حبس المتهم بقتل نيفين لطفى رئيس بنك أبو ظبى الإسلامى 4 أيام على ذمة التحقيق

الخميس، 24 نوفمبر 2016 07:02 ص
حبس المتهم بقتل نيفين لطفى رئيس بنك أبو ظبى الإسلامى 4 أيام على ذمة التحقيق المتهم بقتل نيفين لطفى
كتب أحمد الجعفرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أمرت نيابة أول 6 أكتوبر بحبس "كريم.ص" - 37 سنة عاطل، 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ فى اتهامه بقتل نيفين لطفى، الرئيس التنفيذى لبنك أبو ظبى الإسلامى داخل فيلتها فى الساعات الأولى من صباح أول أمس، الثلاثاء، بعدما وجهت له النيابة 3 اتهامات هى القتل العمد والسرقة وحيازة سلاح أبيض، وأمرت النيابة بالتحفظ على المسروقات، التى أرشد المتهم عن مكانها.

 

اعترف المتهم فى التحقيقات بارتكاب الواقعة وقيامه بالتسلل لمسكن الضحية عن طريق تسلق سور الفيلا وكسره نافذة المطبخ، وحمل سكيناً ودخل غرفتها بدافع السرقة، وعندما استشعرت المجنى عليها به ومقاومتها له طعنها عدة طعنات متفرقة أودت بحياتها، ثم قام بسرقة (جهاز آى باد – 600 دولار – 145 درهما إمارتيا – وبعض متعلقاتها الشخصية)، وعند خروجه من مسكنها سرق سيارتها للهرب، إلا أنه تعرض لحادث سير حيث اصطدم بالجزيرة الوسطى للطريق، ما دعاه لتركها وفر هاربا، وتم العثور عليها.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 9

عدد الردود 0

بواسطة:

الدبور

ياترى مين يعيش ويرى تنفيذ الحكم لان موضوع اعادة المحاكمة من جديد اصبح موضة

المدة التى تستغرقها المحاكمة فى المتوسط خمس سنوات ارجو تقليص المدة ولتكن اربعة سنوات ونطلب من الله ان نعيش ونرى تنفيذ الحكم قولوا امين

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

ارجو احترام عقولنا ونشر الادله

نرجو احترام عقولنا وذكر الادله التي بناء عليها تم القبض علي هذا الشخص بعينه

عدد الردود 0

بواسطة:

المصرى الحزين

اتمنى ان يكون هذا الشخص القاتل الحقيقى

منذ 30 سنه او يزيد حدثت حادثة قتل فى منطقتى وقد اعترف 14 شخص انهم قتلوا القتيله والله اعرف 3 ثلاثة اشخاص من المعترفين وللاسف لم يكن اى منهم من قام بالقتل وتم القبض على القاتل بعد تعذيب مايربو عن ثلاثين شخص بمركز الشرطه ولم يكن من بين جميع المقبوض عليهم بمركز الشرطه وايضا كان خارج دائرة اشتباه السادة الضباط فى ذلك الوقت اتمنى ان تكون الطريقه اختلفت ولنا الله الشعب المصرى وللفقيده الرحمة وللاسرتها الصبر والسلوان

عدد الردود 0

بواسطة:

.

البرشام هو السبب

احزروا المبرشميييييييييين. انهم فى كل مكان

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

اكاد اقسم

انه لو تعاملت الشرطة مع كل جريمة بهذه الهمة لحصل الاتي: 1- تقل الجريمة تماما لان الجاني سيعلم انه سيقبض عليه لا محاله 2- يعم الامن لان الجرائم هاتقل 3- هايخف الضغط على الشرطة والقضاء برضه لان الجريمة هاتقل.

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عباس ابراهيم

مش فاهم حاجة وكنت أظننى فاهمان كل حاجة ..

فقد سبق ونفيت أن تكون الجريمة بهدف السرقة فحسب اعتمادا على عدة بوادر مؤشرة ولم يكن ليخطر ببالى ان تحرى مثل هذه الجريمة البشعة لمجرد السرقة فقط . لقد اعتمدت فى توقيعى وتوقعى على طبيعية السلوك الطمعى الذى يغلب على سلوك المجرم ومنطقية الترتيب السلوكى النازع الى تحقيق أكبر قدر من الكسب بأقل قدر من الخسار ولا عزاء فقد وقعت الضحية البريئة فيما وقعت فيه حين حاولت أن تمع المجرم وتصرخ بما كان يوجب على هذا الشقى ان يتركها ويفر بجلده مما سيتعقبه نتيجة صراخها الا أنه تمادى فى فحل غفاءه والغباء وهو يظن أنه يتصرف بذكاء .. دخول هذا الشقى الدعى الغبى كردون كمبوند محاط بحراسة أمنية سبق أن عمل مع أفرادها وبات معروفا لديهم . تسلقه الشرفة واختراقه الشقة من خلال نافذة الحمام بعد كسر زجاجها - وغالبا كان السبب وراء استيقاظ الضحية او استشعارها بوقع الحدث - وعلى عكس ما جرى فى نقل الخبر قبل من ان دخوله جرى بطريقة مشروعة . مفاجأته للضحية دون أن يعبأ او يعتنيه صراخها الذى كان من المفروض ان يهيج لها أى الناس ولا أعلم لماذا لم تذهب الخادمة مباشرة لغوثها او لماذا لم يستشعرها أى الجيران او أحد رجال أمن الكمبوند . قتلها بتوجيه بعدد كبير من الطعنات أحداها او ثناها كان كافيا لازهاق روحها مما أوهمنى ان القتل جرى انتقاما . تناثره الدماء على عديد من جدران الشقة صدد بحثه عن أموال مع توقع قدوم أحد بعد صراخ الضحية التى من حقها ان تتصور ان صراخها كفيل بأن يؤمن جانبها من غدر هذه الشقى الأحمق لولا ان الحماقة قاضت برتابة النظام الأمنى والجيرى والخدمى كله فلم يسمع أحد ومن سمع أصدأ ومن لم يصدأ أبطأ وراحت السيدة ضحية الجميع وعزاءنا أنها راحت واستطاعت فى رحاب مولاها شهيدة الغدر والمكيدة . تركه بصماته وأثار الدماء التى اختلطها عرقه وهى كفيلة بالتعرف عليه . حجزه بمركز علاجى لسموم المخدرات متأسيا بعادل امام فى مسلسل أحلام الفتى الطائر دون أن يدرى أن هذه المراكز ترسل بأسماء نزلاءها المشكوك فى أمرهم خاصة بعد أن استسدت منه قيمة مصاريف الحجز والاقامة والعلاج ... هذا الغول الجهول الذى ظل سنينه يخفى براسنه وأنياب سمومه اللعينة هو من كتب نهايته بنفسه وليكون عبرة لكل من أراد أن يعتبر فالجريمة مركبة من عدة جنح وجنايات أقلها يرتب حكم الاعدام فجريمة السرقة نفسها تمثل جناية لما جرت فى توقيتها اضافة لجراءها بتسلق الفلا من خلال الشرفة وكسر زجاج نافذة الحمام والدخول منه ... وبصرف النظر عن المسألة الجنائية او القانونية فنحن محتاجين تبصرها على المسألة الانسانية . الخلقية . الايمانية .. فوقائع الجريمة التى جعلتنى أعتقد أنها جرت بدافع الانتقام تشير الى مدى قسوة هذا الخنزير وهذه القسوة هى التى أوقعته لان قسوة القلب - على ما تأكدت كثير من بحوث عديد من علوم الطب النفس التحليلى والتطبيقى - تطبع بأنيات أنيابهاها وأنانياتها على صفحة النفس لتتاثر بعد عمل كل الملكات النفسية والعقلية حتى لترى أكثر الناس ذكاء يتصرف كأغبى الأغبياء وهو ما تبدى بجلاء آن فى مختلف تصرفات هذا الشيطان ..

عدد الردود 0

بواسطة:

هاوى

جرائم الكومبوندات ليها ناس بتخلصها بدرى

الجريمة بيعملها واحد من الكبار ويشيلها خروف ماعملش حاجة بس هو واحد مبرشم ومالوش تلاتين لازمة وبيضحكوا عليه بالفلوس على امل انه فيه محاميين كبار هيجيبوله براءة وطبعاً البرشام بيسلب ارادة البنى ادم ويقول اللى هم عايزينه ... ولو فيه حد مكذبنى يقول لى ماهى حكاية اخر مكالمة تليفونية مع المجنى عليها ولماذا كانت منفعلة مع المتحدث معها ( حسب اقوال الخادمة )

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عباس ابراهيم

اُحيّك يا صاحب التعليق 7

فما قلت به احتمال راجح جدا فأنا الى الآن غير مقتنع بأن السرقة وحدها كانت الدافع وراء الجريمة .. ولا حتى المخدرات لان المخدرات قد تدفع لجريمة وقتية آنية لكن الجريمة هنا مخططة ومدبرة سلفا خاضة والمجنى عليها بدت وكأنها متوقعة ونهضت من مرقدها ولم تستسلم او تذعن للقاتل وبدت عنيدة حين بدى قتل هذا الشقى العربيد لها كان أهم من السرقة .. وسننتظر ما تكشف عنه التحقيقات فلربما تأتى بما لم يجرّ بخواطرنا جميعا ..

عدد الردود 0

بواسطة:

اسامه الحايس

الضحيه

لعلنا نتذكر قضية ابنة ليلى غفران وهذا المتهم هو كبش فداء للقاتل الحقيقى وهذا هو حبيشه الثانى المظلوم وكما نعلم ان هذه الاماكن التى يقطنها هؤلاء النخبة بها حراسة فمن اين دخل هذا اللص واشمعنى هذا النوع من الجرائم التى يعثر على الجانى بسرعه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة