بالصور.. استشارى جراحات التجميل يكشف الوجه الآخر لعالم الجمال.. المصريون تعرضوا للنصب باسم "الليزر".. والميزو ثيربى كارثة تم منعها عالمياً ويسبب السرطان.. والكرياتين وقع شعر نص بنات مصر

الإثنين، 18 يناير 2016 07:37 م
بالصور.. استشارى جراحات التجميل يكشف الوجه الآخر لعالم الجمال.. المصريون تعرضوا للنصب باسم "الليزر".. والميزو ثيربى كارثة تم منعها عالمياً ويسبب السرطان.. والكرياتين وقع شعر نص بنات مصر استشارى جراحات التجميل
كتبت إيناس الشيخ - تصوير سامى وهيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

- عمليات تحويل المسار "الغلطة فيها بفورة"


- نصائح مهمة قبل إجراء عملية تجميل لجراحة آمنة.. وروشتة لاختيار طبيب التجميل المناسب


اليوم السابع -1 -2016

بالقرب من حدود الإدمان أو الهوس، هو المكان الذى استقر به مؤخراً عالم التجميل فى عيون عشاقه، فلم يعد التجميل مجرد رفاهية باهظة التكلفة لا يحلم بها سوى أصحاب المشاكل المعقدة، أو الأموال الطائلة فحسب، بل تحول الأمر حالياً إلى عالم مفتوح للجميع، يرحب بمن ترغب فى التكبير والتصغير والنحت والحصول على الجسد المثالى، جنباً إلى جنب مع غيرهم من أصحاب الحاجة الحقيقة لغرفة العمليات، ومشرط جراح التجميل المتمكن، الذى تحول اليوم إلى مايسترو يمتلك عصا سحرية يمكنها فعل المستحيل.
اليوم السابع -1 -2016

وما بين الحاجة، الرغبة فى التغيير، أحلام الجمال، الهوس، والإدمان أحياناً، تبقى القواعد ثابتة لمن يرغب فى دخول اللعبة والخروج منها آمناً، وهى القواعد التى يضعها جراحو التجميل المتخصصون، ومن يمتلكون الخبرة فى تقديم روشتة كاملة لما هو مضمون، وما هو خاضع لقوانين "النصب" والغش التجارى، من يوجهون عصاهم السحرية بعيداً عن الجانب الأسود لعمليات التجميل.

الدكتور "محمود سيد عبد الحميد" مدرس واستشارى جراحة التجميل بكلية الطب جامعة عين شمس، والجراح المصرى الوحيد الحاصل على ترخيص دولى للعمل بالخارج فى أى دولى من دول العالم، ويعتبر أصغر استشارى لجراحة التجميل بالعالم، كما أجرى العديد من عمليات التجميل للعديد من نجوم الفن والمجتمع بالوطن العربى، قدم لليوم السابع وقرائه خريطة شاملة لجراحات التجميل الآمنة، والسياسة التى يجب اتباعها لمن قررت أو قرر إجراء عملية تجميل بأى منطقة بالجسم، وذلك تجنباً للعديد من المشاكل الصعبة التى قد تنتج عن إجراء خاطئ سواء بسبب الطبيب، المواد المستخدمة، أو حالات النصب باسم الجمال، كما حذر من مجموعة من الجراحات التجميلية التى تشكل خطورة كبيرة على المرضى، نتيجة لعدم الوعى والدراية وقلة الخبرة لبعض الأطباء فى هذا المجال حالياً وكثرة عددهم، وعدم اتباع نصائح السلامة والقراءة اللازمة والكافية من قبل المريض الذى قرر الاستسلام لمشرط الطبيب.

مجموعة من النصائح والحقائق المهمة، هى التى تحدث عنها الدكتور "محمود سيد" فى حواره مع اليوم السابع والذى بدأه بالحديث عن أنواع العمليات المنتشرة حالياً للتخسيس والحصول على الجسم المثالى.. وإلى نص الحوار.
اليوم السابع -1 -2016


نسمع مؤخراً عن عدد كبير من أنواع العمليات الجراحية الخاصة بالتخسيس والحصول على الجسم المثالى.. فما هى أهم العمليات الجراحية وكيف يمكن تجنب مخاطرها؟



عمليات التخسيس على عكس ما يظن البعض أنها للرفاهية، أو خاصة بأصحاب الوزن الزائد ممن يتجنبن الرياضة أو الحميات الغذائية، فعلى العكس تماماً تأتى أهمية هذه العمليات بالنسبة لأصحاب الأوزان الكبيرة، وتقع بعضها فى خانة غاية فى الأهمية بالنسبة لبعض الحالات التى تعانى السمنة المفرطة، وفى هذه الحالات تعتبر العمليات الجراحية الخاصة بالتخسيس أمر ضرورى، لأن المريض فى هذه الحالة يعانى من الكثير من الأمراض بسبب الوزمن الزائد.
اليوم السابع -1 -2016


ما هى أنواع العمليات الجراحية الخاصة بإنقاص الوزن.. وكيف يمكن تحديد أنواعها وفقاً للحالات؟



هناك الكثير من الأنواع للعمليات الجراحية الخاصة بإنقاص الوزن، ويمكن تقسيمها وفقاً لوزن المريض ونسبة الدهون فى جسمه، وحالته المرضية، فعلى سبيل المثال حالات السمنة المفرطة للحالات التى تتجاوز 150 كيلو فيما أكثر، تحتاج بالضرورة لعمليات جراحية للتخلص من السمنة، وتعتبر عملية "تغيير المسار" من أهم العمليات الجراحية لعلاج السمنة المفرطة وان كانت أكثرها خطورة.

ما هى خطورة عملية تغيير المسار.. وكيف يمكن تجنبها؟



عملية تغيير المسار عملية مهمة جداً لأصحاب الأوزان العالية، لكن "الغلطة فيها بفورة"، فهى فى الوقت نفسه عملية دقيقة جداً وليست بالسهولة التى يظنها البعض، فهى تعتمد على تغيير مسار الطعام لتقليل حجم المعدة، وتكمن الخطورة فى حركة الأمعاء بعد إجراء العملية، وأن يؤثر تغيير المسار على مسار البراز الذى قد يتسرب فيتسبب فى تسمم وموت فورى للحالة، لذلك فهى عملية جراحية دقيقة يجب أن يجريها متخصص، وللأسف حول بعض الأطباء الأمر "لسبوبة".

ماذا عن باقى عمليات إنقاص الوزن وما هو مدى خطورتها؟



هناك مجموعة أخرى من العمليات التى تعمل على غلق المعدة أو تكميمها وهى "البالون" و"الرينج" وحزام المعدة، فتمنع المريض عن تناول كميات كبيرة ويبقى الاحساس بالجوع، فهى تتحكم فى المقام الأول بكمية الطعام فبالتالى يقل وزنه تدريجياً، وهذه الأنواع تختلف تماماً عن تغيير المسار، فهى تعتبر مرحلة تمهيدية للأوزان الثقيلة للخضوع لعملية جراحية أكبر، وذلك نظراً لما يواجهه أصحاب الأوزان الثقيلة من مخاطر التعرض للتخدير فى غرفة العمليات، والمشكلة فى هذه العمليات ليست خطورتها، ولكن ضرورة نزع هذا الجسم الغريب من جسم المريض بعد فترة أقصاها تسعة أشهر، وغالباً ما يعود المريض بعد نزع "البالون" أو حزام المعدة لوزنه قبل إجراء العملية، أو ربما وزن يفوق وزنه قبلها، لذلك فهذه العمليات أثبتت فشلها على مستوى العالم، ولم تعد من العمليات المطلوبة فى عالم جراحة التجميل.
اليوم السابع -1 -2016


وماذا عن عملية شفط الدهون التقليدية؟



عملية شفط الدهون هى العملية الجراحية الأكثر أماناً من وقت ظهورها وحتى الآن، وتعالج هذه العملية حالات السمنة الموضعية، أو بمعنى أكثر تفصيلاً المناطق التى تتعرض لزيادة الوزن أكثر من غيرها فى الجسم، والحالات التى تعانى من زيادة جزء معين فى الجسم كالأطراف أو الذراعين وغيرها، فيتم شفط الدهون من هذه المناطق وإعادة توزيعها بطريقة أمنة فى الجسم.

كيف يمكن اختيار الطبيب المناسب لإجراء عملية تجميل آمنة؟



عالم التجميل فى مصر حالياً تحول إلى سوق تجارى للأسف، وأصبح الأمر أشبه ب"السبوبة" التى يستغلها الكثير من الأطباء غير المؤهلين لإجراء عمليات التجميل، وعلى الرغم من وجود عدد كبير من الأطباء المهرة الذين وصلوا لدرجة الاحترافية لمزاولة المهنة، إلا أن هناك الكثير من الأطباء الذين استغلوا الأمر للربح فى المقام الأول، وهو ما جعل إجراء عملية تجميل أمر يحتاج للكثير من التروى، ويجب أن يخضع لمجموعة من الشروط لسلامة المريض أياً كان نوع العملية المطلوب إجراءها.

ماذا عن عمليات تجميل الصدر الأشهر والأكثر أمناً؟



السيلكون عملية معترف بها عالمياً، وتعتبر فى صدارة عمليات التجميل الآمنة والمتعرف بها عالمياً، ولكنها تحتاج إلى بعض الحرص قبل القيام بإجرائها، والتأكد من أنواع السيلكون المستخدمة، هناك نوعين معترف بهم عالمياً ومصرح باستخدامهم من منظمة الـFDA، أو منظمة الغذاء والدواء، والسيلكون الآمن يأتى مع ضمان مدى الحياة، وأى أنواع أخرى بدون ضمان "تبقى نصب".

ما الفرق بين جراحات تجميل الصدر وجراحات التصغير؟



جراحات تصغير الصدر أكثر صعوبة من جراحات التكبير، وغالباً يتم القيام بها لأهداف صحية بعيدة عن التجميل، فالبنسبة لجراحات تكبير الصدر باستخدام السيلكون يتراوح سعر العملية بين 18 إلى 25 ألف جنيه، وليس أكثر، أما التصغير وهو منتشر جداً فى مصر، فهى عملية أكثر صعوبة لأنها تعتمد على جراحة دقيقية للتخلص من كمية كبيرة من الدهون، ثم إعادة تخطيط الصدر ورفعه وفقاً للحجم الجديد، وغالباً ما تكون هذه العملية لأسباب طبية خطيرة، مثل ضغط الصدر على فقرات العمود الفقرى، وغيرها من المخاطر، وبشكل عام معظم المشاكل والمضاعفات التى تحدث فى هذه العمليات سببها الأساسى عدم تخصص طبيب التجميل الذى يجرى العملية.
اليوم السابع -1 -2016


الليزر هى الكلمة الأكثر شيوعاً اليوم فى عالم التجميل، ما هى استخدامات الليزر الحقيقة وحدود التجميل الأمن بالليزر؟



الليزر هى أكثر الكلمات التى تم استخدامها "للنصب" على المصريين، وتحول المصطلح لكلمة يتعامل معها الجميع على انها "العصا السحرية" التى يمكنها تحقيق المعجزات، بداية من عمليات إزالة الشعر بالليزر حتى أصبح "الليزر بيعمل كل حاجة" وهو الخطأ الشائع، الليزر له استخدامات مهمة وإمكانيات معينة، وأهم ما يقوم به الليزر فى جراحات التجميل هو عمليات إزالة شعر الجسم، وهو الاستخدام الأشهر والمتعارف عليه عالمياً، ولكن فى حدود الآمان التى توفرها مجموعة من الشروط التى يجب أن يكون الشخص على وعى ودراية بها، حتى لا يتعرض لعملية نصب من المكان الذى يجرى به عملية إزالة الشعر.

الاستخدام الثانى لليزر، هو خطوة تمهيدية لعمليات شفط الدهون، وليس هو الخطوة النهائية، فمن الخطأ أن يظن أحدهم أن الليزر بإمكانه إنقاص الوزن أو شفط الدهون، أو تصغير جزء فى الجسم أو تكبيره.

أما آخر استخدامات الليزر وأكثرها أهمية، هو إزالة آثار الجروح والحروق، فهو عنصر مهم فى التخلص من العلامات التى تسببها الجروح فى الجلد، ولكن بنسبة معينة لا تصل ل100%، وفى كل الأحوال الليزر ليس سحراً كما يظن البعض.

الميزو ثيربى من الكلمات الشائعة أيضاً فى عالم التجميل.. فما هى العمليات التى يدخل بها، وما حدود استخدامه؟



الميزو ثيربى، هو أكبر كارثة طبية تم التوصل إليها، وهو المصطلح الذى يقف خلفه جانب أسود له خطورة كبيرة على حياة المريض، وللشرح بشكل أكثر تفصيلاً، "الميزو" مصطلح يصف تكتيك يقوم على إذابة الدهون عن طريق الحقن، بمعنى أخر هى مادة كيميائية تعمل على إذابة الدهون، عن طريق تفاعلات كيميائية تتفاعل مع الخلايا، وتحولها لأجسام أخرى، وهى ببساطة نفس فكرة مرض السرطان، خلايا يتم تحويلها عن طريق الحقن فيصيبها الجنون ثم تتحول لخلايا سرطانية بعد فترة من استخدامه، وهى الكارثة التى أدركها العالم، وتم منعها عالمياً بموافقة وزارة الصحة العالمية فى عدد كبير من دول العالم، وأصبحت ممنوعة طبياً، أما فى مصر فاستغل عدد كبير من الأطباء الجهل وعدم الوعى والثقافة ووضعوا هذا المصطلح فى الكثير من العروض المغرية التى تعرض على الحالة إنقاص الوزن، وعلاج الشعر والتجاعيد بواسطة "الميزو ثيربى" أو تكنيك الحقن، وهى الكارثة التى يجب التصدى لها بقوة نظراً لكونها من الطرق المؤدية للإصابة بالسرطان.

وماذا عن الكرياتين والكولاجين وغيرها من وسائل إصلاح الشعر التالف، والتى تندرج تحت مصطلحات تغذية الشعر وفروة الرأس؟



الكرياتين والكولاجين هى السبب الأول لتساقط شعر "نص بنات مصر"، هذه التركيبات أثبتت فشلها ونتائجها العكسية على الشعر، وليست المشكلة فى أساسها كتركيبات مغذية، فهى بالفل تحتوى على نسبة عالية من الفيتامينات، ولكن الكارثة هى أزمة الضمير التى نعانى منها فى مصر، فمعظم هذه التركيبات يتم خلطها بالفورمالين والمواد المسممة التى تضر الشعر وتتسبب فى تساقطه وتقصفه.

ما هى شروط اختيار الطبيب المناسب للاطمئنان وتجنب الأخطاء الشائعة التى تؤدى لنهايات مأساوية ؟



العالم اليوم لم يعد قاصراً على اسم الطبيب فحسب، فنحن اليوم نستخدم محركات البحث على الانترنت قبل أى خطوة في حياتنا، لذلك الخطوة الأولى قبل قرار إجراء عملية تجميل، هو البحث جيداً عن كل تفاصيل العملية، نوعها، وشهرتها عالمياً، خطورتها، ومميزاتها وكل التفاصيل المنشورة عنها، وهى الخطوة الأكثر أهمية.

الخطوة الثانية.. هى السؤال عن الطبيب، وسمعته والتأكد جيداً من كونه طبيب أكاديمى، حاصل على شهادات علمية، وأن يكون استشارى جراحة تجميل وليس أخصائى جراحة تجميل، والفرق بينهما شاسع، فالاستشارى طبيب حصل على درجة الماجستير والدكتوراة فى تخصصه، ومارس التخصص لسنوات طويلة من الخبرة، أما الاخصائى فطبيب حاصل على درجة علمية عامة وليست فى تخصص التجميل، لذلك يفضل اختيار الطبيب ذو الخبرة والموثوق به.

خطوة مهمة أخرى يجب على من قرر إجراء عملية تجميل اتخاذها، وهى السؤال جيداً عن تجارب سابقة للطبيب من المعارف والأصدقاء، للاطمئنان أكثر.

أما عن الخطوة الأكثر أهمية قبل الدخول لغرفة العمليات يجب إجراء تحاليل شاملة للجسم، لسيولة الدم، معدل الأنيميا، معدل السكر فى الدم، وأى مشاكل أخرى قد تؤدى لمضاعفات أثناء إجراء الجراحة.
اليوم السابع -1 -2016

أما الخطوة الأخيرة للاطمئنان، فيجب التأكد من المكان الذى ستجرى به العملية، والتأكد من نظافة المكان والإمكانيات الموجودة بالمستشفى أو العيادة.

ما هى العلامات التى يمكن أن تصيب المريض بالقلق من الطبيب؟



هناك بعض العلامات التى تدل على أن الطبيب ليس بالكفاءة الكافية لإجراء الجراحة، أولها أن يرفض الطبيب مناقشة الحالة وتفاصيلها مع المريض، أو إذا لجأ للعصبية بدلاً من الإجابة على سؤال لاستيضاح نوع الأجهزة أو الأدوات المستخدمة.

ثانياً إذا ناقشت الحالة السعر مع الطبيب، فقام بخفض السعر بنسبة كبيرة جداً، وهى علامة تدعو للقلق والتساؤل.

ثالثاً.. إذا لم يطلب الطبيب من المريض تحاليل وأشعة كاملة قبل إجراء الجراحة، وهو ما يفسر أن الطبيب ليس على دراية بنوع الجراحة وأهمية التحاليل، أو أنه غير مهتم بصحة المريض.

رابعاً.. إذا سأل المريض الطبيب عن شهادته أو درجته العلمية، أو طلب الإطلاع عليها فرفض الطبيب وغضب، فهى علامة تثير القلق، لأن رفضه يعنى أنه غير واثق من نفسه ومن خبرته وكفاءته .

خامساً.. يجب أن يكون الطبيب الذى توجت إليه قد أجرى عمليات سابقة لشخص أعرفه جيداً، وعلى ثقة أنه بخير، وهى نقطة هامة جداً تتوقف عليها سمعة الطبيب.

هل يمكن أن يتحول التجميل عند البعض لحالة من الهوس أو الإدمان؟



عمليات التجميل بالفعل تحولت لنوع من أنواع الإدمان الخطيرة عند بعض الشخصيات التى تبحث عن الكمال، ولا تشعر بالرضا مهما غيرت فى تفاصيل الشكل والجسم، وهناك الكثير من الحالات التى تتعامل مع عمليات التجميل باعتبارها أمر لا يمكن الاستغناء عنه، ويتحول الأمر بعد عملية وأخرى إلى هوس وإدمان ورغبة ملحة، ناتجة عن رغبة ملحة فى الوصول للشكل المثال، وعن عدم رضا دائم، وللاسف إدمان عمليات التجميل من أكثر أنواع الإدمان خطورة لأنه يؤدى لنتائج كارثية، وغالباً ما يتعرض من يصلون لهذه المرحلة إلى مشاكل صحية كبيرة وتشوهات خلقية فى أسوأ الحالات، وأنصح من يصل لهذه الحالة بالخضوع للعلاج النفسى لأن الأمر يتجاوز فى هذه الحالة الرغبة فى الإصلاح ويدخل فى إطار الهوس النفسى الذى يتطلب علاجاً.


اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016

اليوم السابع -1 -2016










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة