يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
جيش مصر
تحدث الكاتب عن المحاولات التى تحاك ضد القوات المسلحة المصرية لهدمها وزعزعة استقرار الدولة، وأكد على أن من يخرج مثل هذه الادعاءات المفبركة لا يعرف الجيش المصرى أو عقيدته، وأشار إلى أنه باتت مكشوفة لكل المصريين محاولات ضرب الجيش المصرى.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: الحكم بسجن النقيب أزمة من لا أزمة
تحدث الكاتب عن محاكمة نقيب الصحفيين يحي قلاش، وأعضاء مجلس النقابة جمال عبد الرحيم وخالد البلشى، وأشار إلى أن التعامل مع القضية منذ البداية افتقد الشعور بالمسئولية والافتقاد إلى التقدير الصحيح والسليم ودون أن يؤخذ فى الاعتبار ما تقضى به الاجراءات القضائية فى مثل هذه الحالات، ولفت إلى أنه كان من الممكن قبل الحكم على نقيب الصحفيين باحتواء الأزمة ومراعاة مصلحة الدولة، وكان لابد أن يكون مفهوما أن الشخصين الذين سمح لهما باتخاذ النقابة مأوى لها هربا من تنفيذ قرار للنيابة العامة.
جلال عارف يكتب: فوضى الأسواق.. متى تنتهى؟
تحدث الكاتب عن الفوضى التى تحكم الأسواق فى مصر، ولاسيما أن الجميع يحاول الاستفادة حتى ولو كانت حرامًا منذ فترة ترتيب الأوضاع بعد القرارات الاقتصادية الأخيرة، بجانب أن أجهزة الرقابة تساعدهم فى ذلك لأنها ليست كافية.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: فى حب السينما
تحدث الكاتب عن مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، وأشار إلى أنه من المؤكد أن لدينا أحد أهم عناصر نجاح هذه الصناعة وهو العقول والنجوم والخبرة الطويلة العريضة والتاريخ الحافل فى صناعة السينما العربية، وطالب الحكومة بالاهتمام بهذه الصناعة الاستراتيجية وتقديم الدعم لها والابتعاد عن فكرة "السينما مجرد تسلية" لأنها أحد مقومات القوة الناعمة.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: العلاقات المصرية ـ السعودية
ناشد الكاتب بضرورة الابتعاد عن التوتر فى العلاقات المصرية السعودية، لأنه ليس من المصلحة العامة للبلدين والشعبين المصرى والسعودى أن تتوتر العلاقة، أو يسودها أى تعكير، مشيرا إلى أنه لا يعتقد أبدا أن الحكومتين المصرية والسعودية ترغبان فى أن يسود العلاقة أى نوع من عدم الصفاء.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: قوانين الزراعة الجديدة
طالب الكاتب بضرورة وضع النصوص القانونية التى تواكب حركة تطور المجتمع فى كافة المجالات، وخاصة استصلاح الأراضى الزراعية، وأشار إلى أن المشروعات الزراعية تعد مقوماً أساسياً للاقتصاد الوطنى وعلى الدولة أن تلتزم بحماية الرقعة الزراعية وزيادتها وتجريم الاعتداء عليها، وتنمية الريف ورفع مستوى معيشة سكانه.
الوطن
د. محمود خليل يكتب: التاجر السايب.. يتعلم السرقة!
تحدث الكاتب عن الدعوة التى تبنتها جمعية حماية المستهلك لمقاطعة شراء السلع أول ديسمبر المقبل، وأشار إلى أن الفكرة إيجابية، لأن الكثير من التجار استغلوا حالة الفوضى التى ضربت الأسواق فى مصر ليرفعوا الأسعار كما شاءوا، لكن الإنصاف يقتضى أن نعترف بأمرين، أولهما أن مواجهة حالة السعار الذى أصاب الأسعار يجب أن يتجاوز التجار إلى قوى الاحتكار الكامنة وراءهم، وثانيهما أن جشع التجار ليس السبب الوحيد لارتفاع الأسعار.
د. عماد جاد يكتب: حدود التفويض
تحدث الكاتب عن الإشاعات التى تخرج للرأى العام حول المصالحة مع جماعة الإخوان الإرهابية عن طريق العاهل السعودى، فى ظل حالة الصمت التام التى التزمت بها الحكومة المصرية والمسئولون فى التعامل مع هذه الأنباء، الأمر الذى أثار المزيد من البلبلة لدى الرأى العام المصرى.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: الأصل.. والظل!
تحدث الكاتب عن قوة صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية وعلاقتها بالرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب التى تحمل المزيد من الكراهية والحرب الدائرة بينهما، وأشار إلى زيارة "ترامب" للصحيفة أول أمس ومداعبة محرريها وكأن حرباً لم تكن بين الطرفين، وهذا المعنى أن قراءتها تصيبه بالكثير من التوتر والقلق.
حمدى رزق يكتب: دولا عساكر مصريين
تحدث الكاتب عن فيلم الجزيرة الذى وصفه بـ"القذر" عن الجيش المصرى، وأكد على أن شرف الجندية المصرية لا يعرفه الخونة والمرتزقة، وإهانة شرف الجندية المصرية دونه الموت، وأن الجيش المصرى خط أحمر، والقذارة التى قال بها يوما خونة مأجورون سيحاسبون عليها فى يوم قريب، وأشار إلى أن فيلم الجزيرة لا يهز شعرة فى إبط جندى مصرى، لكن يستحيل على القذر أن ينضف، ولو اغتسل فى مياه الخليج.
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب: طه حسين.. و"طفيليات الهاموش العميق"
استشهد الكاتب بمقولة "الذين لا يعلمون يؤذى نفوسهم أن يعمل الناس" لعميد الأدب العربى طه حسين، وأشار إلى أنه كان يقصد بها بعض الهاموش الثقافى ممكن كانوا يفتقدون القدرة على مناقشته فيهاجمون كل عمل له ويكيلون له الاتهامات، وأوضح أن بعض سكان الحياة الثقافية ممكن ليس لدى أحدهم سوى إلقاء التراب على أى عجين، لا ينتج الواحد منهم شيئا ذى قيمة لكنهم متفرغون لمهاجمة ما يقدمه غيرهم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة