بعد مرور 10 سنوات على رحيل الروائى العالمى نجيب محفوظ، وبحلول ذكرى ميلاده الـ105 اليوم، مازال الوعد بتحويل تكية أبو الدهب لمتحف يضم مقتنيات صاحب نوبل لم ينفذ حتى الآن، رغم أنه كان من المقرر افتتاحه العام الماضى على حسب ما قاله الدكتور عبد الواحد النبوى، وزير الثقافة السابق، وها هى 2016 تمر مرور الكرام دون تحقيق حلم المتحف، وتقديرا لهذا الكاتب الكبير صاحب جائزة نوبل، الذى أثرى بكتاباته الحياة الأدبية العربية، حتى صار من رواد الكتابة والإبداع، وأصبح مدرسة لكل المبدعين الشباب، قامت "اليوم السابع" بعمل زيارة ميدانية، لتفقد تكية أبو الدهب ومتابعة ما تم إنجازه خلال الشهور الماضية، وخصوصا بعد استلام صندوق التنمية الثقافية المبنى، بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية بتحويله لمتحف يضم مقتنيات حضرة المحترم.
تكية أبو الدهب من الداخل
أحمد منصور محرر اليوم السابع مع سعيد حلمى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بتكية أبو الدهب
صيانة أبوب متحف نجيب محفوظ
محرر اليوم السابع داخل تكية أبو الدهب المقرر تحويلها لمتحف يضم مقتنيات نجيب محفوظ
جانب من التكية
الركام داخل التكية
جانب من داخل التكية
محرر اليوم السابع ورئيس قطاع الآثار الإسلامية ومدير عام منطقة الغورى والأزهر
جانب من التكية
تكية أبو الدهب من الداخل
جانب آخر من تكية أبو الدهب
جانب من العمل داخل حمامات التكية
محضر تسليم مبنى التكية لصندوق التنمية الثقافية تمهيدا لتحويلها متحف لنجيب محفوظ
محضر التسليم
رئيس الآثار الإسلامية والقبطية ومحرر اليوم السابع مع مهندسة المشروع
تكية أبو الدهب من الخارج
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة