لو جوزك خانك هتعملى ايه؟..العقرب "تقتل" و العذراء "هتدمر حياته"

الإثنين، 21 نوفمبر 2016 10:00 ص
لو جوزك خانك هتعملى ايه؟..العقرب "تقتل" و العذراء "هتدمر حياته" الأبراج
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ربما يكون صبر النساء طويلاً نسبياً عن الرجال، لكنهن يطبقن مقولة "الهدوء الذى يسبق العاصفة"، فكما يقال دائماً عن المرأة إنها تمتلك حساً عالياً وحدساً قوياً يمكنها من كشف الكذب والخيانة بكل سهولة، ولأن المرأة لها قدرات خاصة تختلف من واحدة إلى آخرى حسب طبيعتها الشخصية، فلكل امرأة رد عل مختلف فى حالة خيانة زوجها لها، ويمكن أن تكون الأبراج الفلكية دليل على قياس رد فعل المرأة وفقاً لبرجها وطبيعتها وصفاتها.

رد فعل المرأة على الخيانة حسب برجها سيكون كالآتى:

1- العقرب و الأسد و الثور:

ربما يكون الحديث عن جميع صفات برج العقرب غير كافياً للحديث عن امرأة العقرب تحديداً التى تعتبر شخصيتها من أقوى شخصيات النساء، فضلاً عن دوافعها الانتقامية الفطرية التى تعرف كيف ومتى تستسغلها الاستغلال الأمثل، ولأن امرأة العقرب لا تقبل شريكاً وتكره الخيانة والكذب، فربما يصل رد فعلها الانتقامى إلى حد القتل، كذلك امرأة الأسد التى تمتلك من الجرأة والمجازفة والغرور ما يجعلها تنتقم لكرامتها بكل بقوتها وسيصل الأمر معها إلى حد القتل، كذلك امرأة الثور التى تعرف جيداً من أين تؤكل الكتف.

2- العذراء و الدلو و القوس:

هؤلاء النساء لديهن قدرة على التخطيط والتفكير ورد الاعتبار بشكل عقلانى يجعل من أمامهن يندهش من قدرتهن على صيد الهدف بكل مرونة، لكنهن فى الخيانة يمكن أن يدمرن حياة الطرف الثانى بكل ما فيها، من خلال التخطيط وتلف علاقاته بالآخرين، والبحث عن طرق للوصول إلى اهتماماته المهنية وترك بصمتهن فى كل شىء فى حياته.

3- الحوت والسرطان و الميزان:

تتحرك هذه الأبراج بقدر كبير جداً من عاطفتها، وغالباً ما يكون الاستسلام للحزن والبكاء هو رد فعلهن تجاه الخيانة، حتى إن فكرن فى التخطيط لشىء آخر لا يحصلن على النتائج المرغوبة نظراً لاندفاعهن الشديد الذى ينقلب عليهن فى كثير من الأوقات.

4- الجدى و الجوزاء:

أما امرأتا الجدى والجوزاء فربما يمتلكن قدراً عالياً من الذكاء، لكنهن يفضلن مبدأ "
كيد النسا" ويمكن أن يكملن حياتهن بشكل طبيعى خشية من شماتة أحد بهن، لكن يحاولن تعويض ذلك من خلال جمع أموال كثيرة وتأمين مستقبلهن.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة