فشل باراك حسين أوباما، فى المخطط الذى رسمه للشرق الأوسط الجديد، وتأكد فشله بخسارة وزيرة خارجيته ومرشحة حزبه الديمقراطى وشريكته فى كل ما أحيك لمنطقة الشرق الأوسط، العجوز هيلارى كلينتون، أراد فرض الإسلام السياسى بكل قوة على المنطقة عن طريق تحالفه مع جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، وتغطيتهم ليبراليًا بشبكة من العملاء من كٌتاب وصحفيين، و6 إبريل.. إلخ، ولكنه فشل وتم القضاء على هؤلاء المتآمرين ليوم الدين بمصر العظيمة بعد ثورة 30 يونيو، وبتونس الشقيقة بعد فشل حزب النهضة الإخوانى فى كل الانتخابات وبليبيا الشقيقة بعد ظهور المنقذ اللواء حفتر الذى قاوم، ولايزال، الإرهابيين فى وطنه، وبسوريا التى صمد رئيسها بشار الأسد فى مواجهة كل أنواع الحروب داخليًا وخارجيًا عسكريًا وديبلوماسيًا، وقل ما تقول، والنهاية أنه بقى رئيسًا لسوريا ورحل أوباما وأذنابه ومخططاتهم الدنيئة الخسيسة.. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة