.jpg "تحريات \"الكسب\": خالد حنفى حصل على تخفيضات بالفندق لم تعط لمثله")
قالت مصادر قضائية، إن جهاز الكسب غير المشروع استعلم من إدارة فندق سميراميس إنتركونتينينتال، الذى كان يقيم فيه وزير التموين المستقيل خالد حنفى، عن التخفيضات التى يجريها الفندق لنزلائه وللوزير، فضلا عن المبالغ التى كان يدفعها مقابل الإقامة ووسيلة الدفع التى كان يستخدمها.
وكشفت المصادر، أن إدارة الفندق أكدت فى ردها على الاستعلام بأن الوزير كان يقيم فى الفندق إقامة طويلة المدى فى غرفة بالطابق الثامن عشر بشروط وتخفيضات خاصة، بلغت نحو 11 ألف جنيه شهريا، شاملة 25.44% ضريبة، وأنه تم إجراء تخفيضات له، وفقا لهذة الإقامة الطويلة والتى لم يتم إعطاها لأحد مثله.
وأشارت المصادر، إلى أن الطريقة التى كان يستخدمها الوزير فى الدفع عبر بطاقة "فيزا كارت" مشيرة إلى أن جهاز الكسب غير المشروع طلب من البنك المركزى بالكشف عن حساباته السرية، ومعرفة الجهة التى كان تغذى هذة الفيزا بالأموال.
فيما أوضحت المصادر أيضا، أن الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، تسلمت طلب الجهاز بالاستعلام عن راتب خالد حنفى الذى كان يتقاضاه أثناء عمله عضوا بهيئة التدريس بالأكاديمية، وعميد كلية النقل الدولى واللوجيستيات بالأكاديمية العربية بالإسكندرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
Professor Khatab
مصطفي بكري بلع الطعم الذي دبر له من الذين فقدوا سطوتهم عندما جاء هذا الوزير
وهذا لا يعيب الوزير في شي ؟؟؟ الفنادق دائما لا تعامل المقيم الدائم مثل الزائر في سعر الاقامه وهذا حدث لي شخصيا في امريكا و دبي ومصر وعندما كنت في مصر كانت اقامتي في نفس الفندق "سميرا ميس" الذي اقام به الوزير السابق ... وهذا لا يعيب المقيم في شئ ... كما قلت سابقا ان مصطفي بكري كان مخطئا عندما اتهم الوزير ويجب ان يدفع الثمن ... مصطفي بكري وقع في الفخ وبلع الطعم الذي دبر له من الذين فقدوا استفادتهم عندما جاء هذا الوزير والايام سوف تثبت ذالك ...
عدد الردود 0
بواسطة:
فارس
راعوا ضميركم وربكم... ولو مرة!!
كالعادة، تتفنن أجهزتنا الرقابية "الشامخة" فى اللف والدوران حول الموضوع الأساسى، وتحفير قنوات فرعية والتركيز على مسائل ثانوية، بهدف تشتيت الرأى العام ومط الوقت وإضاعته... حتى ينسى الناس القضية ويموت الموضوع الأصلى موتة طبيعية، والبقاء لله وحده. امبارح كان الأمر برمته هو مطلب كشف الفساد المتعلق بسداد فاتورة الأوتيل المنتفخة الخاصة بسيادة الوزير؛ سواء ما إذا كانت من أموال دافعى الضرائب أو بواسطة رجال أعمال فاسدين. النهاردة.. أصبح الهم الأكبر هو قيمة التخفيضات فوق العادية اللى تكرم بها الأوتيل على سيادته،. مع الإشارة إلى أن جهاز الكسب المحترم طلب من البنك المركزى الكشف عن الجهة التى كانت تغذى كارت الفيزا بالأموال... وبكرة.. تسقط تلك الإشارة إلى ما سبق طلبه من المركزى، وتنحصر القصة فى موضوع التخفيضات... وكل سنة ومصر والمصريين طيبين،.. وناسيين!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
Mona33
لايعيب الوزير أن يكون ميسور الحال
هذا بالإضافة إلى أنه وقت توليه مسئولية الوزارة كانت السياحة في الحضيض ، وكما قال في لقائه مع عمرو أديب كان في إحدى الأوقات لايوجد بالفندق سوى 6 أو 7 نزلاء ،، وإلى السيد مصطفى بكري أقول ، إتق الله فيما تقول وكفى تشهير بالناس ،، سيكتب التاريخ لهذا الوزير أنه من قضى على طابور العيش وأزمة أنابيب الغاز لفقراء مصر .