متختاريش أى فستان لفرحك..4 موديلات مختلفة هتعبر عن شخصيتك

الخميس، 07 يناير 2016 12:00 م
متختاريش أى فستان لفرحك..4 موديلات مختلفة هتعبر عن شخصيتك فستان زفاف..صورة أرشيفية
كتبت رانيا سعد الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعيدا عن صيحات الموضة الحديثة وعروض الأزياء الجديدة لكبار مصممين الأزياء، تعود فساتين الزفاف إلى الخلف ليكون اختيار العروس المميزة واحد من الموديلات التى تعبر عن حقبة من الزمن الجميل، حيث كان الفستان كرنفال حافل من الأقمشة الفاخرة المصممة بعناية ،لتبرز القوام الرشيق للعروس.

للشخصية البسيطة -اليوم السابع -1 -2016
للشخصية البسيطة
فستان زفاف مع الكاب المطرز " للشخصية البسيطة "
وقدم موقع" whowhatwear " 5 موديلات أنيقة وبسيطة من فساتين الزفاف تتسم بالنعومة والرقة وكان من الموديلات التى رأيناها على نجمات الزمن الجميل التصميم البسيط عارى الأكتاف والذى يمكن ارتداء كاب قصير معه من التل الفاخر ويكون مرصع بحبات اللؤلؤ الأبيض لتضفى على العروس لمسات مميزة تجعلها متألقة فى ليلة العمر.


للشخصية الجريئة  -اليوم السابع -1 -2016
للشخصية الجريئة
فستان زفاف مبتكر "للشخصية الجريئة "
الجرأة هنا ليست بالفستان عارى الأكتاف أو القصير ولكن ذو الموديل المميز فكثيرا رأينا فنانات ترتدى فساتين كل ما يربطها بموديلات الزفاف اللون الأبيض، فالموديل عبارة عن" جيب" منفوشة من اللون الأبيض و"توب" من اللون الأبيض مرصع برسومات الورد الملونة أو حبات " البايت" اللامعة التى تضفى برقتها على فستان الزفاف.

للشخصية الرومانسية  -اليوم السابع -1 -2016
للشخصية الرومانسية
فستان زفاف بسيط التصميم " للشخصية الرومانسية "
وليس غريب أن نرى فستان زفاف بسيط التصميم والبطل فى إطلالته التل الأبيض الرقيق فهذه الموديلات تناسب الفتيات الحالمات ممن يعشق الرقة فى كل شئ، وسيكون الفستان خالى تماما عن الترصيع أو التطريز.


للشخصية الكلاسيكية -اليوم السابع -1 -2016
للشخصية الكلاسيكية
فستان زفاف فخم وأنيق " للشخصية الكلاسيكية "
تختار الفتاة الكلاسيكية موديل فستان فخم القماش كثير التطريز فهى لا تقبل أنصاف الأمور وترى أنها لن ترتدى أهم من فستان الزفاف ولهذا لا تقبل على الموديلات التى تميل إلى النمطية بكل ملامحها.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة