وهى الأغنية التى جاءت كلماتها على نفس لحن أغنية "محصلش حاجة.. وأدينى أكلت كتير أهو وما حصلش حاجة.. مكرونة فتة فراخ ومحشى وكل حاجة مش عايزة اخس.. واعد كالورى بلاش سذاجة.. لالا مش حاسة إنى أنا تخينة مش سايبة حاجة فى حالها ولو سميطه لو قاعدة بتسلى بكرنبة وقرنبيطة أو حتى كومبو ولا بيتزا أو فاهيتا حتى الأكلات العجيبة.. بالعكس حتى أنا روحت جيبت هدوم جديدة أكبر بنمرة وعادى لابسها وسعيدة هاكل جيلاتى وأحط صوص شكولاتة بيضة وصينية حلويات شديدة"، وهو الفيديو الذى أقترب من 2 مليون مشاهدة إضافة إلى الفيديوهات العديدة التى نشرتها سميرة سعيد من خلال صفحاتها ونالت إعجاب الكثيرين، وهو الأمر الذى تحول إلى ظاهرة، حيث أصبح الجمهور فاعلا وليس متلقيا فقط يستمع للأغنيات بل يتفاعل معها ويعبر عما بداخله من تمرد او حب وشجن.
ربما السبب وراء تلك الظاهرة هو كم البهجة والتفاؤل الذى حمله الألبوم وجرأة سميرة فى اختيار كلمات الأغنيات والحالات الغنائية والألحان وتعبيرها عن مشاعر التمرد والاستغناء الذى ربما كان قطاع كبير من جمهورها يتلهف لسماع مثل هذه الأغنيات التى تعبر عنه وهو ما جعله يحاكى الأغنيات معبرا عن مشاعره.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة