عام من المتاعب لعائلة الملياردير البريطانى "بيرنى إكليستون".. منزل ابنته تعرض لهجوم بقنابل البنزين.. حماته اختطفت فى البرازيل.. شقيق زوج ابنته وجد ميتًا فى منزله لأسباب غير معروفة

الأربعاء، 26 أكتوبر 2016 02:00 ص
عام من المتاعب لعائلة الملياردير البريطانى "بيرنى إكليستون".. منزل ابنته تعرض لهجوم بقنابل البنزين.. حماته اختطفت فى البرازيل.. شقيق زوج ابنته وجد ميتًا فى منزله لأسباب غير معروفة الملياردير البريطانى "بيرنى إكليستون"
كتب أنس حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشرت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية تقريرًا يرصد المتاعب التى تعرضت لها عائلة الملياردير البريطانى "بيرنى إكليستون" صاحب الشركة المنظمة لسباقات "فورميلا 1" العالمية الذى تقدر ثروته بـ"3.3 مليار جنيه أسترلينى" (ما يقارب 35 مليار جنيه مصرى).

الملياردير بيرنى إكليستون
الملياردير بيرنى إكليستون

وبدأت المتاعب بهجوم تعرض له منزل ابنة الملياردير عارضة الأزياء ونجمة المجتمع "بيترا إكليستون" فى شهر أبريل الماضى، وذلك عندما ألقى مجهولون قنابل بنزين داخل قصر "إكليستون" بمقاطعة "تشيلسى" فى العاصمة البريطانية "لندن" لا تزال عمليات البحث عنهم جارية رغم التقاط كاميرات مراقبة القصر صورا لهم.

بيترا إكليستون مع زوجها جيمس ستانت
بيترا إكليستون مع زوجها جيمس ستانت

 

وكانت نجلة الملياردير "بيترا إكليستون" خارج القصر مع زوجها الملياردير "جيمس ستانت" وأبنائهم الثلاثة أثناء عملية الهجوم التخريبية، التى اعتقدت الشرطة آنذاك أن وراءها أعضاء فى عصابات الشوارع غير راضية عن أسلوب حياة الزوجين "بيترا وجيمس ستانت" المشهور بالبذخ.

بعد ذلك أصابت أسرة الملياردير صدمة أخرى تمثلت فى اختطاف حماته فى البرازيل من قبل عصابة فى الصيف الماضى طالبت بفدية قدرت بـ28 مليون دولار، وذلك قبل أسابيع من بيع "إكليستون" لشركته المنظمة لسباقات "فورميلا 1" العالمية.

وحاقت بالأسرة أزمة أخرى عندما اتهم الملياردير "جيمس ستانت" زوج ابنة "إكليستون" بالتزوير المالى لتتعرض شركاته لحملات تفتيش من قبل رجال الشرطة اتبعتها سلسلة من التحقيقات مع "ستانت" ومسئولى شركاته التى تبيع المعادن.

وكانت آخر صدمة تبتلى بها الأسرة وفاة "لى ستانت" المفاجئة داخل منزل أسرته فى سبتمبر الماضى دون وجود أى شبهة إجرامية، وكان الشقيق الأكبر لـ"جيمس ستانت" مصابًا بالاكتئاب فى أخر أيامه.

لى ستانت
لى ستانت









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة