نائب وزير المالية لـ"اليوم السابع": تقدم كبير بتأمين 6 مليارات دولار لمصر

عدد الردود 0

لما دائما نجد اقتراض لسد عجز و لا نجد قوة انتاجية لسد العجز

السؤال الهام هو لم نجد للحل السهل افضلية قصوى اى و هو الاقتراض لسد الفجوة فمثلا لا نجد ابدا حديثا عن ضبط الانفاق الحكومى كوسيلة لسد العجز او نجد ترويجا حقيقيا للفرص الاستثمارية فى البلاد ذلك حيث ان حينما تدور عجلة الاقتصاد هى فى ذاتها ستصبح دافعا للعجز ان يقل دون اضافة اعباء ديون ليس فقط على الجيل الحالى بل الاجيال القادمة

عدد الردود 0

نفسي كل واحد مننا يسأل نفسه

نفسي كل واحد مننا يسأل نفسه إيه القيمة اللى بيقدمها لبلده ، و إزاي البلد دى هتقوم و احنا معظم الأعمال و الوظائف تكاد تكون عديمة القيمة و الجدوي ، يا ريت كل واحد مننا يقيس حجم الإنتاج الحقيقي اللى بيحققه يوميا عشان نعرف إحنا موقفنا الحقيقي إيه ، هتلاقي حجم الإنتاج الفعلي ضعيف جدا بالنسبة لعدد السكان ، الإنتاجية و جودة العمل تأتى فى آخر اهتماماتنا ، مع استثناءات قليلة ، عدد رهيب من الموظفين فى القطاع العام ز الخاص يكاد يكون عملهم صدقة و ليس بدافع الإنتاج الحقيقي و بخاصة فى الوظائف الإدارية و المكتبية ، ناس رايحة و جاية بس عشان تقبض المرتب آخر الشهر و مش مهم حجم العمل اللى تم ولا جودته ، طالما كان هذا هو حالنا فلا تتعجب أن يأتى الفارق مزيد من الأعباء ، الحل فى أن نبدأ بإصلاح أنفسنا و الحرص على تقديم قيمة حقيقية لبلدنا

عدد الردود 0

انه و من عادات البشر مقاومة التغيير

انه و من المعروف تماما هو مقاومة اى متغير و بالذات فى مراحله الاولى فحينما يكون لدينا عجزا يقدر ب 30 مليار دولار يكون الحل هو ضغط الانفاق الحكومى فبدلا من ان تدفع الدولة 96 مليار مكافات و بدلات يتم تخفيض تلك المبلغ على جميع العاملين فى الدولة و يوجه تلك المبلغ لاحتياجات الدولة التنموية كى تنجو الدولة من عثرتها فمثلا لا يكون عندنا مثل هذا العجز و نجد غياب فى الرؤية التحفيزية للاستثمار فى الدولة بل من الواجب ان نجد مجموعة تعمل ليل نهار لتقدم اصلاحات لا يشعر بتأثيراتها الموجعة المواطن و نجد تلك المجموعة تبذل كل ما لديها من طاقات اقتصادية لجذب المستثمر و تقليل اىا من الفقات الزائدة. فدولا كالصين لم تبنى بصحوة الضمير بل بوجود رؤية واضحة للمستقبل الاقتصادى القريب و الابعد و الابعد

عدد الردود 0

الحل بسيط

الحل بسيط للغاية و هو يتمثل فى تناغم و وضوح الرؤية و السياسة الاقتصادية اى النقدية و المالية و الصناعية معا و العمل الجاد لتحفيز الاستثمار الأجنبي و من خلال المشاريع الصغيرة والمتوسطة و ازالة المصروفات الغير مجدية مثل و كما تردد كثيرا عن بند البدلات و المكافات الذي يكلف الدولة 96 مليار جنيه فى حين اذا تم ترشيد انفاق هذا المبلغ على المشاريع التنموية و التى هى فى ذاتها قاطرة التنمية للدولة فى وقت تحتاج فيه الدولة التنفيذ لتكون تلك المشاريع عامل من عوامل الجذب الاستثماري للدولة المصرية و فى نفس الوقت تحقيق الاستقرار المالى كى تكون وقع الإصلاحات الاقتصادية على كافة طبقات المجتمع مخفف و تدخل وقع الاصلاحات تدريجيا

عدد الردود 0

المؤامرة شغالة \القرض ممكن يترفض

ارجو مراعاة ان صندوق النقد الدولى بيد اعداء الوطن

عدد الردود 0

قرض.قرض.قرض......وبعدين.....

يا مصريين....البلد هتعيش على القروض؟؟؟؟فين الكرامة...فين العمل والانتاج!!!حرام كدة.......دى مصر يا ناس.......