين متابع.. ماذا يقول المصريون للرئيس السيسى عبر فيس بوك؟.. تفاصيل بسيطة من طلب وظيفة لإعادة شنطة مسروقة.. الدعاء و"تحيا مصر" يتصدران المشهد.. ومشاركة للتحديات والتطلعات الرئيس عبد الفتاح السيسى
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كسرت صفحة الرئيس عبد الفتاح السيسى، اليوم الاثنين، حاجز الـ 6 ملايين معجب على موقع التواصل الاجتماعى الأكبر عالميا "فيس بوك"، والعدد فى تزايد مستمر لمتابعة صفحة الرئيس، والتى دائماً ما تحرص على تقديم آخر أخبار وزيارات وأنشطة رئيس الجمهورية.

وبعد تخطى هذا الرقم.. يأتى السؤال عن: ماذا يقول المصريون للرئيس السيسى عبر فيس بوك، وما الذى يخبرونه به عبر البوابة المفتوحة بينهم وبينه طوال الوقت، والصفحة التى يمكن للجميع التعليق عليها دون حواجز تقف بين الشعب والرئيس فى العالم الافتراضى.

الدعاء للرئيس وهتاف تحيا مصر يتصدران المشهد


الملاحظ لتعليقات المتابعين للرئيس عبد الفتاح السيسى عبر صفحته على فيس بوك، يجد الدعاء للرئيس بأن يحفظه الله ويوفقه فى إدارة البلاد أهم ما يتصدر الصفحة، ليعرب عن آمال الملايين فى أن يدعم الله البلاد لتجاوز تلك المرحلة الدقيقة التى تعيشها مصر فى تاريخها.

وتأتي التعليقات مثل: "ربنا معاك يا ريس ويعينك، وإن شاء الله الخير على إيدك لأنك وطنى، وبتحب مصر واحنا شايفين مصر فى تقدم، وربنا يحفظك من كل سوء، لأن مصر محتاجة لك واحنا بنحبك يا ريس، وتحيا مصر.. تحيا مصر"، وكتب آخر: "الله يذلل لك كل الصعاب ويفتحلك كل الأبواب المغلقة، ويغنى مصر من فضله، الله يحفظك بحفظه وقوته، وتحيا مصر.. تحيا مصر".

اللافت فى الأمر أن معظم التعليقات والتدوينات يختتمها أصحابها بهتاف "تحيا مصر" الشهير الذي طالما ردده الرئيس السيسى في خطاباته فى المحافل المحلية والدولية والإقليمية.

مخاوف المصريين حاضرة بقوة عبر صفحة الرئيس


"مخاوف المصريين" عنوان آخر عريض تحمله صفحة "السيسى" على فيس بوك، فكثيرًا ما يشارك المتابعون بمخاوفهم والقضايا التى تقلقهم ويتركونها فى تعليقات على صفحة الرئيس على أمل أن تلقى مخاوفهم ومشاكلهم صدى، فالمتابع يجد أن أزمة سد النهضة الإثيوبى يحتل مركزاً هاماً فى القضايا التى يتناولها المصريون عبر التعليقات كأبرز المشاكل التى تؤرقهم، كما احتلت قضايا التعليم قدراً كبيراً من الاهتمام.

رسائل التهنئة بمناسبة الأعياد والمشاريع القومية تغزو صفحة الرئيس


لا ينسى متابعو الرئيس تهنئته بالمناسبات القومية والأعياد ذات الصبغة الدينية وتلك المرتبطة بالأحداث العامة وآخرها انعقاد أولى جلسات مجلس النواب، فاهتم المصريون بتهنئة السيسى بتنفيذ الاستحقاق الثالث من خارطة الطريق، كما وجهوا له التهنئة سابقاً عن إطلاق مشروع المليون فدان، وإطلاق بنك المعرفة، وغيره.

الإعجاب بكاريزما الرئيس


الملاحظ لتعليقات السيدات والفتيات على منشورات صفحة الرئيس يجد أن أغلبها إن لم يكن معظمها عبارة عن عبارات إعجاب بكاريزما الرئيس، ولم يكففن عن إبداء الإعجاب، فكتبت إحداهن: "كل سنة وحضرتك طيب يا نور العيون.. كل سنة وسيادتك مشرفنا بقيادتك الحكيمة"، وأخرى قالت "خلصت فيك كل الكلام أقسم بالله زى ما بدعى لجوزى وولادى فى سجودى بدعيلك أنت ومصر".

التعليقات تتحول لمطالب لإيصال صوتهم وشكواهم للرئيس


بعض من مستخدمى موقع فيس بوك المتابعين لصفحة الرئيس السيسى يستغلون تواجدهم لعرض مشاكلهم، على أمل أن يصل صوتهم للرئيس والتوجيه بحل مشاكلهم ومعاناتهم التى غالباً ما تكون مطالب فئوية أو مشاكل شخصية، ومن أكثر المعلقين بشكواهم هم حملة الماجستير والد كتوراة دفعة 2015 المطالبين بتعيينهم، أسوة بزملائهم فى الجهاز الإدارى للدولة وغيرها.

وظيفة وإعادة حقيبة مسروقة


ولم تخل التعليقات من طلبات فردية لأشخاص بسطاء، لم تتعد مطالبهم وظيفة لتمكنهم من العيش ومواجهة ظروف الحياة، أو إعانة مادية بسيطة، فكتبت إحداهن تطالب الرئيس بوظيفة لمساعدة زوجها فى رعاية طفلتهما الصغيرة، مشيرة إلى أنها حاصلة على بكالوريوس نظم معلومات إدارية، وتعيش بمحافظة الإسكندرية، فيما كتبت إحداهن تعليقا تطالب بإعادة حقيبة يدها المسروقة بعد خروجها من قداس ليلة عيد الميلاد بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، كما طالبت بتأمين الشارع المجاور للكاتدرائية وقت خروج قداس وانتهاء الصلاة.


موضوعات متعلقة..



- صفحة السيسى على" فيس بوك " تتخطى 6 ملايين متابع




اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة